|

فيديو .. مفيد فوزى : لا اصدق الأخوان .. الأقباط مرعوبين من السلفيين .. رخصة الكباريه أسهل من الكنيسة


نفى الإعلامي مفيد فوزي حيازته لكارنيه عضوية بالحزب الوطني الديمقراطي المنحل أو انتمائه لأي حزب سياسي آخر، وشدد فوزي علي أنه ليس من الفلول، مشيرًا إلي أن إجراءه حوارات صحفية مع مبارك و10 وزراء داخلية عرب لا يعني أنه منتم للنظام السابق.

وأشار فوزى خلال حواره مع الإعلامي معتز الدمرداش مقدم برنامج "مصر الجديدة" علي قناة الحياة 2 أمس السبت، إلى أنه أجري لقاءات مع شباب الثورة الذين ينظمون برامج توعية للمواطنين عن الانتخابات البرلمانية.
ووصف فوزي الانفلات الاخلاقي في الوقت الحالي بـ "الصرف الصحي الاخلاقي"، وطالب بإخراج حبيب العادلي من محبسه "افتراضا"، لكي يعيد الأمن لوضعه الطبيعي مرة ثانية، مشيرًا إلى أن أمن مصر هو المطلب الأساسي في مصر، مؤكدا على ضرورة استعادة القبضة الحديدية لحبيب العادلي في وزارة الداخلية.

وأوضح فوزي أن البلطجة حاليا لها سعر منتشر ومعروف لدي العامة، كما وصف كل من "تويتر" و"فيسبوك" بساحة البطل وبأنهما المصدر الأساسي للإشاعات والباطل.

وقال فوزي إنه لا يصدق الإخوان مشيرا إلي أنه لو كان جمال مبارك مرشحا في مقابل الإخوان فسيختار جمال مبارك، وأن الأقباط مرهوبون من السلفيين.

وانتقد فوزي صعوبة بناء الكنائس، حيث قال "رخصة الكبارية يتم استخراجها في 24 ساعة رخصة الكنيسة في سنوات".

وأوضح فوزي إلي أنه لن يهاجر من مصر إذا حكم الدولة رئيس إخواني، موضحًا أن مصر تحتاج إلي رئيس عسكري يعيد الأمور إلى نصابها ويعطي الحقوق لكل المواطنين.
وانتقد فوزي سحل جثة العقيد معمر القذافي بعد مقتله، قائلا إن التشفي هو جزء من الغل الموجود في القلوب.


مفيد: الأقباط "مرعوبين" من السلفيين وسأصمت حدادا على فتوى زواج الفلول

القاهرة نت

"توقفنا عن التفكير في المستقبل لانشغالنا باللحظة الآنية".. كان هذا ما استهل به المحاور والكاتب الكبير مفيد فوزي حواره الخاص مع برنامج "مصر الجديدة"، والذي عُرِض منذ قليل، ليتحدث عن المشهد السياسي الحالي، والملف الطائفي الذي تعيشه البلاد، وعن كيفية صناعة المستقبل... وجاء حواره كالتالي:

في بداية الحوار تساءل الكاتب مفيد فوزي عن عدم إمكانية التفكير في المستقبل، قائلا: "كيف أفكر بالمستقبل وهناك رجل فاضل شيخ يطرح فتوي في غاية الغرابة، تتمثل في أن الفتاة لو تزوّجت من رجل أبوه من الفلول يصبح زواجهما باطلا"!

وأضاف: "سأصمت لمدة دقيقة؛ حدادا على هذه الفتوى يا سيدي".

وأتبع، متسائلا: "هل هذا ما نرغب في ترويجه إعلاميا، وأنا حتى لا أعرف من هم الفلول ومن الأمانة والرجولة أن أعلن أن هذا الحزب الوطني المنحل حزب فيه أكفاء وشرفاء ونصابون ومرتزقة.. هل هذا تقسيم الحزب المنحل؟!".

واستطرد: "الناس اعتبروني من الفلول كصحفي أيام مبارك، وقمت بعمل حوار مع وزير الداخلية، ولكنني أقول لهم كما قال توفيق الحكيم: عودوا إلى زماني واحكموا عليّ، و أتساءل هل كنتم ترغبون في أن أظهر على شاشات التلفاز وأشتم حسني مبارك".

وأردف: "نعم أجريت حوارات مع العديد من الوزراء ومع المشير ومع مبارك، ولكنني أعتزّ بمهنتي وهذا يعبّر عن مصداقيتي في الشارع؛ لأنني كنت أنا وحمدي قنديل وقتها المتحدثين باسم الشارع، ولكنه كان لقنديل منحى آخر فاخترت القلم وحاورت كل هؤلاء"، مطالبا الشباب بضرورة الاحترام للسلطة الأبوية؛ لقلة خبرتهم الحياتية وعدم تقديرهم للموقف الحالي، أو معرفتهم بأن سقوط النظام في 18 يوما دليل كافٍ على أنه نظام هشّ.

وفيما يتعلق بمسألة الانفلات الأمني تحدّث المحاور المخضرم قائلا: "مع احترامي لمنصور عيسوي ولكني أشعر أن مصر متفسخة أمنيا، وأطالب بأن يضمن لي أحد أن أنزل إلى الانتخابات القادمة دون أن يملأها البلطجية أو يشعر الناس بالأمان، ولذلك أطالب الأمن بأن يحمي الانتخابات بقبضة من حديد، والقبضة التي أقصدها لا تعني القمع".

الإخوان المسلمون
وعن رأيه في الإخوان المسلمين وتقدّمهم للترشح بالانتخابات القادمة أجاب الكاتب الكبير قائلا: "دائما ما يجسّ الإخوان المسلمون النبض، ويستخدمون الأقباط وسيلة، وقلت قبل ذلك في عهد النظام القديم إنني لو خُيّرت بين حكم جمال مبارك والإخوان لاخترت جمال بالطبع".

وأضاف: "أنا مذيع ومحاور وكاتب ولست بقاضٍ، ولكن تجربة العمر جعلتني لا أصدقهم مهما حدث، والسلفيون الذين يضعون الرعب في قلب الأقباط؛ لأن الأقباط مرعوبون من السلفيين".

وأتبع: "المشكلة القبطية مشكلة نفسية في الصدور من الدرجة الأولى، ولن تشفى إلا بالتعليم، ولو رأيت كنيسة تُبنى لا تقف أمامها؛ لأنك لو ذهبت للحصول على رخصة ملهى ليلي ستحصل عليها خلال 24 ساعة، أما لو طالبت برخصة بناء كنسية فلا بد من الحصول على موافقة الدولة كلها، وأعلم أن بعضا من مسلمي مصر يستفزّهم بناء الكنائس، ولذلك أقول إنه مع الأسف اختلط الدين بالسياسة".

وبالنسبة للانتخابات البرلمانية القادمة وخوض الإخوان والسلفيين هذه الانتخابات جاء رد الإعلامي مفيد فوزي: "الانتخابات القادمة ستعطيهم فرصة كبيرة؛ لأنهم يستخدمون كلمة "الله"، ويقولون إنهم "بتوع ربنا"، وما أجملها كلمة في النفوس، وهذا ما أخشاه؛ لأنهم سيستخدمون شعار "الإسلام هو الحل"، وسأطالب أنا بأن يكون العلم هو الحل".

وأضاف: "لو وصل الإخوان إلى البرلمان لن أعارضهم، ولن أفعل شيئا فهم ليسوا أعداء، ولكن عليهم إثبات عكس ظني بهم، وأؤكد أن خوف الأقباط مرتبط بهجرتهم في حال سيطر الإسلاميون على البلاد، وأقول لا للهجرة ولا للانقسامات بين المسلم والمسيحي بعد الآن".

وفي نهاية الحوار وردا على تساؤل الإعلامي معتز الدمرداش عن وصول شخص له خلفية دينية للرئاسة قال مفيد فوزي: "سيكون هذا بالاتفاق مع المجلس العسكري"، مؤكدا على أن البلاد في حاجة إلى رجل عسكري طول العامين القادمين؛ حتى يعيد الأمور إلى نصابها ويعطي جميع الأطياف قمة الحرية.

الجدير بالذكر أن البرنامج قد تلقى مكالمة هاتفية من الشيخ محمود سطوحي –مسئول بالأزهر- يؤكد فيها أنه لا يجوز لأحد أن يتزوج من أبناء الفلول الذين أفسدوا البلاد؛ لأن من يملك أمرهم ليس صاحب أخلاق، واستنادا منه إلى حديث رسول الله: "إياكم وخضراء الدمن، قالوا: يا رسول الله، وما خضراء الدمن؟ قال: المرأة الحسناء في المنبت السوء". والمراد بالمرأة الحسناء في المنبت السوء: المرأة الجميلة المنحدرة من أسرة خبيث

مفيد فوزى:رخصة الكباريه أسهل من الكنيسة

- الوفد

عبر الإعلامى مفيد فوزى عن حزنه بسبب صعوبة الحصول على تصريح لبناء كنيسة فى مصر قائلا: " رخصة الكباريه أسهل من رخصة بناء الكنيسة" ووصف النظام السابق بأنه كان يتفنن فى التهدئة.

وأكد فوزى لبرنامج "مصر الجديدة" مساء أمس السبت أن الحزب الوطنى به رجال شرفاء و ليس كل من فيه مرتزقة و فاسدين , مضيفا أن الفلول ليسوا أناسا يفكرون بعقولهم و لكنهم عينة من البلطجية أمثال الذين رفعوا الصلبان و الأناجيل يوم الأحد الدامى، ولا يستطيع أحد التوصل إليهم حتى هذه اللحظة، مطالبا المصريين أن يفكروا بعقولهم و يعلموا من الفلول و من الشرفاء؟.

و أشار فوزى إلى أنه حزين على وصفه بفلول النظام السابق، مؤكدا أنه لا يملك بطاقة عضوية بالحزب الوطنى المنحل، متمنيا ألا يحاكمه الشعب لأنه كان يعمل فى نظام مبارك، معللا بأنه ليس ذنبه أنه تحاور مع شخصيات وزارية مكروهة وأن ذلك كان من صميم عمله.

وعلق فوزى على احتمال فوز الإخوان المسلمين بأغلبية المقاعد فى انتخابات مجلس الشعب بأنه يقبل أن يصبح جمال مبارك رئيسا لمصر ولايقبل فوز الإخوان, مفسرا ذلك بأن الإخوان أول من خلطوا الدين بالسياسة .


مفيد فوزي: لا اصدق الإخوان مطلقا.. والأقباط مرعوبين من السلفيين

ك - مصراوى

نفي الإعلامي مفيد فوزي حيازته بطاقة عضوية بالحزب الوطني الديمقراطي المنحل أو انتمائه لأي حزب سياسي.
وشدد فوزي، في مقابلة مع برنامج ''مصر الجديدة'' على قناة ''الحياة 2'' مسياء السبت أنه ليس من الفلول، مشيرا إلى أنه لا يسفر كونه أجرى حوارات صحفية مع مبارك و10 وزراء داخلية عرب أن يكون منتمي للنظام السابق.
ولفت إلى أنه أجرى لقاءات مع شباب الثورة الذين ينظمون برامج توعية للمواطنين عن الانتخابات البرلمانية.
ووصف فوزي الانفلات الأخلاقي في الوقت الحالي بـ ''الصرف الصحي الأخلاقي ''، وطالب بإخراج حبيب العادلي من محبسه ''افتراضا'' لكي يعيد الأمن لوضعه الطبيعي مرة ثانية، مشيرا إلى أن أمن مصر هو المطلب الأساسي، مشددا على ضرورة استعادة القبضة الحديدية لحبيب العادلي في وزارة الداخلية.
وانتقد فوزي سحل جثة العقيد معمر القذافي بعد مقتله، مضيفا أن التشفي هو جزء من الغل الموجود في القلوب، وكشف أن ''بلطجية حملوا الصلبان والأناجيل واندسوا بين المواطنين واختلقوا الاشتباكات يوم ماسبيرو''.
وأوضح مفيد فوزي أن ''البلطجة حاليا لها سعر منتشر ومعروف لدي العامة''، مشيرا إلى أن ''تويتر وفيسبوك'' هما المصدر الأساسي للإشاعات والباطل.
وقال فوزي ''لا اصدق الإخوان''، مشيرا إلى أنه لو كان جمال مبارك مرشح في مقابل الإخوان فسيختار جمال مبارك، وأضاف أن ''الأقباط مرهوبين من السلفيين''.
وانتقد مفيد فوزي صعوبة بناء الكنائس، قائلا ''رخصة الكباريه في 24 ساعة ورخصة الكنيسة في سنوات''، مؤكدا أنه لن يهاجر من مصر إذا حكم الدولة رئيس إخواني.
وقال ''مصر تحتاج إلى رئيس عسكري يعيد الأمور إلى نصابها ويعطي الحقوق لكل المواطنين



هل أعجبك هذا؟

رابط html مباشر:



التعليقات:

تعليقات (فيس بوك)
0 تعليقات (أنا قبطي)

0 التعليقات :



الأرشيف الأسبوعي

مواقع النشر الإجتماعية:

تابع الأخبار عبر البريد الإلكتروني







إعلانات ومواقع صديقة:


إحداثيات أناقبطي..

التعليقات الأخيرة

أحدث الإضافات