ويكليكس ستكشف عشرات الالاف من البرقيات الدبلوماسية الامريكية
قالت منظمة ويكيليكس انها ستكشف عن عشرات الالاف من البرقيات الدبلوماسية الامريكية التي لم تنشر من قبل وبعضها لا تزال سرية.
وجاء في رسالة على صفحة ويكيليكس بموقع تويتر على الانترنت "سنكشف عن أكثر من 100 الف من برقيات السفارات الامريكية في انحاء العالم بنهاية اليوم".
ويبدو ان البرقيات التي ستعلن هي وفقا لوكالة رويترز جزء من أكثر من 250 الف تقرير لوزارة الخارجية الامريكية تم تسريبها الى ويكيليكس. وبدأت ويكيليكس في نشر البرقيات ضمن دفعات صغيرة نهاية العام الماضي لكن حتى الان جعلتها علانية بشكل تدريجي.
وحصلت عدة مؤسسات اخبارية في انحاء العالم من بينها رويترز على مجموعات كاملة من البرقيات لاشهر. لكن في اغلب الوقت استعانت وسائل الاعلام بالبرقيات فقط عندما كانت تنشر اخبارا محددة او تحقيقات ذات صلة بالبرقيات.
وبانقضاء نهار يوم الخميس25-8-2011 قال موقع ويكيليكس انه نشر 97115 من اصل 251287 برقية حصل عليها. ولم يحدد الدوافع وراء نشر مثل هذه الكمية من البرقيات مرة واحدة.
وقال شخص على اتصال بالدائرة المقربة من اسانج لرويترز السبب وراء كشف كم الوثائق الكبير هو قلق نشطاء ويكيليكس من ان تكون المؤسسات الاعلامية فقدت الاهتمام بنشر الموضوعات القائمة على هذه المادة
وجاء في رسالة على صفحة ويكيليكس بموقع تويتر على الانترنت "سنكشف عن أكثر من 100 الف من برقيات السفارات الامريكية في انحاء العالم بنهاية اليوم".
ويبدو ان البرقيات التي ستعلن هي وفقا لوكالة رويترز جزء من أكثر من 250 الف تقرير لوزارة الخارجية الامريكية تم تسريبها الى ويكيليكس. وبدأت ويكيليكس في نشر البرقيات ضمن دفعات صغيرة نهاية العام الماضي لكن حتى الان جعلتها علانية بشكل تدريجي.
وحصلت عدة مؤسسات اخبارية في انحاء العالم من بينها رويترز على مجموعات كاملة من البرقيات لاشهر. لكن في اغلب الوقت استعانت وسائل الاعلام بالبرقيات فقط عندما كانت تنشر اخبارا محددة او تحقيقات ذات صلة بالبرقيات.
وبانقضاء نهار يوم الخميس25-8-2011 قال موقع ويكيليكس انه نشر 97115 من اصل 251287 برقية حصل عليها. ولم يحدد الدوافع وراء نشر مثل هذه الكمية من البرقيات مرة واحدة.
وقال شخص على اتصال بالدائرة المقربة من اسانج لرويترز السبب وراء كشف كم الوثائق الكبير هو قلق نشطاء ويكيليكس من ان تكون المؤسسات الاعلامية فقدت الاهتمام بنشر الموضوعات القائمة على هذه المادة
رابط html مباشر:
التعليقات: