الخارجية الأمريكية: تعاون مسلمو ومسيحيو مصر سيفوز في النهاية
قالت مساعدة وزيرة الخارجية الأمريكية تمارا وتسي إن الرئيس باراك أوباما كان ينظر في خطابه إلى رؤية وقيم تم تحديدها بواسطة أهل هذه المنطقة (الشرق الأوسط) أنفسهم، تلك القيم عالمية وليست أمريكية فقط، مشيرة الي أن أمريكا ترحب وتدعم وتساند المطالبة بالحقوق الإنسانية.وأضافت وتسي - رداً على أسئلة لصحفيين مصريين عبر ''ويب شات'' - أن حاجة الشعوب إلى الديمقراطية كانت قوية لمعناتها من فقدان الحقوق الاساسية لهم ولأبنائهم، ملفتةً إلى أن أمريكا تدعم الاقتصاد من خلال تخصيص بعض المساعدات المالية لهذه الدول والتي يمكن التوسع في تطبيقها فيما بعد بشكل يساعدها علي توفير فرص عمل أفضل لأبنائها، وذلك بجانب الحقوق الأساسية التي يجب أن يتمتع بها الشعب.وأشارت مساعدة وزيرة الخارجية الأمريكية إلى أنه يجب على دول أخرى في العالم دعم الاقتصاد في مصر وتونس في مراحل التحول الديمقراطي من خلال جهد موحد من المجتمع الدولي، للمساعدة في عملية التغير.
وأوضحت تمارا وتسي أن استقرار وأمن المنطقة (الشرق الأوسط) يعتمد علي الديمقراطية والإصلاح الفعلي بها، مضيفةً أن الولايات المتحدة تأمل أن يستجيب الرئيس اليمني علي عبدالله صالح للضغوط المطالبة بالإصلاح والتغير والاستجابة لحق الشعب في اختيار قائدهم، وينبغي تماما التخلي عن مواجهة الشعوب بالأسلحة وقتلهم.
وحول استعادة الأموال المنهوبة الموجودة بالخارج، أشارن إلى أن الرئيس باراك أوباما أكد أن الولايات المتحدة ستتعاون مع هذه الدول لاستعادة الأصول المسروقة بواسطة الأنظمة الفاسدة والتي يتضح أنها هربت بطريقة غير شرعية، ولكن هذا يحتاج الي تعون قانوني وسياسي معها.
وحول أحداث الفتنة الطائفية، قالت وتسي إن روح التعاون بين المسلمين والمسحين في مصر هي التي ستفوز في النهاية علي الرغم من كل الاحداث الموجودة على الساحة الآن.
وشددت مساعدة وزيرة الخارجية الأمريكية على أنه القوات الأمريكية لن تبقى في العراق حال رغبت الحكومة العراقية في ذلك، مشيرة إلى أن هذا الأمر اتخذ فيه قراراً قبل ذلك.
واشترطت مساعدة هيلاري كلينتون على الحكومة الفلسطينية القادمة الإلتزم بالاتفاقيات الموقعة مسبقاً ومنها جق اسرئيل في الوجود، حتى تكون مقبولة دولياً مضيفة أن على الدول العربية رفض العنف وتقبل بأسس الديمقراطية والمساواة للجميع بما فيها المرأة والأقليات التي أساسيات الديمقراطية في أي مكان في العالم.
وحول النظام السوري، أكدت وتسي أنه لا أحد يمكنه توقع ما إذا كان النظام السوري سينهار أم لا، ولكن ما يحدث الآن يدعونا إلى مطالبة نظام بشار الأسد بالتوقف عن قتل شعبه وسجنه ودعم حرية التعبير عن الرأي.
وأوضحت تمارا وتسي أن استقرار وأمن المنطقة (الشرق الأوسط) يعتمد علي الديمقراطية والإصلاح الفعلي بها، مضيفةً أن الولايات المتحدة تأمل أن يستجيب الرئيس اليمني علي عبدالله صالح للضغوط المطالبة بالإصلاح والتغير والاستجابة لحق الشعب في اختيار قائدهم، وينبغي تماما التخلي عن مواجهة الشعوب بالأسلحة وقتلهم.
وحول استعادة الأموال المنهوبة الموجودة بالخارج، أشارن إلى أن الرئيس باراك أوباما أكد أن الولايات المتحدة ستتعاون مع هذه الدول لاستعادة الأصول المسروقة بواسطة الأنظمة الفاسدة والتي يتضح أنها هربت بطريقة غير شرعية، ولكن هذا يحتاج الي تعون قانوني وسياسي معها.
وحول أحداث الفتنة الطائفية، قالت وتسي إن روح التعاون بين المسلمين والمسحين في مصر هي التي ستفوز في النهاية علي الرغم من كل الاحداث الموجودة على الساحة الآن.
وشددت مساعدة وزيرة الخارجية الأمريكية على أنه القوات الأمريكية لن تبقى في العراق حال رغبت الحكومة العراقية في ذلك، مشيرة إلى أن هذا الأمر اتخذ فيه قراراً قبل ذلك.
واشترطت مساعدة هيلاري كلينتون على الحكومة الفلسطينية القادمة الإلتزم بالاتفاقيات الموقعة مسبقاً ومنها جق اسرئيل في الوجود، حتى تكون مقبولة دولياً مضيفة أن على الدول العربية رفض العنف وتقبل بأسس الديمقراطية والمساواة للجميع بما فيها المرأة والأقليات التي أساسيات الديمقراطية في أي مكان في العالم.
وحول النظام السوري، أكدت وتسي أنه لا أحد يمكنه توقع ما إذا كان النظام السوري سينهار أم لا، ولكن ما يحدث الآن يدعونا إلى مطالبة نظام بشار الأسد بالتوقف عن قتل شعبه وسجنه ودعم حرية التعبير عن الرأي.
رابط html مباشر:
التعليقات: