هزة أرضية بقوة 6.5 درجة تضرب اليابان
هز زلزال قوي السواحل الشرقية لليابان، الخميس، وهو واحد من مئات من الهزات الارتدادية، ضربت المنطقة منذ زلزال مارس/آذار العنيف الذي خلف كارثة نووية ومصرع وفقدان عشرات الآلاف من الأشخاص.
ووفق "مركز المسح الجيولوجي الأمريكي" فأن قوة الهزة الأرضية بلغت 6.5 درجة، إلا أنها لم تستدع إصدار إنذار من موجات تسونامي.
ولم ترد حتى اللحظة تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار جراء الهزة.
وتأتي الهزة بعد مرور ستة أشهر على زلزال 11 مارس/آذار المدمر، وبلغت قوتها 9 درجات بمقياس ريختر، تلاها تسونامي عملاق اجتاح المناطق الساحلية، نجم عنه إعطاب مفاعل "فوكوشيما" مؤدياً إلى أسوأ حادث نووي منذ كارثة "تشرنوبيل."
ويتوقع العلماء أن تتواصل التوابع الارتدادية في هز اليابان حتى بعد مرور عام من زلزال مارس/آذار، الذي تسببت قوته في إزاحة جزيرة اليابان بأكثر من 8 أقدام عن مكانها، وحولت الأرض عن محورها بقرابة 4 بوصات.
ونجم عن زلزال 11 مارس/آذار، الأعنف في تاريخ اليابان، 160 هزة ارتدادية خلال الساعات الأربعة وعشرين الأولى من وقوعه.
وتقع اليابان فوق منطقة "حزام النار"، الواقعة حول حوض المحيط الهادئ، حيث تنشط فيها الزلازل والبراكين، وتمتد على مدى 40 ألف كيلومتراً.
ووفق "مركز المسح الجيولوجي الأمريكي" فأن قوة الهزة الأرضية بلغت 6.5 درجة، إلا أنها لم تستدع إصدار إنذار من موجات تسونامي.
ولم ترد حتى اللحظة تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار جراء الهزة.
وتأتي الهزة بعد مرور ستة أشهر على زلزال 11 مارس/آذار المدمر، وبلغت قوتها 9 درجات بمقياس ريختر، تلاها تسونامي عملاق اجتاح المناطق الساحلية، نجم عنه إعطاب مفاعل "فوكوشيما" مؤدياً إلى أسوأ حادث نووي منذ كارثة "تشرنوبيل."
ويتوقع العلماء أن تتواصل التوابع الارتدادية في هز اليابان حتى بعد مرور عام من زلزال مارس/آذار، الذي تسببت قوته في إزاحة جزيرة اليابان بأكثر من 8 أقدام عن مكانها، وحولت الأرض عن محورها بقرابة 4 بوصات.
ونجم عن زلزال 11 مارس/آذار، الأعنف في تاريخ اليابان، 160 هزة ارتدادية خلال الساعات الأربعة وعشرين الأولى من وقوعه.
وتقع اليابان فوق منطقة "حزام النار"، الواقعة حول حوض المحيط الهادئ، حيث تنشط فيها الزلازل والبراكين، وتمتد على مدى 40 ألف كيلومتراً.
رابط html مباشر:
التعليقات: