فيديو .. محمد البلتاجي: نتبع أساليب الحوار والمناقشة مع الأقباط لننهي حالة الخوف من التيارات الإسلامية
قال الدكتور محمد البلتاجي- عضو مجلس الشعب عن حزب الحرية والعدالة –الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين- في رده على رسالة من شباب اتحاد ماسبيرو، "سنتبع أساليب الحوار والمناقشة مع الأقباط في مصر، حتى نتمكن من إزالة الغموض وإنهاء حالة الخوف من التيارات الإسلامية".وأشار الدكتور محمد البلتاجي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية ريهام السهلي في برنامج "90 دقيقة" على قناة "المحور" الفضائية، إلى أنه قام بعدد من الزيارات لمجموعة من الكنائس ليبعث على إزالة المخاوف والمعلومات الناقصة عن التيارات الإسلامية، والتي عمل النظام السابق على إشاعتها لدى الآخر حتى يتمكن من جعل المجتمع المصري يعيش في حالة من الانقسام والخصومة والتباعد، مضيفًا أن هناك مجموعة من الشباب المسيحيين قاموا بزيارة المرشد العام للجماعة من أجل الحديث معه.
كما أوضح البلتاجي، أن المخاوف من "التيارات الإسلامية ناتجة من عدم المعرفة الشاملة والصحيحة لهذه التيارات، وعمل النظام البائد لمنع تطبيق الديمقراطية خوفًا من ظهور التيارات الإسلامية ومشاركتها في الحياة السياسية، ومن ثم أصبحت هذه التيارات الفزاعة التي يتم تخويف الناس بها".
جاء ذلك في رده على رسالة بعث بها اتحاد شباب ماسبيرو إلى الأغلبية الإسلامية في البرلمان، يتساءلون فيها عن الطريقة التي سوف يتعامل بها حزب "الحرية والعدالة" مع الأقباط في مصر بعد حصولهم على أغلبية المقاعد بالبرلمان الجديد
.
كما أوضح البلتاجي، أن المخاوف من "التيارات الإسلامية ناتجة من عدم المعرفة الشاملة والصحيحة لهذه التيارات، وعمل النظام البائد لمنع تطبيق الديمقراطية خوفًا من ظهور التيارات الإسلامية ومشاركتها في الحياة السياسية، ومن ثم أصبحت هذه التيارات الفزاعة التي يتم تخويف الناس بها".
جاء ذلك في رده على رسالة بعث بها اتحاد شباب ماسبيرو إلى الأغلبية الإسلامية في البرلمان، يتساءلون فيها عن الطريقة التي سوف يتعامل بها حزب "الحرية والعدالة" مع الأقباط في مصر بعد حصولهم على أغلبية المقاعد بالبرلمان الجديد
.
أرسلت بواسطة
كوفرتينا كامل
فـي
Wednesday, January 18, 2012
. تحت باب
Featured
,
تقارير فيديو
.
لا تدع أي مقالة اخري تفوتك، فقط اشترك في قائمتنا البريدية
من هنــا
أو
من هنــا
ليصلك التحديثات فور صدورها . وبإمكانك متابعتنا والتواصل معنا عبر
twitter
و
facebook
أو
اتصل بنـا
..
رابط html مباشر:
التعليقات: