وقفات احتجاجية أمام القصر الجمهوري لمطالبة الرئيس بعودة أقباط دهشور لمنازلهم وتفعيل سيادة القانون علي المعتدين
صورة أرشيفية |
يذكر أن النائب السابق محمد أبو حامد شارك جموع الأقباط و اتحاد شباب ماسبيرو خلال وقفتهم الاحتجاجية و أكد إن سيادة وهيبة القانون فى الدولة لا وجود لها، لافتا النظر إلى أن تكرار هذه الأحداث يشعر المواطن المسيحى بالاضطهاد.
وحمل أبو حامد الرئيس محمد مرسى مسئولية الحادث وقال إن الرئيس لم يحقق الأمن للمواطنين كما وعد فى حملته الانتخابية.
وأشار إلى أنه كان قد قدم مشروع قانون لتجريم التميز وتغليظ عقوبة الحض على الكراهية قبل حل البرلمان إلا أنه لم يتم إصداره وقال أبو حامد إن إصدار مثل هذا القانون أصبح حتميا للتصدى لهذه الجرائم وكل من يتورط فيها.
من جانبه قال السيد عمرو موسى المرشح السابق لرئاسة الجمهورية صباح اليوم على حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعي - تويتر - أن تهجير أقباط دهشور هو أكبر دليل على الخطر الذى يواجهه المجتمع بتهاوي مبادئه و روابطه و تراجع سلطة الدولة و هيبتها.
رابط html مباشر:
التعليقات: