"النور"بالدقهلية يتبرأ من قائمة له بها صورة زوج مرشحة
اتهمت أمانة حزب النور بالدقهلية العلمانيين والليبراليين بالتعديل فى بعض الصور التى يتم تداولها ونشرها، لأنهم يريدون أن يجعلوا من السلفيين أضحوكة للجميع حيث وضعوا صورة لرجل على أنه زوج المرشحة فوق صورة الوردة التى وضعها الحزب بدلا من صورة المرشحة مروة إبراهيم القماش. وقال الحزب فى صفحته الرسمية على الفيس بوك: طيب لما تروح تنتخب هتسأل على حرم الأستاذ المذكور وأضاف: نحن نريد من الإخوة التدقيق ليعلموا أن الصورة متركبة عن طريق الفوتوشوب ونحن نحذر بأننا لسنا مسئولين عن أى شىء ينشر على غير الصفحة الرسمية لحزب النور بالدقهلية.
وتساءل: لا ندرى ماذا يريدون من وجه المرشحة؟ ونحن أصلا لم نقبل بوجود مرشحات إلا على مضض ولأنه لا يمكن قبول القوائم إلا بوجود مرشحات فى القائمة.
فى الوقت نفسه نشرت أمانة الحزب بالدقهلية صورة لافتة تأييد من أنور أبو مايكل أحد الأقباط لحزب النور على صفحات الفيس بوك دون توضيح مكان هذا التأييد أو فى أى منطقة.
من جانبه قال إبراهيم عبد الرحمن أمين حزب النور بالدقهلية: أى واحد يدخل مجال السياسة يتحمل مثل تلك الأفعال لأن مصر مليئة بالأحزاب ومنهم من يهتم بالخصوم أكثر من أن يفعل شئ يفيد حزبه ونحن غير مهتمين بهذا الأمر مع أننى أؤكد أنه أمر يسىء لنا ولو عرفت من فعل هذا التصرف سأرفع ضده قضية فورا.
كان ظهور أول دعاية للحزب أثارت كثيرا من الجدل عندما وضعوا صورة وردة بدلا من صورة المرشحة فى قائمة دكرنس بعد أن رفضوا ظهور وجه المرشحة
.
وتساءل: لا ندرى ماذا يريدون من وجه المرشحة؟ ونحن أصلا لم نقبل بوجود مرشحات إلا على مضض ولأنه لا يمكن قبول القوائم إلا بوجود مرشحات فى القائمة.
فى الوقت نفسه نشرت أمانة الحزب بالدقهلية صورة لافتة تأييد من أنور أبو مايكل أحد الأقباط لحزب النور على صفحات الفيس بوك دون توضيح مكان هذا التأييد أو فى أى منطقة.
من جانبه قال إبراهيم عبد الرحمن أمين حزب النور بالدقهلية: أى واحد يدخل مجال السياسة يتحمل مثل تلك الأفعال لأن مصر مليئة بالأحزاب ومنهم من يهتم بالخصوم أكثر من أن يفعل شئ يفيد حزبه ونحن غير مهتمين بهذا الأمر مع أننى أؤكد أنه أمر يسىء لنا ولو عرفت من فعل هذا التصرف سأرفع ضده قضية فورا.
كان ظهور أول دعاية للحزب أثارت كثيرا من الجدل عندما وضعوا صورة وردة بدلا من صورة المرشحة فى قائمة دكرنس بعد أن رفضوا ظهور وجه المرشحة
.
رابط html مباشر:
التعليقات: