|

بيان "الحرة للتغيير السلمى": ضرورة تحديد المسئول عن فشل التنبوء بالهجوم الإرهابى لمعاقبته

طالبت الجبهة الحرة للتغيير السلمى بفتح تحقيق مع الأجهزة المعنية بتأمين الحدود المصريه و تحديد المسؤل عن الفشل في التنبؤ بالهجوم  مؤكدة على وجود خيانة وتصفيات سياسية ومؤامرات دولية على الحدود المصرية الفلسطينية في ظل عدم القدره علي تامين الحدود المصرية وتحول سيناء إلى ساحة لصراعات أجهزة الاستخبارات وفقا لبنود كامب ديفيد .
كما طالبت الجبهة بسرعة الإعلان عن هوية منفذي الجريمة القذرة سواء كان جهاز "الموساد" أو الجماعات الجهادية حسبما قالت وزارة الداخلية على موقعها الرسمي .

وفي بيان الجبهة الحرة للتغيير السلمي حول "شهداء الحدود" قالت:

بدايتا نتوجة بالعزاء لأسر ضحايا شهداء الغدر والخيانة والتصفيات السياسية والمؤامرات الدولية على الحدود المصرية الفلسطينية في ظل عدم القدره علي تامين الحدود المصرية وتحول سيناء إلى ساحة لصراعات أجهزة الاستخبارات وفقا لبنود كامب ديفيد، كما نطالب بفتح تحقيق مع الأجهزة المعنيه بتأمين الحدود المصريه و تحديد المسؤل عن الفشل في التنبؤ بالهجوم أسوة بـ"الكيان الصهيوني" الذي أصدر تحذيرًا لمواطنيه من قرب وقوع عملية إرهابية وطالبهم بمغادرة سيناء فوراً.

كما نطالب بسرعة الإعلان عن هوية منفذي الجريمة القذرة سواء كان جهاز "الموساد" أو الجماعات الجهادية حسبما قالت وزارة الداخلية على موقعها الرسمي ,ونري ان الوقت قد حان لتعديل معاهدة "كامب ديفيد" بما يسمح بضبط الحدود والسيطرة على سيناء وإحكام قبضة مصر علي كل شبر فيها.

ونؤكد على رفضنا الشديد أن يستغل الحادث للوقيعة بين المصريين والأخوة الفلسطينيين لاسيما وأنها اتهامات بدون أدلة فضلاً عن غرابتها، فالفلسطينيون لم يتورطوا في عملية واحدة على الحدود في "عهد مبارك" بينما كان المعبر مغلقًا في وجوههم.
وتعلن الجبهة مشاركتها اليوم في جنازة شهداء الحدود بمسجد "آل رشدان"، كواجب وطني .

هل أعجبك هذا؟

رابط html مباشر:



التعليقات:

تعليقات (فيس بوك)
0 تعليقات (أنا قبطي)

0 التعليقات :



الأرشيف الأسبوعي

مواقع النشر الإجتماعية:

تابع الأخبار عبر البريد الإلكتروني







إعلانات ومواقع صديقة:


إحداثيات أناقبطي..

التعليقات الأخيرة

أحدث الإضافات