"المصري الديمقراطي": الرئيس تأخر في التعليق على أحداث دهشور
أعرب الحزب المصري الديمقراطي عن صدمته الشديدة لما يحدث في دهشور من أحداث عنف و تحويل مشكلة يومية بين مواطنين إلى أزمة طائفية تزهق فيها أرواح و تهجير قسري للأسر القبطية و تنهب منازل و تدمر محال، وأصدر الحزب بيانا -اليوم الخميس- شدد فيه على مسؤولية الرئيس مرسي عن جميع المصريين دون تمييز. وأدان تأخره في التعليق على أحداث دهشور لما يزيد عن 24 ساعة منذ وقوع الحادثة.
ورفض الحزب كل أنواع العنف الطائفي أو التهجير القسري، وطالب بضرورة تطبيق القانون وسرعة المحاسبة من الجهات المعنية بذلك مع الاستعانة بالمجلس القومي لحقوق الإنسان كجهة تحقيق محايدة.
وقالت هالة مصطفى -المتحدث الإعلامي باسم الحزب لـ/ام سي إن/ إنه "لا يمكن السكوت عن تلك الأحداث الطائفية، ويجب إدانة جميع أطراف السلطة التنفيذية عن التقصير بداية من الرئيس إلى أفراد الشرطة".
وأضافت أن الحزب قام -أمس الأربعاء- بإرسال وفد لمحاولة التهدئة وإزالة الاحتقان بين أهالي القرية ومحاولة التدخل لإعادة الأسر القبطية إلى منازلهم.
ورفض الحزب كل أنواع العنف الطائفي أو التهجير القسري، وطالب بضرورة تطبيق القانون وسرعة المحاسبة من الجهات المعنية بذلك مع الاستعانة بالمجلس القومي لحقوق الإنسان كجهة تحقيق محايدة.
وقالت هالة مصطفى -المتحدث الإعلامي باسم الحزب لـ/ام سي إن/ إنه "لا يمكن السكوت عن تلك الأحداث الطائفية، ويجب إدانة جميع أطراف السلطة التنفيذية عن التقصير بداية من الرئيس إلى أفراد الشرطة".
وأضافت أن الحزب قام -أمس الأربعاء- بإرسال وفد لمحاولة التهدئة وإزالة الاحتقان بين أهالي القرية ومحاولة التدخل لإعادة الأسر القبطية إلى منازلهم.
رابط html مباشر:
التعليقات: