بالفيديو .. العوا يعلن الترشح رسمياً لرئاسة الجمهورية
أعلن المفكر الإسلامي د. محمد سليم العوا اليوم السبت الترشح رسمياً لمنصب رئاسة الجمهورية، وذلك خلال اللقاء الأسبوعي الذى يعقده العوا بمسجد رابعة العدوية بمدينة نصر.
كان العوا قد علَّق ترشحه لانتخابات الرئاسة حالة صدور قوانين منظمة لها.
وأكد العوا أنه قرر الاستجابة لحملة مطالبته بالترشح، بعد أن كان يرى ضرورة عدم التعجل في الترشيح، حيث أكدت حملته أنهم متأخرون في التحرك، لأن المصريين محتارون ويريدون أن يحددوا من الآن مرشحهم للرئاسة، حتى يبدأ التحرك لدعمه مبكرا.
وقال العوا: "كنت أنتظر طرح أحد المرشحين لبرنامج يناسب المرحلة، أو صدور قانون تنظيم الانتخابات الرئاسية، لعل الأمور تنتهي إلى أقل من هذا الابتلاء، كنت أفضل أن أكون جنديا لهذا الوطن، ويكفيني الله مسألة الرئاسة التي أدرك خطورتها تماما"، وأضاف، "وجدت أنني لم أكن أؤدي حق من كانوا يدعونني لقبول الترشيح، لأنه ليس هناك تعارض بين أن أعلن ترشحي اليوم، وبين أن نترشح رسميا بعد فتح باب الترشيح وإقرار هذه القوانين".
وحدد العوا خطواته المقبلة، بقوله: "سنعمل لكي ننجح في إعادة البناء المصري إلى مكانته السابقة، كي نعود إلى الوضع الطبيعي الذي إذا قالت فيه مصر سكت الجميع، وإذا سكتت توقف العالم منتظرا كلمتها"، وأضاف، "سنعمل ليشعر كل مصري بواجبه نحو بلده أكثر من شعور بحقوقه فيها، آن للمصريين بعد 11 فبراير أن يستعيدوا مكانتهم، وينقذوا وطنهم من الهوة التي أوقعته فيها حكومات طاغية فاسدة ملعونة".
كان العوا قد علَّق ترشحه لانتخابات الرئاسة حالة صدور قوانين منظمة لها.
وأكد العوا أنه قرر الاستجابة لحملة مطالبته بالترشح، بعد أن كان يرى ضرورة عدم التعجل في الترشيح، حيث أكدت حملته أنهم متأخرون في التحرك، لأن المصريين محتارون ويريدون أن يحددوا من الآن مرشحهم للرئاسة، حتى يبدأ التحرك لدعمه مبكرا.
وقال العوا: "كنت أنتظر طرح أحد المرشحين لبرنامج يناسب المرحلة، أو صدور قانون تنظيم الانتخابات الرئاسية، لعل الأمور تنتهي إلى أقل من هذا الابتلاء، كنت أفضل أن أكون جنديا لهذا الوطن، ويكفيني الله مسألة الرئاسة التي أدرك خطورتها تماما"، وأضاف، "وجدت أنني لم أكن أؤدي حق من كانوا يدعونني لقبول الترشيح، لأنه ليس هناك تعارض بين أن أعلن ترشحي اليوم، وبين أن نترشح رسميا بعد فتح باب الترشيح وإقرار هذه القوانين".
وحدد العوا خطواته المقبلة، بقوله: "سنعمل لكي ننجح في إعادة البناء المصري إلى مكانته السابقة، كي نعود إلى الوضع الطبيعي الذي إذا قالت فيه مصر سكت الجميع، وإذا سكتت توقف العالم منتظرا كلمتها"، وأضاف، "سنعمل ليشعر كل مصري بواجبه نحو بلده أكثر من شعور بحقوقه فيها، آن للمصريين بعد 11 فبراير أن يستعيدوا مكانتهم، وينقذوا وطنهم من الهوة التي أوقعته فيها حكومات طاغية فاسدة ملعونة".
رابط html مباشر:
التعليقات: