هجوم جريدة الوفد على شركة موبينيل وتحريض عملائها لرفع دعاوى قضائيه ضدها
بسبب توقف مفاجئ لشبكة موبينيل بالأمس ، شنت جريدة الوفد عاصفة ملفته من الهجوم والتشنيع وتحريض عملاء موبينيل ضد الشركة في رفع دعاوي قضائية بالتعويض المادي والأدبي !
ولم تكتفي برفع خبرا ً واحدا ً بل إثنين علي نفس المنوال!!
والموضوعان ليسا كمجرد خبران صحفيان بل دست فيهما سطورا ً عديدة تحفذ عملاء شركة موبينيل ضدها بالرغم من ان جميع شركات الهواتف المحمولة وغيرها من الشركات والمصانع مرت وتمر ومعرضة دائما ً لإنقطاع الخدمة بها تقنيا ً كل فترة.
وبالفعل شركة المحمول الثالثة "اتصالات" تمر بهذه الظروف حاليا ً في بعض من شبكاتها ببعض المحافظات الساحلية .
ولكن الجريدة اتخذت من عطل شركة موبينيل لفترة ساعات بالأمس الي ذريعة لشن حرب ضد المهندس نجيب سويرس وأكملت هذه الحرب بالسماح بنشر كافة التعليقات الهجومية والمهينة علي الخبرين المتعلقين بإنقطاع الشبكة وندعوكم لمتابعة الخبران وكافة التعليقات الهجومية التي يتخللها الألفاظ البذيئة لا لمجرد ضغينة ضد مواطن مصري وشركة مصرية 100% بل هي مجرد ضغينة ضد ديانة صاحب الشركة ..
متي سيهتم المواطن المصري المثقف والغير مثقف بالعطاء والعمل والإنتاج ومساندة كل ما يُقَّوم ويُعَضّد من شأن وقامة وتقدم هذا البلد . الي متي سيظل يهتم ويتفنن في قتل اخوه وتغذية الفتن الطائفية وعرقلة خطي البناء، أكثر من اهتمامه بما يقدمه لتاريخ وطنه وحضارته ..
المقاله الاولى من هنا
المقاله الثانيه من هنا
ولم تكتفي برفع خبرا ً واحدا ً بل إثنين علي نفس المنوال!!
والموضوعان ليسا كمجرد خبران صحفيان بل دست فيهما سطورا ً عديدة تحفذ عملاء شركة موبينيل ضدها بالرغم من ان جميع شركات الهواتف المحمولة وغيرها من الشركات والمصانع مرت وتمر ومعرضة دائما ً لإنقطاع الخدمة بها تقنيا ً كل فترة.
وبالفعل شركة المحمول الثالثة "اتصالات" تمر بهذه الظروف حاليا ً في بعض من شبكاتها ببعض المحافظات الساحلية .
ولكن الجريدة اتخذت من عطل شركة موبينيل لفترة ساعات بالأمس الي ذريعة لشن حرب ضد المهندس نجيب سويرس وأكملت هذه الحرب بالسماح بنشر كافة التعليقات الهجومية والمهينة علي الخبرين المتعلقين بإنقطاع الشبكة وندعوكم لمتابعة الخبران وكافة التعليقات الهجومية التي يتخللها الألفاظ البذيئة لا لمجرد ضغينة ضد مواطن مصري وشركة مصرية 100% بل هي مجرد ضغينة ضد ديانة صاحب الشركة ..
متي سيهتم المواطن المصري المثقف والغير مثقف بالعطاء والعمل والإنتاج ومساندة كل ما يُقَّوم ويُعَضّد من شأن وقامة وتقدم هذا البلد . الي متي سيظل يهتم ويتفنن في قتل اخوه وتغذية الفتن الطائفية وعرقلة خطي البناء، أكثر من اهتمامه بما يقدمه لتاريخ وطنه وحضارته ..
المقاله الاولى من هنا
المقاله الثانيه من هنا
رابط html مباشر:
التعليقات: