|

القمص فيلوباتير يقود مسيرة قبطية بشبرا لتأكيد حق المواطنة والمطالبة بإقالة محافظ أسوان



إنطلقت منذ قليل مسيرة قبطية حاشدة، من دوران شبرا متجهة إلى ميدان التحرير، تنديدا بما تتعرض له الكنائس من إعتداءات.
ورفع المتظاهرون، الذين يقدر عددهم بألفي مواطن، لافتات كتب عليها «يا وهبية .. مصر هتفضل مدنية .. نعم لتفعيل المواطنة.. نعم لإحترام القانون.. نعم لقانون دور العبادة الموحد.. نعم لقانون منع التمييز».
وحمل المتظاهرون، المجلس العسكري ومجلس الوزراء، مشكلة الإعتداء على الكنائس.
وقال مينا نصيف، عضو إتحاد شباب ماسبيرو «إن الإعتداء على دور العبادة خط أحمر لا يجوز الإقتراب منه».
وشدد على سرعة إصدار قانون دور العبادة الموحد، لوقف الإعتداءات المتكررة على الكنائس.
وشهدت المسيرة ظهور القمص متياس نصر قائد إعتصام ماسبيرو، والأب فلوباتير جميل، كاهن كنيسة العذراء بفيصل.
وتأتي مسيرة اليوم، على خلفية الإعتداءات التي تعرض لها، مبنى بقرية المارينات بأسوان، قيل عنه أنه «كنيسة»، وقال المحافظ عنه أنه لا يعدو كونه «مضيفة».

القمص فلوباتير يقود مسيرة من شبرا لماسبيروللتنديد بالاعتداء على كنيستين بالمنيا وأسوان

- الفجر

قال مينا ثابت عضو المكتب التنفيذى لاتحاد شباب ماسبيرو أن المكتب قرر تنظيم مسيرة من حى شبرا باتجاه ماسبيرو، احتجاجا على اعتداء بعض المتشددين على كنائس فى المنيا واسوان، ونطالب رئيس الوزراء والمجلس العسكرى بفرض حراسات اضافية على الكنائس ومحاسبة المتورطين وعلى راسهم محافظ أسوان. المسيرة بدأت تحركاتها الأن من دوران شبرا إلى مبنى ماسبيرو وقد شارك اتحاد شباب ماسبيرو واقباط بلا قيود و حركة اللاهوت المسيحى فى المظاهرة التى يقودها القمص فلوباتير جميل ومتياس نصر راعى كنيسة العزراء والبابا كيرلس بعزبة النخل.

مسيرة قبطية في شبرا للتنديد بأحداث كنيسة ماري جرجس بإدفو

- المصرى اليوم

تظاهر آلاف الأقباط في شبرا، مساء السبت، للتنديد بما حدث لكنيسة «ماري جرجس»، بمدينة إدفو بمحافظة أسوان، والتي جرت بسببها، اشتباكات طائفية بين مسلمين وأقباط.
كانت حركات «أقباط بلا قيود، واتحاد شباب ماسبيرو، وأقباط أحرار»، قد دعت للتظاهر، مساء السبت، بمنطقة دوران شبرا، للتنديد بالأحداث، وتشكيل لجنة تقصي حقائق، لرصد الخسائر وتعويض المضارين من الأحداث.
وطالب المتظاهرون، حسب بيان للحركات القبطية، التي دعت للمظاهرة، بالبدء في إعادة بناء وتجديد الكنيسة، وإقالة محافظ أسوان.
كانت اشتباكات طائفية قد اندلعت، الجمعة، بين مسلمين وأقباط بمدينة إدفو بمحافظة أسوان، عقب قيام أقباط، بتحويل مبنى كان مخصصاً كمضيفة إلى كنيسة، حسبما ذكر الرواية الرسمية.

مسيرة بشبرا لتأكيد حق المواطنة والمطالبة بإقالة محافظ أسوان

خالد فؤاد - وكالات - الشروق

نظم إئتلاف شباب الثورة، واتحاد شباب ماسبيرو، وأقباط بلا قيود، مسيرة بدوران شبرا منذ قليل، للمطالبه بحماية الكنائس والتأكيد على حق المواطنة والعبادة لكل المصريين، وذلك بعد الحريق الذي شب في كنيسة المريناب بأسوان أمس، على حد قولهم.

وأكد منظمو المسيرة أن المسيرة ليس للكنيسة دخل بها، ولكنها بدافع الخوف على مصر من الفتنه الطائفية.

ومن جهتها، طالبت حركة " أقباط بلا قيود" بتشكيل لجنة تقصي حقائق لكشف كواليس الاعتداء على كنيسة الماريناب وما أسفر عنه من خسائر فادحة، وتعويض المضارين.

كما طالبت بإقالة محافظ أسوان، مصطفى السيد، لتقصيره الواضح، فيما وصفته بتخاذله عن نجدة الأبرياء وحماية مقدساتهم، على حد وصفها.

في نفس الوقت، انتقد مصطفى السيد، محافظ أسوان، ما أسماه ادعاءات بعض المنظمات القبطية عن تعرض مسيحيين لاعتداءات على خلفية الأزمة التي نشبت، وصرح بأن الأزمة تفجرت بعد قيام أحد الأقباط بمخالفة القرار الذي صدر له العام الماضي بإحلال وتجديد وبناء (مضيفة) خاصة به على مساحة 280 مترا، والتي كانت في الأصل عبارة عن منزل قديم وشرع في تحويل المضيفة إلى كنيسة، ما تسبب في احتقان وإثارة أهالي القرية.

وأوضح أنه بناء على الشكوى التي تقدم بها أهالي "المريناب" تم إحالة هذه المخالفات إلى النيابة العامة لمحاسبة الذين تلاعبوا في استخراج الترخيص، وخاصة أن الكثافة السكانية لا تسمح بإقامة كنيسة، مشيرا إلى أن وجود كنيسة أخرى قريبة بمنطقة "الحج زيدان".

وأشار إلى أنه جرى من قبل احتواء الأزمة داخل القرية من خلال جلسة عرفية، انتهت إلى استنكار القيادات الكنسية لهذه المخالفة، ووعد القائمون على بناء المضيفة بهدم الجزء المخالف من خلال أحد المقاولين الأقباط، ولفت إلى أن تباطؤ المقاول في هدم الجزء المخالف تسبب في إعادة الاحتقان مرة أخرى، حيث توجه مجموعة من شباب القرية أمس عقب صلاة الجمعة للمشاركة في هدم هذه المخالفات، وقاموا بإشعال النيران في إطارات السيارات وأخشاب في مخزن المقاول المجاور للمضيفة.

وأضاف، أن أجهزة المحافظة وقوات الأمن تمكنت من السيطرة على الموقف لمنع حدوث أي اشتباكات بمشاركة القيادات الدينية والشعبية، ما ساهم في عدم نشوب مصادمات بين الجانبين، وطالب المحافظ كافة قوى المجتمع بوقف تأجيج الفتنة بين أبناء الوطن الواحد خلال استغلال بعض الأحداث الفردية وتحويلها إلي قضية رأي عام للحصول على مكاسب شخصية، مؤكدا الحرص على احترام دور العبادة والمقدسات المسيحية والإسلامية دون أي تفرقة، وخاصة في ظل العلاقات الودية بين المحافظة والكنيسة، والتي ساهمت في احتواء العديد من الخلافات بين أبناء الوطن الواحد وسط تفهم من كافة التيارات والفئات في المجتمع الأسواني.



هل أعجبك هذا؟

رابط html مباشر:



التعليقات:

تعليقات (فيس بوك)
0 تعليقات (أنا قبطي)

0 التعليقات :



الأرشيف الأسبوعي

مواقع النشر الإجتماعية:

تابع الأخبار عبر البريد الإلكتروني







إعلانات ومواقع صديقة:


إحداثيات أناقبطي..

التعليقات الأخيرة

أحدث الإضافات