الجماعة السلفية بكفر الشيخ تدعوا المواطنين إلى التوجه غدا لميدان التحرير
دعت الجماعة السلفية مواطنى كفر الشيخ إلى التوجه فجر غدا إلى ميدان التحرير عبر مكبرات الصوت التى طافت شوارع المدينة، وفى القرى نشط أعضاء الجماعة فى حشد الناس، ودعوا المواطنين بالتوجه عصر اليوم الخميس لتسجل أسمائهم للتوجه لميدان التحرير فجر الجمعة المقبلة وتم توزيع بيان بذلك.
أكد الشيخ محمد فريد أنه يجب علينا الحفاظ على هويتنا الإسلامية بكل ما يملك الإنسان إما الجلوس في المنازل والاكتفاء بالصلاة والصوم فقط دون أن يكون للمسلم دور، فهذا أمر لا يجوز. وأضاف أنه يتعجب من امرأة متبرجة خرجت وجلست في ميدان التحرير تدعو للعلمانية والليبرالية وغيرها والرجال قابعون في بيوتهم لا يخرجون للدفاع عن إسلامهم وهويتهم الإسلامية.
واعتبر الجلوس في المنازل دون الدفاع عن الهوية الإسلامية خيانة، وقال: ( لا تخونوا الله ورسوله) ومن يجلس في بيته ويظن أنه في مأمن فظنه خاطئ، فالإنسان في خسر مدام لا يدافع عن دين الله وينصره.
ووجه خطابه للمتخوفين من تطبيق الشريعة الإسلامية أن الإسلام ساد العلم كله خلال قرون نشر خلالها العدل وقضى على ظلم الرومان والفرس وغيرهم خاصة الرومان الذين كانوا يقهرون المصريين قبل الإسلام ومصر لها مكانة كبيرة قبل افتتاحها والدليل أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم والذي أوصى بأهلها خيراً.
والنصارى في مأمن في ظل الإسلام منذ دخول الإسلام مصر ولا عزة إلا بالإسلام، أما الشيخ عصام زكي قيادى سلفى فقال يخطأ من يعتقد أن تطبيق شرع الله سيؤدي لقطع نصف المصريين أيديهم كحد للسرقة وهذه مغالطة كبيرة لأن حد السرقة لا يمكن تطبيقه إلا في حدود معينة، لكي تطبق حد السرقة فلابد من توفير كل مطالب المواطن التي لا تجعله يسرق وبعدها يمكن محاسبته، وأضاف: ليس كل من سرق تقطع يده، فالإبن الذي يسرق مال أبيه والأب الذي يأخذ من مال ولده دون علمه فلا يطبق حد السرقة لوجود شبهة، وكذلك من سرق ذهباً من منزل ولم يكن محرزاً له عقابه ولكن لا تقطع يده والإسلام يحافظ على الأعراض فحد الزنا من رجم وجلد فلابد من ضوابط معينة معروفة لتطبيق حد الزنا وليس التطبيق دون شهود.
وأضاف أن الحدود في الإسلام لاتتعدى 40صفحة فقط، ولكن في القوانين الوضعية المئات من الصفحات وعلى كل مسلم أن يدافع عن هويته من يبتغي غير الإسلام فهو قليل العقل لأن الله ارتضاه لنا فكيف نرضى بغيره، وأعطى أمثله عن أمريكا راعية الديموقراطية وهي لا تطبق الديموقراطية في أمريكا ذاتها، فالمسيحي واليهودي الذي يدخل الإسلام تقوم الدنيا بسبب ذلك ومن يتحول عن الإسلام لغيره يشجعونه وهل العدل أن تستعمل حق الفيتو وتمنع محاسبة إسرائيل..
وأضاف أن ديموقراطيتهم تُقر الأغلبية فأين الأغلبية التي يتشدقون بها في استعمال حق الفيتو. وأضاف أن الإسلام يقر بمكانة المرأة ويحفظ لها حقوقها، فهي جوهرة ودرة مكنونه لها حقوقها، وما يتشدق به الغرب والعلمانيون وغيرهم لا يهب للمرأة حقها وصيانتها كما في الإسلام والإسلام حافظ على الجار ووصى الرسول صلى الله عليه وسلم به.
