موظفة جامعية سعودية تعرض على شاب الزواج منها ومن زميلتها
على مايبدو دعوة طالبة كلية الطب “نوف العمودي” بدأت تظهر بوادرها مبكراً ، وقبل أقل من شهر من إعلان حملة التعدد ، إذ تلقى مواطن في مدينة الرياض دعوى من موظفتين “أكاديمتان” يعملن في جامعة أم القرى طلباً للزواج منه مع تكفلهن بالسكن وتكليف سفره من الرياض والى مكة المكرمة .
وتعود التفاصيل وفق ما ذكر المواطن “ع ج غ” لأحد المواقع الإخبارية الذي يعمل مسؤول لأحد مواقع التطوير والاستضافة الشهيرة ، بأن موظفة بجامعة أم القرى طلبت منه استضافة موقعاً الكترونياً خاصة وتطويره وبعد أن اوشك على الانتهاء من عملية التطوير طلبت منه الموظفة الزواج منها وكذلك من زميلاتها في نفس الجامعة مع تكفلهما بالسكن وتكليف السفر من الرياض والى مكة المكرمة في حالة عدم رغبته في الانتقال الى مكة المكرمة ، الا أن المواطن طلب مهلة للتفكير قبل أن يتخذ قرار بالقبول أو الرفض .
وأضاف المواطن في حديث صحفي الى أن الموظفة أوضحت له الى تقدمها وزميلتها في العمر كان سبباً دفعها الى عرض الزواج عليه رغبته منها في الستر ، كما أن العلاقة القوية التى تربطها بزميلاتها التى تقاربها في العمر جعلها تطلب منه الزواج منها ايضاً ، وهو ما ادهشه في عرض الموظفة الاكاديمية في جامعة أم القرى ، وجعله يفكر في الأمر جلياً قبل اتخاذ أي قرار لاسيما وان الارتباط سيكون بإمراتان وليس واحدة
وتعود التفاصيل وفق ما ذكر المواطن “ع ج غ” لأحد المواقع الإخبارية الذي يعمل مسؤول لأحد مواقع التطوير والاستضافة الشهيرة ، بأن موظفة بجامعة أم القرى طلبت منه استضافة موقعاً الكترونياً خاصة وتطويره وبعد أن اوشك على الانتهاء من عملية التطوير طلبت منه الموظفة الزواج منها وكذلك من زميلاتها في نفس الجامعة مع تكفلهما بالسكن وتكليف السفر من الرياض والى مكة المكرمة في حالة عدم رغبته في الانتقال الى مكة المكرمة ، الا أن المواطن طلب مهلة للتفكير قبل أن يتخذ قرار بالقبول أو الرفض .
وأضاف المواطن في حديث صحفي الى أن الموظفة أوضحت له الى تقدمها وزميلتها في العمر كان سبباً دفعها الى عرض الزواج عليه رغبته منها في الستر ، كما أن العلاقة القوية التى تربطها بزميلاتها التى تقاربها في العمر جعلها تطلب منه الزواج منها ايضاً ، وهو ما ادهشه في عرض الموظفة الاكاديمية في جامعة أم القرى ، وجعله يفكر في الأمر جلياً قبل اتخاذ أي قرار لاسيما وان الارتباط سيكون بإمراتان وليس واحدة
رابط html مباشر:
التعليقات: