بالفيديو .. حوار خاص للفجر مع عبير فخرى مفجرة امبابة : ماحدث غلطة ندمت عليها وتعذبت فى المسيحية وفى الإسلام
عبير فخرى مفجرة امبابة : ماحدث غلطة ندمت عليها وتعذبت فى المسيحية وفى الإسلام
ياسين لا يصلى بالتزام وليس له علاقة بالسلفيين
مدير المباحث الجنائية بالجيزة : العناصر المسيحية قاموا بحشد العديد منهم لمواجهة انصار ياسين
محامى عبير : كلمة السر فى القضية خالد حربى
فى حد الفنادق الشعبية تقابلنا مع عبير فخرى او اسماء مفجرة احداث امبابة تقابلنا معها لتفجر مفاجآت جديدة حيث تحدثت عن ياسين ودوره فى هذه القضية وقالت انها تعرفت على ياسين فى اسيوط فهم جيران وكانت تعيش فى مشاكل كبيرة بينها وبين زوجها المسيحى وبدأت تتعرف على الإسلام وتؤمن بمبادئه وذات يوم طلبت من ياسين ان تعلن اسلامها وان تهرب معه ليساعدها فلم يتأخر ورتب لها الخروج من الصعيد الى المنوفية هى وابنتها مريم( 5سنوات) واتجهت الى احد الشيوخ الذى اصطحبها الى الأزهر وهناك اشهرت اسلامها وسمت نفسها اسماء وتزوجت ياسين عرفيا ولكنها تؤكد انهم لم يحدث بينهم معاشرة جنسية لأنها كانت تنتظر ان تتزوجه شرعيا وان مسألة انها ذكرت عند اشهار اسلامها انها انسة كلام غير صحيح فهى غلطة موظف كتب ذلك من واقع البطاقة ولكنه تداركت ذلك فى وثيقة اشهار اسلامها وذكر ان ابنتى تتبع دين الإسلام ولكن لم تستقيم الأمور وعرف اهلى مكانى بعد ان أخبرهم الشخص الذى كنت اقيم عنده ويدعى جعفر بعد ان استنفذت كل أموالى حيث كان يبتزنى حتى لايفشى سرى و احتجزونى فى كنيسة مارى مينا وطلبوا منى عمل محضر ضد ياسين اقول فيه انه اختطفنى واجبرنى على توقيع ورقة الزواج العرفى رفضت وقمت بالأتصال بياسين واخبرته عن مكانى فما كان منه الا ان طلب مساعدة الشرطة فطردوه فأخبر أحد الأشخاص ويدعى خالد حربى وهو تعرف عليه بالصدفة فى مقهى بحكايتى فعرفه على أحد الشيوخ الذين قاموا هم بحشد مجموعة من الناس وانا كنت محتجزة بمبنى ملاصق للكنيسة وقاموا بإخراجى بأوامر من الكاهن وبعد ما خرجت توجهت الى الشيخ جمال وبعد ذلك قمت بتسليم نفسى عندما علمت بحبسهم لياسين فهو برئ ولم يفعل شيئا وهو ليس سلفيا ولا يصلي بانتظام و انا ندمانة على ماحدث للضحايا بسببى واللى حصل غلطة انا طبعا مكنتش أعرف ان كل ده هيحصل وبقول لأهلى غلطة سامحونى ومش ندمانة على اسلامى انا لم اكن سببا فى فتنة لكن الشرطة هى السبب و اقوال العميد عرفة حمزة منصور رئيس فرع مباحث شمال الجيزة تثبت ذلك حيث جاء بها : ان قيادات كنيسة مارى مينا كانت على علم بمكان تواجد المدعوة عبير وقاموا بحشد العديد من الأفراد المسيحيين على التجمع فى مواجهة المسلمين وبسؤاله عن تحرياتك الى تحديد المحرضين من الجانب المسيحى على التجمهر ذكر انه توصلت التحريات الى ان من حرض الأفراد المسيحيين على التظاهر هم عادل لبيب وجمال وديع لبيب وشهرته عونى وعدلى وشنودة رزق الله هم من قاموا بتحريض المسيحيين وبدأوا فى استخدام الهتافات الدينية لتجميع عدد أكبر أما عن أقوال مدير المباحث الجنائية عندما سأل عن كيف تجمع هذا الجمع من النصارى رد ان المنطقة شعبية بالأضافة ان التحريات النهائية توصلت الى ان زوجة المذكور ياسين ثبت بالفعل انها كانت محتجزة بأحد المساكن المجاورة لكنيسة مارى مينا وقاموا بحشد العديد من المسيحيين فى مواجهة انصار ياسين ثابت وان ياسين لجأ لأحد المحامين والذى ارسله الى اخر ويدعى خالد حربى وهو الذى عاونه للوصول الشيخ مفتاح وشهرته ابو يحيى الذى وجهه الى الشيخ حسام الدين ونجله عبد الله للبحث عن زوجته بتفتيش البنايات الخاصة بالمسيحيين ويذكر ان محامى عبير وهو احمد سيف الدين ذكر ان حل لغز ما حدث بأمبابة عند خالد حربى واشار الى انه سيثبت بالدليل القاطع ان خالد حربى هو ضابط شرطة وهو من وجه ياسين الى الشيخ مفتاح وان هناك مفاجآت جديدة لم يكشف عنها بعد وتقول عبير انا مريضة بفيرس سى ولا اجد ثمن اللعلاج و لا أجد مكانا اقيم فيه وياسين طيب وليس سلفى .
ياسين لا يصلى بالتزام وليس له علاقة بالسلفيين
مدير المباحث الجنائية بالجيزة : العناصر المسيحية قاموا بحشد العديد منهم لمواجهة انصار ياسين
محامى عبير : كلمة السر فى القضية خالد حربى
فى حد الفنادق الشعبية تقابلنا مع عبير فخرى او اسماء مفجرة احداث امبابة تقابلنا معها لتفجر مفاجآت جديدة حيث تحدثت عن ياسين ودوره فى هذه القضية وقالت انها تعرفت على ياسين فى اسيوط فهم جيران وكانت تعيش فى مشاكل كبيرة بينها وبين زوجها المسيحى وبدأت تتعرف على الإسلام وتؤمن بمبادئه وذات يوم طلبت من ياسين ان تعلن اسلامها وان تهرب معه ليساعدها فلم يتأخر ورتب لها الخروج من الصعيد الى المنوفية هى وابنتها مريم( 5سنوات) واتجهت الى احد الشيوخ الذى اصطحبها الى الأزهر وهناك اشهرت اسلامها وسمت نفسها اسماء وتزوجت ياسين عرفيا ولكنها تؤكد انهم لم يحدث بينهم معاشرة جنسية لأنها كانت تنتظر ان تتزوجه شرعيا وان مسألة انها ذكرت عند اشهار اسلامها انها انسة كلام غير صحيح فهى غلطة موظف كتب ذلك من واقع البطاقة ولكنه تداركت ذلك فى وثيقة اشهار اسلامها وذكر ان ابنتى تتبع دين الإسلام ولكن لم تستقيم الأمور وعرف اهلى مكانى بعد ان أخبرهم الشخص الذى كنت اقيم عنده ويدعى جعفر بعد ان استنفذت كل أموالى حيث كان يبتزنى حتى لايفشى سرى و احتجزونى فى كنيسة مارى مينا وطلبوا منى عمل محضر ضد ياسين اقول فيه انه اختطفنى واجبرنى على توقيع ورقة الزواج العرفى رفضت وقمت بالأتصال بياسين واخبرته عن مكانى فما كان منه الا ان طلب مساعدة الشرطة فطردوه فأخبر أحد الأشخاص ويدعى خالد حربى وهو تعرف عليه بالصدفة فى مقهى بحكايتى فعرفه على أحد الشيوخ الذين قاموا هم بحشد مجموعة من الناس وانا كنت محتجزة بمبنى ملاصق للكنيسة وقاموا بإخراجى بأوامر من الكاهن وبعد ما خرجت توجهت الى الشيخ جمال وبعد ذلك قمت بتسليم نفسى عندما علمت بحبسهم لياسين فهو برئ ولم يفعل شيئا وهو ليس سلفيا ولا يصلي بانتظام و انا ندمانة على ماحدث للضحايا بسببى واللى حصل غلطة انا طبعا مكنتش أعرف ان كل ده هيحصل وبقول لأهلى غلطة سامحونى ومش ندمانة على اسلامى انا لم اكن سببا فى فتنة لكن الشرطة هى السبب و اقوال العميد عرفة حمزة منصور رئيس فرع مباحث شمال الجيزة تثبت ذلك حيث جاء بها : ان قيادات كنيسة مارى مينا كانت على علم بمكان تواجد المدعوة عبير وقاموا بحشد العديد من الأفراد المسيحيين على التجمع فى مواجهة المسلمين وبسؤاله عن تحرياتك الى تحديد المحرضين من الجانب المسيحى على التجمهر ذكر انه توصلت التحريات الى ان من حرض الأفراد المسيحيين على التظاهر هم عادل لبيب وجمال وديع لبيب وشهرته عونى وعدلى وشنودة رزق الله هم من قاموا بتحريض المسيحيين وبدأوا فى استخدام الهتافات الدينية لتجميع عدد أكبر أما عن أقوال مدير المباحث الجنائية عندما سأل عن كيف تجمع هذا الجمع من النصارى رد ان المنطقة شعبية بالأضافة ان التحريات النهائية توصلت الى ان زوجة المذكور ياسين ثبت بالفعل انها كانت محتجزة بأحد المساكن المجاورة لكنيسة مارى مينا وقاموا بحشد العديد من المسيحيين فى مواجهة انصار ياسين ثابت وان ياسين لجأ لأحد المحامين والذى ارسله الى اخر ويدعى خالد حربى وهو الذى عاونه للوصول الشيخ مفتاح وشهرته ابو يحيى الذى وجهه الى الشيخ حسام الدين ونجله عبد الله للبحث عن زوجته بتفتيش البنايات الخاصة بالمسيحيين ويذكر ان محامى عبير وهو احمد سيف الدين ذكر ان حل لغز ما حدث بأمبابة عند خالد حربى واشار الى انه سيثبت بالدليل القاطع ان خالد حربى هو ضابط شرطة وهو من وجه ياسين الى الشيخ مفتاح وان هناك مفاجآت جديدة لم يكشف عنها بعد وتقول عبير انا مريضة بفيرس سى ولا اجد ثمن اللعلاج و لا أجد مكانا اقيم فيه وياسين طيب وليس سلفى .
رابط html مباشر:
التعليقات: