البشاير: الكنيسة تنفي تورط الاخوان في فتنة شبرا الخيمة
أكد الانبا مرقص اسقف شبرا الخيمة ورئيس لجنة الاعلام بالمجمع المقدس، أن القوات المسلحة وقوات الامن فرضت كردون أمنى حول منطقة الفتح، بشبرا الخيمة، والتى شهدت اشتباكات للمرة الثانية بين اقباط ومسلمين، وسقط ثلاث مصريين أثنين من المسلمين وقبطي.
وقال الاسقف أن بداية الحكاية أن أحد الاقباط يستاجر محل ووضع بداخل " منضددة بلياردوا"، وكان يؤجرها بالساعه وأعتدئ عليه بعض المسلمين بالمنطقة فأتصل الشاب بأهله فى الصعيد فحضروا، وأفتعلوا مشاجرة ضخمة فى المنطقة وأطلقت فيها وابل من الاعيرة النارية وأدت الى مصرع أثنين من المسلمين، وأصابات العديد من الاقباط والمسلميين بعدة اصابات.
ونفى الاسقف معرفته بما يتردد حول اتهام البعض لجماعة الاخوان المسلميين بوقوفها خلف المسألة، وتجددت الاشتباكات اليوم ، عقب دفن جثتين لمسلمين اثنين لقيا مصرعهما، إثر إطلاق قبطي الرصاص عليهما، أمس الأحد.
ورددت مصادر أن أعضاء من جماعة الاخوان المسلمين متورطين فى حادث الاعتداء على الاقباط، وأن المتوفيين اعضاء بالجماعه منتظمين بها منذ مدة طويلة.
وحاول عدد من الاخوان الاعتداء على بعض كنائس شبرا الخيمة وحرقها، ولكن المسلميين تصدوا لهم ومنعوهم من ذلك، وردد الاخوان شائعه مفادها أن المتهم بقتل الاخوان يختبئ فى أحدى كنائس شبرا فحاول الاخوان حرقها.
وقال الاسقف أن بداية الحكاية أن أحد الاقباط يستاجر محل ووضع بداخل " منضددة بلياردوا"، وكان يؤجرها بالساعه وأعتدئ عليه بعض المسلمين بالمنطقة فأتصل الشاب بأهله فى الصعيد فحضروا، وأفتعلوا مشاجرة ضخمة فى المنطقة وأطلقت فيها وابل من الاعيرة النارية وأدت الى مصرع أثنين من المسلمين، وأصابات العديد من الاقباط والمسلميين بعدة اصابات.
ونفى الاسقف معرفته بما يتردد حول اتهام البعض لجماعة الاخوان المسلميين بوقوفها خلف المسألة، وتجددت الاشتباكات اليوم ، عقب دفن جثتين لمسلمين اثنين لقيا مصرعهما، إثر إطلاق قبطي الرصاص عليهما، أمس الأحد.
ورددت مصادر أن أعضاء من جماعة الاخوان المسلمين متورطين فى حادث الاعتداء على الاقباط، وأن المتوفيين اعضاء بالجماعه منتظمين بها منذ مدة طويلة.
وحاول عدد من الاخوان الاعتداء على بعض كنائس شبرا الخيمة وحرقها، ولكن المسلميين تصدوا لهم ومنعوهم من ذلك، وردد الاخوان شائعه مفادها أن المتهم بقتل الاخوان يختبئ فى أحدى كنائس شبرا فحاول الاخوان حرقها.
رابط html مباشر:
التعليقات: