اصابة 51 فى اشتباكات بين الأخوان ومؤيدى مبارك

كتب ـ محمد صلاح :
شهد الطريق الدائرى مساء امس الاول بعض الاحداث الساخنه حينما ارادت مجموعه من الاخوان اثارة الفوضى والخروج فى مسيرات وهو الامر الذى رفضه مؤيدوا دعاة الاستقرار واسفرت الاشتباكات بين الجانبين عن اصابة 51 شخصا باصابات طفيفه .

وقال الدكتور حسام الخطيب وكيل وزارة الصحة بالقليوبيه انه تم علاج المصابين بمستشفيات شبرا الخيمه والقناطر وخرجوا جميعا باستثناء 3 اصابات من جراء طلق نارى خرطوش واوضح الدكتورحسام ان رصيد الادويه بمستشفيات المحافظه يكفى 3 اشهر وان بعض المتطوعين تبرعوا بـ 170 كيس دم موجوده فى البنوك الوقت الحالى

وطالب المستشار عدلى حسين الاجهزة المعنيه بتشديد الحراسه على محطات الغاز الثلاثه الموجوده ببنها ومسطرد وشبرا الخيمه تحسبا لاى طوارىء .

واوضح ان مجالس المدن التى لم تطالها يد التدمير سوف تعمل اليوم بكامل طاقتها وطالب سائر الموظفين بالعوده لمقار عملهم واستقبال طلبات المواطنين بشكل طبيعى اما بالنسبه للمجالس والمبانى الحكوميه التى تم عمل تخريبها وحرقها من قبل المخربين فتم توثيق اثار التخريب بالكامل فى ملف تم اعداده لهذا الغرض وسيتم عرض هذا الملف موثقا بالصور وكافة المستندات للاجهزة الرقابيه والنيابه لاثبات التلفيات الى لحقت بهذه المبانى

اشار التقرير المبدئى ان الخسائر التى لحقت بالمبانى الحكوميه والمصالح فى القليوبيه تجاوزت الـ 300 مليون شامله المبانى والسيارات والمقار التى تم تدميرها اكد المحافظ انه تقرر ايقاف تحصيل رسوم النظافه على فواتير الكهرباء فى المدن التى تطبق هذا النظام بالمحافظه ابتداءا من اليوم بهدف التخفيف والتيسير على الناس ووقف تحصيل اى غرامات متأخرة على المواطنين

Saturday, February 05, 2011 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

بيان يطالب مبارك بالتنحى وتفويض عمر سليمان بمهامه


بيان يطالب مبارك بالتنحى وتفويض عمر سليمان بمهامه


الدكتور محمد سليم العوا
كتب سيد محفوظ


حصل "اليوم السابع" على بيان وقع عليه مجموعة من المثقفين والمفكرين والمستشارين طالبوا فيه الرئيس مبارك بالتنحى عن منصبه فورا، وتفويض نائبه عمر سليمان بإدارة شئون البلاد، وإسناد جميع الاختصاصات الدستورية القابلة بالتفويض إليه.

وحسب البيان الذى وقع عليه كل من المستشار طارق البشرى، والدكتور محمد سليم العوا، وعبد الغفار شكر، ود.محمد غنيم، وحسام عيسى، والدكتور عبد الجليل مصطفى، وفهمى هويدى، وعبد المنعم أبو الفتوح، وجورج إسحاق، وأبو العلا ماضى، ومنال الشوربجى، فإنه على الرئيس أن يقوم بوقف تطبيق قانون الطؤارى على جميع أنواع النشاط السياسى والثقافى والفكرى، وأن يقتصر فقط على حالات الإرهاب وجلب المخدرات وترويجها وتجارة السلاح.

وطالب البيان بتأمين جميع المشاركين فى تجمعات التعبير عن الرأى فى جميع الميادين فى المدن المصرية بداية من 25 يناير حتى نهايتها، مع إحالة المخربين والمعتدين على المتظاهرين وإزهاق أرواح المواطنين إلى المحاكم العادية دون سواها، ويكون التحقيق معهم وفق قانون الإجراءات الجنائية والعقوبات دون غيرها.

كما طالب البيان الذى جاء تحت عنوان "نداء العقل" بحل مجلسى الشعب والشورى من الآن وحتى إجراء انتخابات جديدة، وذلك رغبة فى حماية مستقبل الوطن والقضاء على الفتنة.

Saturday, February 05, 2011 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

البابا شنودة يدعو إلى حل سريع للأزمة فى مصر

البابا شنودة يدعو إلى حل سريع للأزمة فى مصر



[/size] دعا البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية اليوم، الجمعة، إلى حل سريع للأزمة فى مصر.وطالب قداسة البابا شنودة، فى تصريح لقناة النيل للأخبار، الشباب بالنظر إلى التنازلات التى حدثت.

Saturday, February 05, 2011 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

رجلان يبنيان مصر من جديد عمر سليمان نائباً للرئيس وأحمد شفيق رئيساً للوزراء

 تفاصيل اختيار عمر سليمان نائباً للرئيس وأحمد شفيق رئيساً للوزراء رجلان يبنيان مصر من جديد



وضع اختيار عمر سليمان نائبا لرئيس الجمهورية، وكذلك اختيار أحمد شفيق رئيسا للوزراء حدا لتوقعات سابقة، بعضها يعود إلى سنوات خاصة فى موقع نائب رئيس الجمهورية، والذى كان موضع تساؤلات سابقة من الأحزاب والرأى العام تركزت فى، لماذا لا يقدم الرئيس مبارك على خطوة اختياره نائبا، ضمانا لعدم حدوث أى فراغ فى السلطة فى حالة غياب رئيس الجمهورية، ولم يتم الاكتفاء بطرح السؤال، وإنما كان يتم التوجه فى التوقع إلى شخصية اللواء عمر سليمان، لاعتبارات كثيرة، تعود إلى موقع الرجل كرئيس لجهاز المخابرات العامة، كما أن فى حوزته ملفات سياسية رئيسية تتعلق جميعها بالأمن القومى المصرى، وفى مقدمتها إدارة ملف القضية الفلسطينية سواء على صعيدها الداخلى فى العلاقة بين الفصائل الفلسطينية المختلفة، بالإضافة إلى العلاقة الفلسطينية الإسرائيلية، وبالتبعية علاقة مصر بهذا الملف عموما، بالإضافة إلى ذلك ظل ملف المياه فى حوزته أيضا، ومن هذه الخلفية كان اسم الرجل هو الأول فى أى اجتهاد خاص من جميع الدوائر بترشيحه نائبا للرئيس.

وعلى صعيد رئاسة الوزراء، ظل اسم أحمد شفيق هو أبرز الأسماء المطروحة على الساحة فى الفترات السابقة لشغل هذا المنصب لمجموعة اعتبارات أهمها حجم الإنجازات الهائلة له كوزير للطيران، والذى حول شركة مصر للطيران من شركة خاسرة إلى شركة حققت أرباحا كثيرة فى الفترة الماضية، وامتدت إنجازاته إلى صروح هائلة لمطار القاهرة الدولى وضعه فى مرتبة المطارات المتقدمة فى العالم.

الخلفية السابقة تقودنا إلى أن اختيار الرجلين لم يكن مفاجئا، ولم يكن بعيدا عن التوقعات، لكن يظل السؤال: كيف تم هذا الاختيار؟، وكيف تولد فى الظروف الصعبة التى عاشتها مصر منذ اندلاع الثورة الشعبية يوم 25 يناير؟

الساعات السابقة على صدور القرار حملت إرهاصات قوية له، وبالتحديد من رد الفعل الغاضب الذى تولد من كلمة الرئيس مبارك الساعة الثانية عشرة تقريبا صباح السبت الماضى، والتى أعلن فيها أنه طلب من حكومة الدكتور أحمد نظيف تقديم استقالتها، وتصورت دوائر صنع القرار أن هذا التوجه كفيل بامتصاص الغضب الشعبى، وأنه الخطوة التى تنتظرها الجماهير الغاضبة فى جميع محافظات مصر، لكن مع استمرار المظاهرات بنفس حدتها بعد خطاب مبارك، والتى تواصلت يوم السبت، رافعة شعارات رافضة لما ذكره الرئيس مبارك من إقالة الحكومة، جعلت الرئيس يسرع فى عقد اجتماعات مصغرة يوم السبت، وكان مطروحا فيها عدة أفكار رئيسية، تمثلت فى كيفية التعامل مع أكثر من رؤية، أبرزها حرق مقر الحزب الوطنى فى ميدان التحرير، وكذلك التقارير التى تم رفعها إلى هذا الاجتماع عن حرق مقرات أخرى للحزب فى المحافظات، وهو ما رآه الاجتماع تعبيرا عن احتقان كبير فى الشارع من الحزب، أشعلته أكثر الانتخابات البرلمانية السابقة، وما حدث فيها من تزوير فاضح، ساهم فى زيادة تراكم الغضب من الحزب، وبناء على ذلك تقررت إقالة المهندس أحمد عز، أمين تنظيم الحزب، والمسؤول الأول عن ملف الانتخابات الأخيرة، وطرح فى هذا الاجتماع أن هناك تحذيرات تم توجيهها لعز فى إدارته للانتخابات، لكنه لم يأخذ بها، بالإضافة إلى ممارسات الأمن فيها، والتى أغضبت الناخبين.

الاجتماعات التى توالت يوم السبت فى القصر الرئاسى توقعت أن يكون الإعلان عن إقالة المهندس أحمد عز وسيلة لتهدئة الجماهير الغاضبة، لكنها فوجئت بأن هذا لم يحدث معه الأثر المتوقع، وأن المتظاهرين يزدادون فى محافظات مصر المختلفة، ويرتفع سقف مطالبهم، وتزامن مع ذلك تلقت المجموعة الصغيرة التى أدارت ملف الأزمة منذ يوم الجمعة تحديدا، وتواصلت اجتماعاتها فى القصر الرئاسى، ردود الفعل الدولية خاصة من الإدارة الأمريكية بدرجة رئيسية، والاتحاد الأوربى بدرجة أقل، وشمل ذلك اتصالات حدثت مع الإدارة الأمريكية بطريقة وبأخرى، شملت رؤية متبادلة حول الترتيبات الواجب اتخاذها من أجل الجمع بين جانبين هامين، هما تلبية مطالب الجماهير الغاضبة، وفى نفس الوقت التعامل مع إعادة ترتيب درجات هرم السلطة، وفقا لرؤية قد تبدو حيوية، وقد تشعر معها الجماهير الغاضبة أن هناك تغييرا جوهريا فى طريقه للحدوث، وبناء على ذلك تم على طاولة الاجتماعات طرح رؤية تتمثل فى تعيين نائب لرئيس الجمهورية، وذهب التفكير على الفور إلى أن يكون هذا الشخص من المؤسسة العسكرية، وذلك تماشيا مع التقاليد التى بدأت منذ ثورة يوليو عام 1952، ومن هنا كان عمر سليمان هو الشخص المناسب، فبالإضافة إلى أن الملفات الأمنية الرئيسية ظلت بحوزته منذ سنوات طويلة، وأصبح خبيرا بإدارتها، من خلال معرفته بدقائقها، وبشخوصها لدى الأطراف الإقليمية المعنية، هو أيضا ابن المؤسسة العسكرية، وبالرغم من عدم الإفصاح صراحة عن دلالة هذه الخطوة، فإن تقديرات الأطراف التى تدير ملف الأزمة، ذهبت إلى أن الإقدام على هذه الخطوة، سيعنى بعث رسالة واضحة إلى كل الأطراف السياسية اللاعبة على الساحة، وكذلك الجماهير الغاضبة بأن ملف التوريث الذى شغل الكل فى السنوات السابقة قد تم إغلاقه إلى الأبد، وبالتالى فإن هذا قد يؤدى إلى رضا شعبى يتبعه صرف الجماهير عن الاستمرار فى المظاهرات.

وتوصل الاجتماع مع إعلان الرئيس مبارك تعيين نائب له هو عمر سليمان، إلى أن يشمل أيضا الإعلان عن اسم رئيس الوزراء، خاصة بعد أن ترددت شائعات عن أنه لم يتم التوصل إلى الشخصية التى ستشغل المنصب، وجاء اسم أحمد شفيق، ولم يكن مفاجئا لأكثر من سبب، أولها حجم إنجازاته فى الفترة الماضية، كما أنه أيضا من المؤسسة العسكرية، وإن كان قد ابتعد عنها منذ فترة طويلة، لكنه يحسب عليها.

الإعلان عن عمر سليمان نائبا للرئيس، وأحمد شفيق رئيسا للحكومة، وبعد قسمهما اليمين أمام الرئيس، تلته خطوات أخرى تتم إدارتها بسرية تامة، تتمثل فى اختيار طاقم الحكومة الجديدة، وتتم هذه المرة بعيدا عن أعين المراقبين ودوائر الإعلام، عكس ما كان يفعله رئيس الوزراء السابق أحمد نظيف الذى كان يفضل أن يتابع مثل هذه المشاورات فى القرية الذكية، ووفقا لتأكيدات كثيرة، فإن عمر سليمان يتابع تفاصيل الاختيار مع أحمد شفيق، ويتم ذلك بسرية بالغة، لكن وفقا لرؤى متعددة فإن التروى فى اختيار الوزراء يأتى من أجل أن تحظى برضا شعبى، يقوم على العمل وفقا لأجندة محددة، هى إدارة انتخابات برلمانية متوقعة بنزاهة تضمن مشاركة أوسع، وتقضى على الآثار السيئة التى حملتها الانتخابات الأخيرة، ولم يكن إعلان الدكتور أحمد فتحى سرور، رئيس مجلس الشعب، عن تنازل المجلس لمبدأ سيد قراره، وبالتالى تنفيذ الأحكام القضائية الصادرة ضده المسمار الأول فى إبطاله، بالإضافة إلى ذلك أجندة اقتصادية أخرى تتمثل فى محاربة الغلاء، والسير على نهج يعالج قضية البطالة، ووفقا لهذه التقديرات فإن الحكومة المقبلة لن تكون فيها أسماء من تلك التى فشلت فى معالجة الملفات السابقة سواء كانت الانتخابات أو عموم القضايا الاقتصادية، ويدخل فى هذا النطاق أيضا توقعات كبيرة بفتح ملفات للفساد كتلبية لمطالب الذين خرجوا فى المظاهرات يوم 25 يناير.

Saturday, February 05, 2011 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

عاجل.. إصابة 9 أقباط فى اعتداء جديد لعائلة شحات عليهم بالعزيب

عاجل.. إصابة 9 أقباط فى اعتداء جديد لعائلة شحات عليهم بالعزيب


كتبت : مريم راجى خاص صوت المسيحى الحر
شهدت قرية العزيب بسمالوط محافظة المنيا احداث عنف طائفى مساء الجمعة الماضية اسفر عن إصابة 9 أقباط ونقلهم لمستشفى الراعى الصالح بسمالوط
صرح عبد الله بشرى انهم فوجئوا بافراد من عائلة شحات هم شهاب عبد العظيم انورى واشرف على انورى ومحمد انورى وشقيقه على وعبد العظيم انورى ومحمود محمد انورى واحمد سامح فتحى واشرف على انورى واسلام محمد فتحى
يهاجموا منازل اقباط القرية بالعصى والشوم واصابوا 9 أقباط هم بشير شبراى الحداد أصيب بقطع بالرباط الصليبى و علاء منصور وشقيقه وليد ورضا جاب الله وحنا يوسف فوزى وشقيقه رومانى وميخائيل فوزى ناشد وتم نقل المصابين لمستشفى الراعى الصالح بسمالوط ... انتظروا المزيد بعد قليل

Saturday, February 05, 2011 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

الأرشيف الأسبوعي

مواقع النشر الإجتماعية:

تابع الأخبار عبر البريد الإلكتروني







إعلانات ومواقع صديقة:


إحداثيات أناقبطي..

التعليقات الأخيرة

أحدث الإضافات