أسلمة "مارينا هانى" يعيد ازمة الكنيسة مع الامن فى اسلمة الفتيات القبطيات
ملف اسلمة الفتيات القبطيات كل ما يغيب عن الساحة يظهر بحادثة قوية تحير اذهان الاقباط وتشعل غضبهم بشكل كبير وهذا ما فعلته حادثة مارينا هانى الفتاة التى اختفت من منطقة عين شمس فى ظروف غامضة وفجاة ظهرت بشهادة ميلاد اسلامية بعد اشهار اسلامها.
وتعود قصة مارينا الى تغيبها عن منزل اسرتها لمدة شهرين وفى هذه الفترة قام والدها بالبحث عنها فى كل مكان وعمل عدة محاضر عن اختفائها حتى يتحرك الامن ولكن دون جدوى فى كل مرة كان رئيس مباحث عين شمس يقول" متقلقش بنتك حترجع " وظل الوضع هكذا حتى يوم الاحد الماضى حينما قام شقيق الفتاة بفتح حساب شقيقته على الفيس بوك ووجد فتاة تدعى يمنى مسلمة تفتح معه حديث وتقول له أختك تريد ان تراك وهى عند سيدة تدعى إيمان فى الفيوم وعلى الفور توجه والد الفتاة الى الفيوم بعد إبلاغ الجهات الامنية بما حصل عليه من معلومات عن إبنته حتى يساعدوه على إيجادها وبالفعل سافر والد الفتاة وبالرغم من إنه كان يظن إن يد الامن ستمتد له لإيجاد الفتاة إلا إنهم ظلوا يحاولون إخفاء المعلومات عنه بكل الطرق وينفون تواجد الفتاة عندهم حتى قام الامن العام بإحضاره وإبلاغه بالمفاجأة التى دمرته وهى قيام إبنته بإشهار إسلامها وفى هذا الوقت إصيب الوالد بحالة إنهيار عصبى حتى بعد المعلومات التى ابلغه الامن بها ظل يبحث عنها فى كل مكان فى الفيوم غير مصدق قيام إبنته بهذا وحينما ضاقت به الدنيا إتجه الى الكنيسة لمساعدته فى رؤية إبنته وإيجادها.
وفى سياق أخر أكد الاستاذ إبرام لويس منسق رابطة الاختطاف والاختفاء القسرى إن الكنيسة غير راضية على تكرار حوادث الاختطاف وإجبار الفتيات القبطيات على الاسلمة وخاصة فى حادثة مارينا حيث أجتمع إباء كهنة كنيسة القديسة العذراء مريم أحمد عصمت مع بعض من نواب مجلس الشعب مطالبين ببطلان شهادة إشهار إسلامها لعدم عقد جلسة نصح وأرشاد لها ولان الفتاة مازالت قاصرة ولم تصل الى السن القانونى الذى يسمح لها بتغيير الديانة وعلى صعيد أخر هدد أحد اقارب الفتاة بعمل وقفة إحتجاجية فى إيطاليا للمطالبة بعودة الفتاة وتطبيق القانون بعمل جلسات النصح والارشاد هذا وقد اثار خبر إشهار إسلام مارينا هانى كثير من ردود الفعل لدى نواب مجلس الشعب الذين هددوا بتصعيد الامر إذا لم يسمح الامن لوالد الفتاة برؤيتها وعودة جلسات النصح والارشاد مرة أخرى وعلى رأس هؤلاء النواب الدكتور عماد جاد والنائبة ماريان ملاك و النائب عاطف الاشمونى يذكر إن حادثة مارينا ليست الاولى من نوعها يساهم فيها الامن فى إشهار إسلام الفتيات القبطيات.
وتعود قصة مارينا الى تغيبها عن منزل اسرتها لمدة شهرين وفى هذه الفترة قام والدها بالبحث عنها فى كل مكان وعمل عدة محاضر عن اختفائها حتى يتحرك الامن ولكن دون جدوى فى كل مرة كان رئيس مباحث عين شمس يقول" متقلقش بنتك حترجع " وظل الوضع هكذا حتى يوم الاحد الماضى حينما قام شقيق الفتاة بفتح حساب شقيقته على الفيس بوك ووجد فتاة تدعى يمنى مسلمة تفتح معه حديث وتقول له أختك تريد ان تراك وهى عند سيدة تدعى إيمان فى الفيوم وعلى الفور توجه والد الفتاة الى الفيوم بعد إبلاغ الجهات الامنية بما حصل عليه من معلومات عن إبنته حتى يساعدوه على إيجادها وبالفعل سافر والد الفتاة وبالرغم من إنه كان يظن إن يد الامن ستمتد له لإيجاد الفتاة إلا إنهم ظلوا يحاولون إخفاء المعلومات عنه بكل الطرق وينفون تواجد الفتاة عندهم حتى قام الامن العام بإحضاره وإبلاغه بالمفاجأة التى دمرته وهى قيام إبنته بإشهار إسلامها وفى هذا الوقت إصيب الوالد بحالة إنهيار عصبى حتى بعد المعلومات التى ابلغه الامن بها ظل يبحث عنها فى كل مكان فى الفيوم غير مصدق قيام إبنته بهذا وحينما ضاقت به الدنيا إتجه الى الكنيسة لمساعدته فى رؤية إبنته وإيجادها.
وفى سياق أخر أكد الاستاذ إبرام لويس منسق رابطة الاختطاف والاختفاء القسرى إن الكنيسة غير راضية على تكرار حوادث الاختطاف وإجبار الفتيات القبطيات على الاسلمة وخاصة فى حادثة مارينا حيث أجتمع إباء كهنة كنيسة القديسة العذراء مريم أحمد عصمت مع بعض من نواب مجلس الشعب مطالبين ببطلان شهادة إشهار إسلامها لعدم عقد جلسة نصح وأرشاد لها ولان الفتاة مازالت قاصرة ولم تصل الى السن القانونى الذى يسمح لها بتغيير الديانة وعلى صعيد أخر هدد أحد اقارب الفتاة بعمل وقفة إحتجاجية فى إيطاليا للمطالبة بعودة الفتاة وتطبيق القانون بعمل جلسات النصح والارشاد هذا وقد اثار خبر إشهار إسلام مارينا هانى كثير من ردود الفعل لدى نواب مجلس الشعب الذين هددوا بتصعيد الامر إذا لم يسمح الامن لوالد الفتاة برؤيتها وعودة جلسات النصح والارشاد مرة أخرى وعلى رأس هؤلاء النواب الدكتور عماد جاد والنائبة ماريان ملاك و النائب عاطف الاشمونى يذكر إن حادثة مارينا ليست الاولى من نوعها يساهم فيها الامن فى إشهار إسلام الفتيات القبطيات.
رابط html مباشر:
التعليقات: