فنزويلا: مقاتلات سوخوي 30 تُسقط طائرتين تحملان المخدرات


أسقطت مقاتلات سلاح الجو الفنزويلي من طراز "سو-30 أم كا 2" طائرتين تابعتين لمافيا المخدرات في أول هجوم جوي على مافيا المخدرات بعد أن أمر الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو باتخاذ إجراءات أمنية مشددة لحماية أجواء البلاد.
ووجه مادورو تحذيرا إلى مافيا المخدرات على شبكة التلفزيون قال فيه إن كل طائرة تدخل المجال الجوي الفنزويلي عليها أن تهبط في أقرب مطار فنزويلي. وإذا رفضت فلا بد من إسقاطها.
وذكرت صحيفة "فويينو بروميشليني كوريير" الروسية أنه تم تدمير 11 طائرة تابعة لمافيا المخدرات في مطارات سرية في فنزويلا خلال العام الحالي.
وعن طائرة "سو-30 أم كا 2"، وهي طائرة روسية الصنع، قالت الصحيفة إنها طائرة مقاتلة تستطيع أن تقوم بمهام كثيرة وتقدر على تدمير الأهداف الجوية والأرضية والبحرية.
أما عن تسليحها فهي تحتوي على مدفع آلي سريع من عيار 30 ملم، و12 نقطة تعليق على الجناح وجسم الطائرة لحمل صواريخ وقنابل.

Wednesday, November 06, 2013 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

إغلاق ميدان محطة الرمل بالإسكندرية للاشتباه بوجود قنبلة فى سيارة


فرضت قوات الشرطة كردونا أمنيا بجوار الغرفة التجارية ومحطة الرمل بالإسكندرية، وذلك عقب الاشتباه بوجود قنبلة.

حيث اشتبهت قوات الأمن بالسيارة الحمراء رقم "148950"، التى تحمل شعار نادى القضاة، وانتقلت على الفور سيارات الإطفاء وخبراء المفرقعات، وتم تفتيش السيارة وما زال الفحص مستمر.

Wednesday, November 06, 2013 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

ضبط المتهم الرئيسي بسرقة وحرق كنيسة الأنبا موسى بالمنيا

أكد فادي يوسف مؤسس ائتلاف أقباط مصر، أن قرار المحكمة بتأجيل محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي إلى جلسة 8 يناير القادم تؤدي إلى إحداث فوضى من قبل أنصاره من ذلك التاريخ وحتي 25 يناير "ذكرى الثورة".


وأضاف يوسف في تصريح خاص لـ"فيتو" أنه ما دام إثبات التحقيقات والأدلة أدانت المعزول، في قتل المتظاهرين، أو أدانته في قضايا تخابر فلابد من مثوله أمام محاكمات عاجلة للبت في تلك القضايا حتي يستقر الوطن ويمضي المسار الديمقراطى وخارطة الطريق دون تعطيل.

ووصف تصرفات المعزول أمام هيئة المحكمة أثناء نظر أولي القضايا المتهم فيها وتشدقه بمقولته أنه الرئيس الشرعي، بأنها نتاج "مرض نفسي" لابد من علاجه، مطالبًا بسرعة محاكمته، وكذلك محاكمة الرئيس الأسبق حسني مبارك وعدم الاستمرار في تأجيل جلساتهما.

Wednesday, November 06, 2013 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

سنة أولى «بابا».. «تواضروس الثاني» بابا «الكنيسة» المدافع عن «الأزهر»..

سنة أولى «بابا».. «تواضروس الثاني» بابا «الكنيسة» المدافع عن «الأزهر».. دافع عن حقوق المسيحيين والمسلمين.. انحاز للوطن وواجه «المعزول» في «30 يونيو».. وأشهر أقواله: «فلتحرق الكنائس وتبقى مصر»

فيتو
على أجراس الكنائس وصلوات المسيحيين ومشاركة كافة المصريين أثناء اختيار القرعة الهيكلية بالكاتدرائية يوم الأحد 4 نوفمبر العام الماضي، جاء الأنبا تواضروس الثاني ليصبح بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، على يد طفل يدعى "بيشوي" تطابق اسمه مع دير الأنبا بيشوي الذي ترهب البابا فيه عام 1988.

بعد مضي عام له في البابوية، وبالتزامن مع عيد ميلاده الـ 61، كان من المقرر إقامة احتفالات بذكرى تنصيب البابا تواضروس بطريرك، إلا أن الكنيسة آثرت الاكتفاء بإقامة قداس الأحد 17 نوفمبر ليرسم عددا من الأساقفة الجدد.

حمل العام الأول للبابا على كرسي مار مرقس الرسول الكثير من الأعمال التي سطرها "تواضروس" بحروف من ذهب في تاريخه، بدءا من مواقفه الوطنية إبان ثورة 30 يونيو وتشجيعه للأقباط على المشاركة في إبداء آرائهم في الإطار السلمي، مرورًا بوقوفه كحائط صد في مواجهة التدخلات الخارجية عقب اعتداءات أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي على الكنائس، بالإضافة للعديد من المواقف التي تحسب له في إعادة هيكلة الكنيسة من الداخل.

البابا تواضروس هو أكثر باباوات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اهتماما بالشأن العلمي، حيث اهتم بالكلية الإكليريكية وعين لها الراهب القس ديسقورس البراموسي مشرفًا روحيًا للدارسين، إضافة إلى تعيينه الدكتور سامي صبري عميدًا لمعهد الدراسات، والدكتور عادل فخري وكيلًا للمعهد.

كما سعى إلى توفير التعليم العصري لأبناء الكنيسة، واستغلال كافة سبل التكنولوجيا الحديثة، فهو البابا الأول في تاريخ الكنيسة الذي استخدم "آي باد" خلال عظاته الأسبوعية كل أربعاء، والتي كانت يقدمها من قبله البابا المتنيح شنودة الثالث.


زخم اهتمامات تواضروس لم يشغله عن الاعتناء الروحي بأبناء الكنيسة، حيث وضع آلية تختلف كثيرًا عن البابا المتنيح شنودة الثالث، فجعل عظته الأسبوعية تقتصر على الكلمات الروحية فحسب، وألغى التصفيق أو طرح الأسئلة الخاصة خلالها، إلى جانب تنظيم أسقفية الشباب وكافة المعاهد الكتابية بالكنيسة للعديد من الدورات الروحية، وتوحيد المناهج الخاصة بإعداد الخدام داخل كافة الكنائس.

وكان في مقدمة قرارات البابا الـ 118 للكنيسة القبطية تشكيل لجنة لتعديل لائحة انتخاب البطريرك، استجابة لمطالبات كثيرة طيلة السنوات الماضية، وبالفعل انتهت اللجنة من المسودة الأولى والمقرر مناقشتها تأهبًا لعرضها على مجلس الشعب المقبل.

حنكة بابا الأقباط دفعته لاستخدام منافسيه خلال الانتخابات الباباوية في خدمة الكنيسة، فعين الأنبا روفائيل سكرتيرًا للمجمع المقدس، وكذلك الراهب القمص سيرافيم السرياني نائبا باباويًا بأمريكا الشمالية، بعد أن كان شاغلًا منصب سكرتير البابا لشئون المهجر، كما رغب في ترسيم القمص روفائيل آفا مينا مطرانًا أو أسقفًا إلا أنه رفض متمسكًا بديره.

كما سعى البابا تواضروس الثانى لوحدة الكنائس المصرية، فاجتمع في 18 فبراير الماضى برؤساء الكنائس في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية لتأسيس ''مجلس كنائس مصر'' ويضم الكنائس "الأرثوذكسية، والكاثوليكية، والإنجيلية، والروم الأرثوذكس، والأسقفية "، وقال البابا وقتها "أشعر أن التاريخ يسجل هذا اليوم "'.

وفي إطار تواصل جسور الود بين الطوائف، كانت أولي زيارات البابا تواضروس الخارجية إلى الفاتيكان في مايو الماضي بالتزامن مع الزيارة التي قام بها البابا شنودة الثالث عام 1973.

وعلى صعيد المواقف الوطنية، أثبت البابا حرصه على وحدة الصف المصرى في اختبارات عدة، منها حين طلب منه الرئيس المعزول محمد مرسي - تلميحا - في 18 يونيو الماضى بقصر الاتحادية أثناء اعتذاره عن حادثي الخصوص والكاتدرائية، حجب أبناء الكنيسة عن المشاركة في مظاهرات 30 يونيو، رد عليه " الكنيسة مؤسسة وطنية روحية ولن تحجر على آراء أبنائها"، كما رفض إملاءات وزيرة الخارجية الأمريكية وقتها "آن باترسون" بالتدخل لمنع الأقباط من التظاهر.

ولا يخفي على أحد الدور الوطني للكنيسة القبطية برئاسة البابا تواضروس، وذلك عندما تطاولت الجماعة المحظورة وأعوانها أثناء الحكم الإخوانى على القوات المسلحة، فأصدرت الكنائس المصرية بيانا استنكرت فيه النيل من الجيش المصري لفظيًا أو غيره، ومن ثم جاء موقف البابا الداعم لمشاركة الأقباط السلمية في تظاهرات 30 يونيو، وتصاعدت الأوضاع إلى أن اجتمع مع القوى الوطنية، وكان له دور فعال في خارطة الطريق التي أطاحت بالنظام الإخوانى.

فيما يذكر التاريخ للبابا هدوءه حين أضرم أنصار المعزول النيران بالكنائس عقب فض اعتصامي رابعة والنهضة، فقال عبارته الشهيرة " فلتحرق الكنائس وتبقي مصر، وإن حرقت الكنائس سنصلي بالمساجد، وإن حرقت المساجد سنصلي بالشوارع"، وكان للبابا دور ملموس في توضيح الصورة الحقيقية للغرب، فرفض التدخل الأجنبى في الشأن الداخلي، وخاطب الكنائس بالخارج لتأكيد أن ما جرى في مصر كان ثورة شعبية ساندها الجيش وليس انقلابا.

ورغم أن العام الأول البابوى لـ" تواضروس الثانى" سطر اسمه بحروف من ذهب في تاريخ البطاركة، إلا أنه لم يخل من بعض الإخفاقات، من بينها عدم التوصل لحل فعلي لأزمة الأحوال الشخصية والمعنية بأمر الزواج والطلاق، كما يرى آخرون أن البابا لم يعتن بأمر المجلس الملي المنتهي الولاية منذ أبريل 2011، ولم يصدر قرارا بوضع لائحة لانتخاب مجلس جديد يعبر عن الأقباط أمام الدولة.

الشباب أيضا يشكون من عدم وجود جسر للتواصل مع البابا بشكل عام، وكذلك غضب عدد كبير من أهالي الأقصر بعد تقسيم إيبارشيتهم إلى قسمين؛ الأول لمدينتي أرمنت وإسنا تولاه الراهب متاؤوس الباخومي كنائب باباوي، والآخر لمدينة الأقصر يتولاه الأنبا يوساب، وعدم استجابة البابا لمطالب أهالي إيبارشية الأقصر وأرمنت وإسنا بعودة أسقفهم الأنبا أمونيوس، المستبعد منذ يونيو عام 2000.

وقد أقام البابا تواضروس احتفالية بطفل القرعة الهيكلية، بيشوى جرجس مسعد، الذى اختار ورقة الأنبا تواضروس من بين ثلاث ورقات كانت موضوعة تضم الأنبا رافائيل أسقف كنائس وسط القاهرة والقمص رافائيل أفا مينا، وقام البابا تواضروس بمداعبته وإطعامه بنفسه.

وجاءت احتفالية الطفل عقب قداس أمس الذي أقامه البابا تواضروس الثانى بدير الأنبا بيشوى فى وادى النطرون احتفالاً بذكرى مرور عام على القرعة الهيكلية التى أتت به "بطريرك" على رأس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ولم تقام اية مراسم احتفالية أخري مراعاة لمشاعر أبناء الكنيسة المصرية الذين فقدوا أفراد من اسرهم في حادث الهجوم الارهابي علي كنيسة السيدة العذراء بالوراق يوم العشرون من شهر اكتوبر الماضي  والذى راح ضحيته شهداء ومصابين ..

Wednesday, November 06, 2013 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

القضاء الإداري ينظر دعوى لوقف بث برنامج على قناة CTV

قررت محكمة القضاء الإداري بالقاهرة، نظر دعوى قضائية مقامة من محام قبطي في فبراير المقبل، ضد برنامج سياسي بقناة CTV الفضائية القبطية، مطالبا بوقف بثه، وإلزام إدارة القناة بعدم بث أي برامج سياسية على القناة.

تقدم مينا منير ألفي، المحامي، بدعوى أمام محكمة القضاء الإداري، ضد إدارة قناة CTV الفضائية القبطية، حملت رقم الدعوى 6174 لسنة 68 قضاء إداري، يطالب فيها بوقف بث برنامج "في النور"، الذي يتحدث في الأمور السياسية، مشيرا إلى أنه من حق المشاهد أن يرى بدلا من هذا البرنامج السياسي عظة روحية أو قداس أو كلمة نافعة تفيده في حياته مع الله.

وقال مقيم الدعوى، إن القناة تعرض الصلوات وأقداس والعظات وطقوس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وأنها قناة دينية من المفترض أن لا تعمل في المجال السياسي نهائيا ولا تفرض آراء المذيعين بها على المشاهد؛ لأن الغرض الأساسي من القناة هو تنمية حياة الإنسان القبطي روحيا وعرض الأقداس والعظات القبطية في كنيستنا الأرثوذكسية فقط، وليس الغرض منها مناقشة الأمور السياسية كما يحدث الآن في القناة عبر برنامج "في النور" الذي يقدمه إيهاب صبحي، والذي يبتعد بالقناة كل البعد عن الأمور الدينية.

وطالب المحامي، بوقف بث البرنامج، وإلزام القناة بعدم بث أي برامج سياسية.

الوطن

Wednesday, November 06, 2013 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

بوتين يأمر بالبحث عن أموال مهربة من مصر وتونس واليمن وليبيا

أفادت صحيفة روسية بأن رئيس الدولة فلاديمير بوتين وجه الجهات الحكومية المختصة الروسية بوضع خطة العمل لإعادة أموال "سرقتها أنظمة سابقة في الدول العربية أطراف شراكة دوفيل"، وهي جهد دولي أطلقته مجموعة دول الثماني في اجتماع قادتها في دوفيل بفرنسا عام 2011 من أجل مساندة دول العالم العربي التي تمر بمرحلة تحول نحو إقامة مجتمعات حرة وديمقراطية ومتسامحة



أعدت الحكومة الروسية تقريرا عن نتائج اجتماع "قمة مجموعة العشرين" الذي انعقد في مدينة سان بطرسبورغ الروسية في أيلول/سبتمبر 2013، ورفعته إلى رئاسة الجمهورية.
وقال التقرير إن روسيا حققت كل الأهداف التي وضعتها نصب عينيها عندما تسلمت زمام رئاسة مجموعة العشرين وفقا لإفادة صحيفة "كوميرسانت" الروسية.

وأصدر رئيس الجمهورية فلاديمير بوتين، من بعد أن اطلع على هذا التقرير، تعليماته بالتحضير لتسلم روسيا زمام رئاسة "مجموعة الثماني" في عام 2014.
واشتملت تعليمات الرئيس بوتين على مطلب وضع خطة العمل للبحث عن "أموال أجنبية مسروقة" وإعادتها إلى الدول المالكة لها في حال عُثر عليها في روسيا.
والمقصود إعادة أموال أخرجتها أنظمة حاكمة سابقة من مصر وتونس واليمن وليبيا حسب الصحيفة.

Wednesday, November 06, 2013 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

بالفيديو: مشادات بـ«دار القضاء» عقب إعلان نقل مكان محاكمة «مرسي»


حدثت مشادات عصر اليوم، الأحد ٣ نوفمبر، بدار القضاء العالي، بين أنصار الإخوان والمحامون المدعون بالحق المدني ضد الرئيس المعزول محمد مرسي، عقب الإعلان عن نقل مكان محاكمة «مرسي» من طرة لأكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس، والتي من المقرر أن تبدأ غدا.


هذا وقد صرح المستشار مدحت إدريس، عضو المكتب الفني بمحكمة استئنا
ف القاهرة، إن المحكمة قررت نقل محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي والمقرر لها، الإثنين، إلى أكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس، بالقاهرة الجديدة، بعد أن كان مقررًا عقدها في معهد أمناء الشرطة بطرة.


وعقب إعلان المستشار مدحت إدريس للقرار في مؤتمر صحفي، مساء الأحد، وقعت حالة من الهرج والمرج بين الحضور في المؤتمر، ما حال دون اكتماله.

كان النائب العام المستشار هشام بركات أمر بإحالة كل من الرئيس المعزول محمد مرسي وعصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، ومحمد البلتاجي، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، وأحمد عبد العاطي، مدير مكتب رئيس الجمهورية السابق، وأيمن هدهد، مستشار رئيس الجمهورية السابق، وعلاء حمزة، والناشط عبد الرحمن عز، وأحمد المغير، والشيخ وجدي غنيم، ومنسق حركة «حازمون»، جمال صابر، وأربعة آخرين إلى محكمة جنايات القاهرة؛ وذلك بعد أن وجهت النيابة العامة لهم تهم ارتكاب أحداث «قصر الاتحادية» التي وقعت في 5 ديسمبر 2012، وأسفرت عن سقوط قتلى ومصابين أمام القصر الجمهوري، والتحريض العلني على ارتكاب تلك الجرائم.

وحددت محكمة استئناف القاهرة جلسة 4 نوفمبر المقبل، لنظر أولى جلسات محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي في أحداث «الاتحادية»، أمام الدائرة (23) جنايات شمال القاهرة، برئاسة المستشار أحمد صبري يوسف، وتحدد معهد أمناء الشرطة بطرة مقرًا للجلسات، قبل أن يتم التراجع وتحديد أكاديمية الشرطة مقرًا لعقد الجلسات.

Sunday, November 03, 2013 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

الأرشيف الأسبوعي

مواقع النشر الإجتماعية:

تابع الأخبار عبر البريد الإلكتروني







إعلانات ومواقع صديقة:


إحداثيات أناقبطي..

التعليقات الأخيرة

أحدث الإضافات