جدير بالذكر أن السلفيين علقوا لافتات على مشارف القرى تهنئ المسلمين بحلول شهر رمضان مكتوب عليها أسماء بعض المزمع ترشيحهم فى الانتخابات القادمة لمجلس الشعب.
أكد الشيخ محمد فريد أنه يجب علينا الحفاظ على هويتنا الإسلامية بكل ما يملك الإنسان إما الجلوس في المنازل والاكتفاء بالصلاة والصوم فقط دون أن يكون للمسلم دور، فهذا أمر لا يجوز. وأضاف أنه يتعجب من امرأة متبرجة خرجت وجلست في ميدان التحرير تدعو للعلمانية والليبرالية وغيرها والرجال قابعون في بيوتهم لا يخرجون للدفاع عن إسلامهم وهويتهم الإسلامية.
واعتبر الجلوس في المنازل دون الدفاع عن الهوية الإسلامية خيانة، وقال: ( لا تخونوا الله ورسوله) ومن يجلس في بيته ويظن أنه في مأمن فظنه خاطئ، فالإنسان في خسر مدام لا يدافع عن دين الله وينصره.
ووجه خطابه للمتخوفين من تطبيق الشريعة الإسلامية أن الإسلام ساد العلم كله خلال قرون نشر خلالها العدل وقضى على ظلم الرومان والفرس وغيرهم خاصة الرومان الذين كانوا يقهرون المصريين قبل الإسلام ومصر لها مكانة كبيرة قبل افتتاحها والدليل أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم والذي أوصى بأهلها خيراً.
والنصارى في مأمن في ظل الإسلام منذ دخول الإسلام مصر ولا عزة إلا بالإسلام، أما الشيخ عصام زكي قيادى سلفى فقال يخطأ من يعتقد أن تطبيق شرع الله سيؤدي لقطع نصف المصريين أيديهم كحد للسرقة وهذه مغالطة كبيرة لأن حد السرقة لا يمكن تطبيقه إلا في حدود معينة، لكي تطبق حد السرقة فلابد من توفير كل مطالب المواطن التي لا تجعله يسرق وبعدها يمكن محاسبته، وأضاف: ليس كل من سرق تقطع يده، فالإبن الذي يسرق مال أبيه والأب الذي يأخذ من مال ولده دون علمه فلا يطبق حد السرقة لوجود شبهة، وكذلك من سرق ذهباً من منزل ولم يكن محرزاً له عقابه ولكن لا تقطع يده والإسلام يحافظ على الأعراض فحد الزنا من رجم وجلد فلابد من ضوابط معينة معروفة لتطبيق حد الزنا وليس التطبيق دون شهود.
وأضاف أن الحدود في الإسلام لاتتعدى 40صفحة فقط، ولكن في القوانين الوضعية المئات من الصفحات وعلى كل مسلم أن يدافع عن هويته من يبتغي غير الإسلام فهو قليل العقل لأن الله ارتضاه لنا فكيف نرضى بغيره، وأعطى أمثله عن أمريكا راعية الديموقراطية وهي لا تطبق الديموقراطية في أمريكا ذاتها، فالمسيحي واليهودي الذي يدخل الإسلام تقوم الدنيا بسبب ذلك ومن يتحول عن الإسلام لغيره يشجعونه وهل العدل أن تستعمل حق الفيتو وتمنع محاسبة إسرائيل..
وأضاف أن ديموقراطيتهم تُقر الأغلبية فأين الأغلبية التي يتشدقون بها في استعمال حق الفيتو. وأضاف أن الإسلام يقر بمكانة المرأة ويحفظ لها حقوقها، فهي جوهرة ودرة مكنونه لها حقوقها، وما يتشدق به الغرب والعلمانيون وغيرهم لا يهب للمرأة حقها وصيانتها كما في الإسلام والإسلام حافظ على الجار ووصى الرسول صلى الله عليه وسلم به.
جدير بالذكر أن السلفيين علقوا لافتات على مشارف القرى تهنئ المسلمين بحلول شهر رمضان مكتوب عليها أسماء بعض المزمع ترشيحهم فى الانتخابات القادمة لمجلس الشعب.
رابط html مباشر:
التعليقات: