مصر تطلق مشروعين قوميين "عملاقين"
الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور |
أعلن الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور بدء "أولى الخطوات لمشروعين قوميين عملاقين"، وهما إنشاء محطة نووية للاستخدامات السلمية للطاقة، ومشروع تنمية قناة السويس.
وقال منصور في كلمة بثها التليفزيون المصري مساء اليوم، السبت، بمناسبة احتفالات نصر أكتوبر (تشرين الأول): "إن هذا النصر يستدعي سجلاً مشرفاً لأحداث كبرى وحاسمة في تاريخ مصر، أحداث ملهمة تشحذ الهمم والعزائم".
مشروع نووي
وأعلن الرئيس المؤقت استئناف العمل في مشروع توليد الطاقة الكهربائية من المحطات النووية، بعد تعطل استمر لأكثر من ثلاثة عقود، مشيراً إلي أن موقع الضبعة، أهم المواقع التي كانت مرشحه لإقامة أول محطة نووية مصرية، سيكون أول الأماكن التي ستجرى عليها الدراسات المتعلقة بالمشروع، للتأكد من أنه ما يزال صالحاً له.
وأضاف أن المشروع "أحد أهم متطلبات التنمية المأمولة والمستحقة لمصر خلال العقود المقبلة"، مشيداً بما أظهره "مصريو الضبعة من وطنية في سبيل تحقيق هذا المشروع الواعد"، في إشارة إلي تسليم أهالي الضبعة الأراضي المخصصة للموقع إلي قيادة الجيش بعد أن وضعوا أيديهم عليها عقب ثورة يناير (كانون الثاني) 2011.
تنمية القناة
كما أعلن منصور البدء في أُولى خطوات مشروع تنمية منطقة قناة السويس، مؤكداً الالتزام بالمنهج العلمي الواجب، وبضمان حقوق المصريين في مشروعات تنميتهم من خلال إنشاء شركات مساهمة وطنية، تطرح للاكتتاب العام.
وأشار منصور في كلمته إلي الدستور الجديد الجاري إعداده، مؤكداً أنه سيكون "دستورًا لكل المصريين"، ودعا الجميع للمشاركة في صياغة مستقبل مصر، خاصة الشباب والنساء.
وتابع "أتطلع لحراك مجتمعي حقيقي، ومشاركة فعالة من أبناء الوطن، بعد إنجاز المرحلة الانتقالية".
وقال منصور في كلمة بثها التليفزيون المصري مساء اليوم، السبت، بمناسبة احتفالات نصر أكتوبر (تشرين الأول): "إن هذا النصر يستدعي سجلاً مشرفاً لأحداث كبرى وحاسمة في تاريخ مصر، أحداث ملهمة تشحذ الهمم والعزائم".
مشروع نووي
وأعلن الرئيس المؤقت استئناف العمل في مشروع توليد الطاقة الكهربائية من المحطات النووية، بعد تعطل استمر لأكثر من ثلاثة عقود، مشيراً إلي أن موقع الضبعة، أهم المواقع التي كانت مرشحه لإقامة أول محطة نووية مصرية، سيكون أول الأماكن التي ستجرى عليها الدراسات المتعلقة بالمشروع، للتأكد من أنه ما يزال صالحاً له.
وأضاف أن المشروع "أحد أهم متطلبات التنمية المأمولة والمستحقة لمصر خلال العقود المقبلة"، مشيداً بما أظهره "مصريو الضبعة من وطنية في سبيل تحقيق هذا المشروع الواعد"، في إشارة إلي تسليم أهالي الضبعة الأراضي المخصصة للموقع إلي قيادة الجيش بعد أن وضعوا أيديهم عليها عقب ثورة يناير (كانون الثاني) 2011.
تنمية القناة
كما أعلن منصور البدء في أُولى خطوات مشروع تنمية منطقة قناة السويس، مؤكداً الالتزام بالمنهج العلمي الواجب، وبضمان حقوق المصريين في مشروعات تنميتهم من خلال إنشاء شركات مساهمة وطنية، تطرح للاكتتاب العام.
وأشار منصور في كلمته إلي الدستور الجديد الجاري إعداده، مؤكداً أنه سيكون "دستورًا لكل المصريين"، ودعا الجميع للمشاركة في صياغة مستقبل مصر، خاصة الشباب والنساء.
وتابع "أتطلع لحراك مجتمعي حقيقي، ومشاركة فعالة من أبناء الوطن، بعد إنجاز المرحلة الانتقالية".
رابط html مباشر:
التعليقات: