إحتفال بعتاة الإرهابين الذين أفرج عنهم مرسي
الرئيس محمد مرسي ، لم يتسرع فقط في الإفراج عن عتاة الإرهابيين ، بل رحب بالإفراج عنهم ، والترحيب بهم ، وإعتبر قراره إنجازا وطنيا باإمتياز ..
بعد الإفراج عن عتاة الإرهابيين ، رحب بهم الإرهابيين في غرة بالعمل الخسيس الذي قاموا به أمس ..
لن نبرئ الرئيس محمد مرسي وعصابته من الإخوان المسلمين وحلفاؤهم في غزة من هذا العمل الجبان . إنهم يريدون ترويع الشعب المصري ، وترويع جيشة العظيم ، حتي يتسني لهم إقامة دولتهم الإجرامية علي أرض مصر .
تذكروا يامصريين الرحلات المكوكية الذي يقوم بها خالد مشعل راعي الإرهاب الدولي الي القاهرة ، ولقاءاته المستمرة مع توأمه خيرت الشاطر ، راعي الإرهابي المصري ..
تذكروا يامصريين إن البشاير نقلت عن الدستور صباح الخميس مانشيتات بعنوان مصر دولة إرهابية بعد أن أفرج الرئيس عن عتاة الإرهابيين ..
-------------------------------------------------------
الدستور: مصر دولة إرهابية بعد الإفراج علي عشرة إرهابيين
------------------------------------------------------
قرار عودة أخطر 10 إرهابيين مصريين مصنقين دوليا يثير تساؤلات عديدة حول مستقبل مصر السياسى والأمنى والهدف الذى تقصدة الجماعة من عودة هؤلاء !!!
الإرهابيون العشرة يمثلون قيادات كبرى على مستوى التنظيم والإرهاب الدولى ويهددون أمن وسلامة مصر الداخلى وتصنيفها كدولة إرهابية .
القنل بالسلاح الآلى وحمل الأسلحة البيضاء أصبح أمراً عادياً وأعداد القتلى والجرحى يتزايد بشكل مخيف فى جميع محافظات مصر ..... والشرطة فى أحتياج إلى فرق إجرام وقناصة لمواجهة هؤلاء المجرمين .
الغريب والمدهش أن نسمع عن الإفراج عن أكثر من 500 بلطجى ومجرم من المتهمين فى قضايا حرق الأقسام وتكسير أبواب المعتقلات أثناء الثورة ...... الأمر أصبح مريبا ويثير الخوف والفزع فى الشارع المصرى ...... والأغرب من هذا كلة عدم الإفراج عن المعتقلين السياسيين والمتواجدين داخل السجون والمعتقلات ودون التحقيق مع بعضهم حتى الآن .
كارثة الجمعية التأسيسية الإخوانية الباطلة والتى قاربت على الانتهاء من مشروع دستور البلاد الإخوانى والذى سيتم الاستفتاء علية قبل 24 سبتمبر طبقاً لتصريحات البلتاجى وصبحى أمر يثير الدهشة والاستغراب فمصر تعيش حالة من الضبابية السياسية غير المسبوقة وأصبحنا لا نعرف ولا أحد يعرف أى شئ .... فمستقبل مصر السياسى لا يعرفة سوى الله وحده .
ما زال الأمل معقوداً على الجيش فهو القادر على استرجاع هذا الوطن إلى اصحابة أما شعبنا فهو أعزل ولا يملك السلاح الذى يستطيع به مواجهة ميليشيات الجماعة التى أقحمت البلاد بالسلاح والذخيرة وجعلت من مصر ترسانة سلاح لاستخدامة فى الوقت المناسب ...... الله فوق الجميع
بعد الإفراج عن عتاة الإرهابيين ، رحب بهم الإرهابيين في غرة بالعمل الخسيس الذي قاموا به أمس ..
لن نبرئ الرئيس محمد مرسي وعصابته من الإخوان المسلمين وحلفاؤهم في غزة من هذا العمل الجبان . إنهم يريدون ترويع الشعب المصري ، وترويع جيشة العظيم ، حتي يتسني لهم إقامة دولتهم الإجرامية علي أرض مصر .
تذكروا يامصريين الرحلات المكوكية الذي يقوم بها خالد مشعل راعي الإرهاب الدولي الي القاهرة ، ولقاءاته المستمرة مع توأمه خيرت الشاطر ، راعي الإرهابي المصري ..
تذكروا يامصريين إن البشاير نقلت عن الدستور صباح الخميس مانشيتات بعنوان مصر دولة إرهابية بعد أن أفرج الرئيس عن عتاة الإرهابيين ..
-------------------------------------------------------
الدستور: مصر دولة إرهابية بعد الإفراج علي عشرة إرهابيين
------------------------------------------------------
قرار عودة أخطر 10 إرهابيين مصريين مصنقين دوليا يثير تساؤلات عديدة حول مستقبل مصر السياسى والأمنى والهدف الذى تقصدة الجماعة من عودة هؤلاء !!!
الإرهابيون العشرة يمثلون قيادات كبرى على مستوى التنظيم والإرهاب الدولى ويهددون أمن وسلامة مصر الداخلى وتصنيفها كدولة إرهابية .
القنل بالسلاح الآلى وحمل الأسلحة البيضاء أصبح أمراً عادياً وأعداد القتلى والجرحى يتزايد بشكل مخيف فى جميع محافظات مصر ..... والشرطة فى أحتياج إلى فرق إجرام وقناصة لمواجهة هؤلاء المجرمين .
الغريب والمدهش أن نسمع عن الإفراج عن أكثر من 500 بلطجى ومجرم من المتهمين فى قضايا حرق الأقسام وتكسير أبواب المعتقلات أثناء الثورة ...... الأمر أصبح مريبا ويثير الخوف والفزع فى الشارع المصرى ...... والأغرب من هذا كلة عدم الإفراج عن المعتقلين السياسيين والمتواجدين داخل السجون والمعتقلات ودون التحقيق مع بعضهم حتى الآن .
كارثة الجمعية التأسيسية الإخوانية الباطلة والتى قاربت على الانتهاء من مشروع دستور البلاد الإخوانى والذى سيتم الاستفتاء علية قبل 24 سبتمبر طبقاً لتصريحات البلتاجى وصبحى أمر يثير الدهشة والاستغراب فمصر تعيش حالة من الضبابية السياسية غير المسبوقة وأصبحنا لا نعرف ولا أحد يعرف أى شئ .... فمستقبل مصر السياسى لا يعرفة سوى الله وحده .
ما زال الأمل معقوداً على الجيش فهو القادر على استرجاع هذا الوطن إلى اصحابة أما شعبنا فهو أعزل ولا يملك السلاح الذى يستطيع به مواجهة ميليشيات الجماعة التى أقحمت البلاد بالسلاح والذخيرة وجعلت من مصر ترسانة سلاح لاستخدامة فى الوقت المناسب ...... الله فوق الجميع
حسن عامر - البشاير
رابط html مباشر:
التعليقات: