ضحايا «موقعة ماسبيرو»: «مينا ومايكل».. موعد مع الموت تحت «المدرعة»
اتداول نشطاء على الإنترنت صوراً ومعلومات عن الشابين مينا دانيال ومايكل مسعد اللذين راحا ضحية الاشتباكات الدامية بين قوات الجيش وآلاف المتظاهرين الأقباط، مساء الأحد.
وأنشأ متضامنون عدداً من الصفحات على موقع «فيس بوك» لتأبين الضحيتين والدعوة لمحاسبة المسؤولين عن قتلهما وأكثر من 22 متظاهراً آخرين.
وكتبت «فيفيان» خطيبة الشاب مايكل مسعد على صفحتها بموقع «فيس بوك»: «مايكل خطيبي حبيبي سابني لوحدي أنا آسفة مليش مكان وسطيكم تاني، محدش يعزيني ولا عايزه حد يقولي حاجة،أنا السبب في إنه سابني لأني كنت ضعيفة مقدرتش أحميه من (..) الجيش وأنتم السبب عشان لسه قاعدين هنا».
وانضم مئات الأعضاء إلى مجموعة «كلنا مينا دانيال»، التي نشرت صوراً للراحل الذي كان عضواً في حركة «شباب من أجل العدالة والحرية»، وشارك في ثورة 25 يناير والاعتصامات التي تلتها بميدان التحرير، وكان أحد مصابي جمعة الغضب في 28 يناير، قبل أن يقضي نحبه تحت عجلات إحدى مدرعات الشرطة العسكرية خلال الاشتباكات.
وأنشأ متضامنون عدداً من الصفحات على موقع «فيس بوك» لتأبين الضحيتين والدعوة لمحاسبة المسؤولين عن قتلهما وأكثر من 22 متظاهراً آخرين.
وكتبت «فيفيان» خطيبة الشاب مايكل مسعد على صفحتها بموقع «فيس بوك»: «مايكل خطيبي حبيبي سابني لوحدي أنا آسفة مليش مكان وسطيكم تاني، محدش يعزيني ولا عايزه حد يقولي حاجة،أنا السبب في إنه سابني لأني كنت ضعيفة مقدرتش أحميه من (..) الجيش وأنتم السبب عشان لسه قاعدين هنا».
وانضم مئات الأعضاء إلى مجموعة «كلنا مينا دانيال»، التي نشرت صوراً للراحل الذي كان عضواً في حركة «شباب من أجل العدالة والحرية»، وشارك في ثورة 25 يناير والاعتصامات التي تلتها بميدان التحرير، وكان أحد مصابي جمعة الغضب في 28 يناير، قبل أن يقضي نحبه تحت عجلات إحدى مدرعات الشرطة العسكرية خلال الاشتباكات.
رابط html مباشر:
التعليقات: