إتحاد منظمات أوروبا تناشد المجلس العسكرى إنهاء أزمة أقباط المريناب بأسوان
تابع إتحاد المنظمات القبطية بأوربا عن كثب أحداث قرية المرينات بمركز إدفو بأسوان وتسأل إلى متى إنتهاك أبسط حقوق الإنسان وأدميته مع أقباط مصر ألا وهى الصلاة و خاصة من قبل الجماعات المتشددة التى تهدد جهاراً ليلاً ونهاراً الأقباط بهدم وحرق كنائسهم فى كل مكان وكل وقت وأخرها " كنيسة الشهيد مار جرجس بقرية المرينات ".
وقال مدحت قلادة رئيس الإتحاد " أننا نضع المجلس العسكرى أمام مسئوليته التى وضعت على عاتقة فى تأمين وحماية الجبهة الداخلية وهى مهمة لا تقل صعوبة عن حماية الجبهة الخارجية لإيقاف توحش الجماعات المتشددة فى ربوع مصر الممولة من دول الخليج والمسرطنة بفكر وهابى متطرف غريب على مصر وعلى مسلمين مصر الوطنيين الشرفاء وعلى وسطية الأزهر التى يتفاخر بها دوماً.. وأضاف بأن عدم قيام المجلس العسكرى وقيادات الأمن المصرى بإتخاذ إجراءات رادعة تظهر اليد الحديدية للمجلس العسكرى وللجيش المصرى ضد المتشددين التى تظهر الواحدة تلو الأخرى وعدم إلقاء القبض على هؤلاء الجناة والمحرضين الذين يريدون حرق الوطن شعباً وحكومة وجيشاً ومحاسبتهم يدفع بمصر إلى دائرة العنف الطائفى وعدم الأستقرار وأن عدم قيام المجلس بإتخاذ الإجراءات الرادعة ضد هذه الفئة الإجرامية وأعمالها المشينة يعتبر إمتهاناً واستخفافاً مما يعنى ضمنياً رضى المجلس للمجلس العسكرى والحكومة وخاصة أنه بعد اللجوء للجلسات العرفية الفاشلة التى تؤكد على إنهيار دولة القانون.. وأكد قلاده أن إتحاد المنظمات القبطية يناشد العالم الحر متابعة تلك الأحداث وإتخاذ الإجراءات المناسبة لحث الحكومة على إتخاذ إجراءات أمنية رادعة لحماية الكنائس ودور العبادة بمصر من تطرف الجماعات السلفية الأرهابية خاصة مع غياب رادع أمنى مناسب وقوى ضد هؤلاء الجناة، كما يطالب الأقباط بعدم الرضوخ وعدم الاستجابة للغوغاء والدهماء من تلك الجماعات وطلبهم بهدم قباب الكنيسة وعدم وضع أجراس أو صلبان أعلاها!! . وتوجة قلاده بتساؤل للمجلس العسكرى قائلاً " أيهما أكثر خطورة و تهديداً لأمن وسلامة واستقرار مصر و يجب تقديمهم للمحاكم العسكرية الاستثنائية ومعاقبتهم بأحكام قاسية هؤلاء الذين يودون حرق الوطن أم أصحاب الرأى الأخر الذين ربما أختلفوا فى الرأى معكم ؟.
وقال مدحت قلادة رئيس الإتحاد " أننا نضع المجلس العسكرى أمام مسئوليته التى وضعت على عاتقة فى تأمين وحماية الجبهة الداخلية وهى مهمة لا تقل صعوبة عن حماية الجبهة الخارجية لإيقاف توحش الجماعات المتشددة فى ربوع مصر الممولة من دول الخليج والمسرطنة بفكر وهابى متطرف غريب على مصر وعلى مسلمين مصر الوطنيين الشرفاء وعلى وسطية الأزهر التى يتفاخر بها دوماً.. وأضاف بأن عدم قيام المجلس العسكرى وقيادات الأمن المصرى بإتخاذ إجراءات رادعة تظهر اليد الحديدية للمجلس العسكرى وللجيش المصرى ضد المتشددين التى تظهر الواحدة تلو الأخرى وعدم إلقاء القبض على هؤلاء الجناة والمحرضين الذين يريدون حرق الوطن شعباً وحكومة وجيشاً ومحاسبتهم يدفع بمصر إلى دائرة العنف الطائفى وعدم الأستقرار وأن عدم قيام المجلس بإتخاذ الإجراءات الرادعة ضد هذه الفئة الإجرامية وأعمالها المشينة يعتبر إمتهاناً واستخفافاً مما يعنى ضمنياً رضى المجلس للمجلس العسكرى والحكومة وخاصة أنه بعد اللجوء للجلسات العرفية الفاشلة التى تؤكد على إنهيار دولة القانون.. وأكد قلاده أن إتحاد المنظمات القبطية يناشد العالم الحر متابعة تلك الأحداث وإتخاذ الإجراءات المناسبة لحث الحكومة على إتخاذ إجراءات أمنية رادعة لحماية الكنائس ودور العبادة بمصر من تطرف الجماعات السلفية الأرهابية خاصة مع غياب رادع أمنى مناسب وقوى ضد هؤلاء الجناة، كما يطالب الأقباط بعدم الرضوخ وعدم الاستجابة للغوغاء والدهماء من تلك الجماعات وطلبهم بهدم قباب الكنيسة وعدم وضع أجراس أو صلبان أعلاها!! . وتوجة قلاده بتساؤل للمجلس العسكرى قائلاً " أيهما أكثر خطورة و تهديداً لأمن وسلامة واستقرار مصر و يجب تقديمهم للمحاكم العسكرية الاستثنائية ومعاقبتهم بأحكام قاسية هؤلاء الذين يودون حرق الوطن أم أصحاب الرأى الأخر الذين ربما أختلفوا فى الرأى معكم ؟.
رابط html مباشر:
التعليقات: