"إسرائيل" تبدأ بإزالة جزء من الجدار العازل بالضفة
ذكرت صحيفة هآرتس "الإسرائيلية" الخميس 23/6/2011 أن الجيش "الإسرائيلي" بدأ مؤخراً عملياته لإزالة جزء من الجدار الفاصل بالقرب من قرية "بلعين" الفلسطينية الواقعة بالضفة الغربية. وأضافت الصحيفة وفقاً للمصري اليوم أنه وفي - سياق تقرير أوردته على موقعها على شبكة الإنترنت- أن تلك الخطوة من قبل الجيش تأتى بعد مرور 4 أعوام على قرار المحكمة العليا القاضي بإعادة ترسيم مسار الجدار.
وأشارت الصحيفة وفقاً للمصري اليوم إلى أنه على مدار 6 أعوام المنصرمة شكلت قرية "بلعين" رمزاً للفلسطينيين ومن يدعمهم من نشطاء سياسيين ورموز من التيار اليساري "الإسرائيلي" الذين ينضمون لسكان القرية في مسيراتهم الاحتجاجية الأسبوعية والتي تشهد في أغلب الأحيان أعمال عنف بين النشطاء وقوات الجيش "الإسرائيلي".
وتأمل المؤسسة العسكرية في "إسرائيل" الانتهاء من عمليات إزالة ذلك الجزء من الجدار بحلول نهاية الأسبوع المقبل.
ويعتزم نشطاء يساريون الانضمام إلى أهل القرية في مسيرات تتجه نحو الطريق الجديد المؤدى للجدار الذي ينظرون إليه باعتباره وسيلة لإغلاق مساحات كبيرة من الأراضي عن القرية.
وكانت "إسرائيل" قد شرعت في عام 2002 ببناء جدار فاصل حول الضفة الغربية يمتد على مسافة 680 كم في محاولة للحد من وقوع مزيد من عمليات انتحارية من قبل بعض عناصر فلسطينية تستهدف الإسرائيليين.
وأشارت الصحيفة وفقاً للمصري اليوم إلى أنه على مدار 6 أعوام المنصرمة شكلت قرية "بلعين" رمزاً للفلسطينيين ومن يدعمهم من نشطاء سياسيين ورموز من التيار اليساري "الإسرائيلي" الذين ينضمون لسكان القرية في مسيراتهم الاحتجاجية الأسبوعية والتي تشهد في أغلب الأحيان أعمال عنف بين النشطاء وقوات الجيش "الإسرائيلي".
وتأمل المؤسسة العسكرية في "إسرائيل" الانتهاء من عمليات إزالة ذلك الجزء من الجدار بحلول نهاية الأسبوع المقبل.
ويعتزم نشطاء يساريون الانضمام إلى أهل القرية في مسيرات تتجه نحو الطريق الجديد المؤدى للجدار الذي ينظرون إليه باعتباره وسيلة لإغلاق مساحات كبيرة من الأراضي عن القرية.
وكانت "إسرائيل" قد شرعت في عام 2002 ببناء جدار فاصل حول الضفة الغربية يمتد على مسافة 680 كم في محاولة للحد من وقوع مزيد من عمليات انتحارية من قبل بعض عناصر فلسطينية تستهدف الإسرائيليين.
رابط html مباشر:
التعليقات: