وداعا ميجا ابلود Megaupload | وداعا فايل سونيك Filesonic
وداعا أشهر مواقع التحميل المجاني بعالم الإنترنت !
بعد 24 ساعة فقط على الإضراب الذي نفّذته آلاف المواقع الإلكترونية احتجاجاً على قانونَي SOPA وPIPA لوقف «عمليات القرصنة على النت»، أغلقت السلطات الأميركية موقعاً لتحميل الملفات (أغان، فيديوهات، أفلام...) بناءً على تعليمات من الـFBI 18. وأبرز الضحايا كان «ميغا أبلود Megaupload»، أحد أشهر مواقع التحميل المجاني في العالم، إذ يزوره أكثر من 50 مليون متصفّح يومياً. كذلك اعتقلت سبعة أشخاص مرتبطين بالموقع أبرزهم الألماني كيم دوكتوم أو كيم شميتز (37 سنة ــ الصورة) مؤسس إمبراطوية «ميغا» التي تضمّ إضافة إلى الموقع الشهير، مجموعة أخرى من المواقع المشابهة بينها «ميغا فيديو». اعتقال دوكتوم حصل ليل أول من أمس في نيوزيلندا، بمشاركة 76 شرطياً نيوزيلندياً، وأربعة عناصر من الـ«أف. بي. آي». ويواجه دوكتوم إمكانية السجن لمدّة 60 سنة نتيجة للأحكام المتراكمة. أما تهمته الأساسية فهي «تحمّل مسوؤلية عمليات قرصنة لملفات خاضعة لقانون حماية الملكية الفكرية».
ورغم هذه التهمة يصرّ المسؤولون على الموقع على نفي تهم القرصنة والتأكيد على أن «ميغا أبلود» يستقبل الملفات ولا يتدخّل في مضمونها، لا بل يحذف كل الملفات غير القانونية التي تنتهك قانون حماية الملكية الفكرية. لكن يبدو أن هذا الدفاع لم يقنع الـ«أف. بي. آي».
وقد نشر على الإنترنت أمس تقرير يضم لائحة الاتهامات الموجّهة إلى دوكتوم وزملائه التي كشفت عن ثروة طائلة حققها هؤلاء من عملهم في الموقع، تتجاوز قيمتها 175 مليون دولار «إلى جانب التسبب في خسارة تتعدّى النصف مليار دولار لأصحاب هذه الأعمال» كما جاء في التقرير. وورد أيضاً أنّ المحققين بدأوا قبل عام العمل على هذه القضية، وقد تمكّنوا من الحصول على رسائل إلكترونية «لا تترك شكّاً بأن المسؤولين عن الموقع تورّطوا في عمليات قرصنة». أما اللافت فهو أن الموقع دفع بين عامَي 2007 و2010، أكثر من تسعة ملايين دولار لناشطين أسهموا في رفع ملفات. كذلك ضمّ القرار القضائي تجميد 64 حساباً مصرفياً ذا علاقة بالموقع.
ولعلّ أبرز دليل على الشهرة التي تمتّع بها هذا الموقع هو مشاركة أبرز نجوم هوليوود في حملته الإعلانية مثل أليشيا كيز، وكيم كارداشيان، وكانييه وست، وكريس براون...
وكما كان متوقّعاً، قامت مجموعة «أنونيميس» باختراق مواقع تابعة لوزارة العدل الأميركية و«مكتب التحقيق الفدرالي ــ أف. بي. آي» ومواقع تابعة لشركات ترفيه منها شركة «يونيفرسال» في أضخم عملية قرصنة تقوم بها هذه المنظمة. فيما أطلّ علينا الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي مرحّباً بإقفال Megaupload.
صاحب موقع ( ميجا آبلود) يطلب من المحكمة الإفراج بكفاله
حاول صاحب موقع "ميجا آبلود" لتحميل الملفات الالكترونية من الانترنت، خلال مثوله أمام المحكمة بنيوزيلندا، أن يطلب الخروج بكفالة.
وكان صاحب الموقع، وهو الماني يدعى كيم دوتكوم، أو كيم شميتز، اعتقل مع ثلاثة في مدينة أوكلاند الجمعة، خلال عملية اقتحام بطلب من مكتب التحقيقات الفدرالي الامريكي (اف بي آي).
ويتهم شميتز، أو دوتكوم، بالقرصنة من الانترنت وغسيل الأموال، ويقول الإدعاء العام أنه يشكل خطورة لأنه قد يهرب، وقد أجلت المحكمة النظر في طلب الخروج بكفالة.
وقال القاضي ديفيد ماكنوتون إن قرار تأجيل النظر بالكفالة يعود لاتساع مساحة القضايا التي تتضمنها القضية وجديتها.
وتسعى السلطات الجنائية الأمريكية الى ترحيله الى الولايات المتحدة، حيث تتهم موقعه على الانترنت، واسمه "ميجا آبلود"، بأنه أحد أكبر مواقعنشر وتحميل الملفات الاكترونية (الصوتية والمرئية وغيرها في الشبكة برمتها).
وتقدر تلك السلطات خسارة حاملي حقوق النشر والتوزيع بسبب نشاطات المشاركة وتنزيل الملفات تلك بنحو 500 مليون دولار.
الا أن موقع ميجا آبلود يقول من جانبه، إنه حريص على الرد على أي مخاوف أو قلق أو شكاوى حول احتمالات القرصنة وانتهاك الحقوق الفكرية.
ويحمل كيم دوتكوم، أو كيم شميتز، جوازي سفر فلندني والماني، ويقيم في هونج كونج ونيوزيلندا.
ويقول محاميه بول ديفسون إن موكله ينفي تلك التهم نفيا قاطعا، وهو برئ من أي اتهامات بإقتراف جنايات أو أخطاء.
لكن المدعية العامة آنا توهي، قالت إن دوتكوم يشكل خطرا لإمكانية هروبه لأنه يمتلك أكثر من جواز سفر، ولديه امكانيات مالية وله سوابق جنائية في القرصنة والتسلل الالكتروني والتعامل التجاري غير المشروع.
اعتقال شخصين اخرين في اوروبا بشأن قضية ميجاابلود
قالت محامية للحكومة النيوزيلندية يوم الاثنين انه تم اعتقال رجلين مطلوبين دوليا فيما يتعلق بحملة تقودها الولايات المتحدة ضد موقع "ميجاابلود" لتبادل الملفات على الانترنت .
وكانت السلطات الامريكية قد اصدرت اوامر دولية باعتقال الالماني سفين اشتيرناتش (39 عاما) والاستوني اندروس نوم (32 عاما) لتورطهما في عمليات قرصنة وغسيل اموال على الانترنت.
وقالت محامية الحكومة النيوزيلندية ان توهي في جلسة لمحكمة بشأن طلب للافراج بكفالة عن كيم دوتكوم مؤسسس موقع ميجاابلود والمعروف ايضا باسم كيم شميتز ان الرجلين اعتقلا في اوروبا .
وقالت توهي ان اشتيرناتش سافر الى المانيا من الفلبين ولكن لم يتسنى تسليمه لان المانيا لا تسمح بتسليم مواطنيها. واعتقل نوم في هولندا.
ولم يتم بعد القبض على السلوفاكي يوليوس بينكو المطلوب اعتقاله فيما يتعلق بما وصفته السلطات الامريكية مؤامرة ميجا.
واعتقل دوتكوم (38 عاما)وثلاثة اخرين في نيوزيلندا يوم الجمعة بعد ان داهمت الشرطة ضيعة ريفية بناء على طلب مكتب التحقيقات الاتحادي الامريكي.
وجرت مداهمات في عدة دول اخرى واغلق موقع ميجاابلود مع تجميد اصول هذه الشركة.
ونفى المحامي النيوزيلندي الذي يدافع عن دوت كوم يوم الاثنين تورط ميجاابلود في انتهاك حقوق النشر وسرقة افلام سينمائية وملفات موسيقية عن طريق القرصنة على الانترنت وقال انه لا بد من الافراج عن موكله بكفالة.
وقالت توهي ان هناك "خطرا كبيرا لهروب" دوتكوم ويجب الاستمرار في حبسه قبل عقد جلسة استماع رسمية بشأن طلب الولايات المتحدة تسلمه.
وتريد السلطات الامريكية تسلم دوتكوم لاتهامه بانه العقل المدبر لمخطط حقق اكثر من 175 مليون دولار خلال بضع سنوات من خلال نسخ وتوزيع موسيقى وافلام سينمائية ومحتويات اخرى خاضعة لحقوق النشر دون اذن. وقال محامي ميجا ابلود ان الشركة عرضت ببساطة تخزين هذه المحتويات عبر الانترنت.
بعد 24 ساعة فقط على الإضراب الذي نفّذته آلاف المواقع الإلكترونية احتجاجاً على قانونَي SOPA وPIPA لوقف «عمليات القرصنة على النت»، أغلقت السلطات الأميركية موقعاً لتحميل الملفات (أغان، فيديوهات، أفلام...) بناءً على تعليمات من الـFBI 18. وأبرز الضحايا كان «ميغا أبلود Megaupload»، أحد أشهر مواقع التحميل المجاني في العالم، إذ يزوره أكثر من 50 مليون متصفّح يومياً. كذلك اعتقلت سبعة أشخاص مرتبطين بالموقع أبرزهم الألماني كيم دوكتوم أو كيم شميتز (37 سنة ــ الصورة) مؤسس إمبراطوية «ميغا» التي تضمّ إضافة إلى الموقع الشهير، مجموعة أخرى من المواقع المشابهة بينها «ميغا فيديو». اعتقال دوكتوم حصل ليل أول من أمس في نيوزيلندا، بمشاركة 76 شرطياً نيوزيلندياً، وأربعة عناصر من الـ«أف. بي. آي». ويواجه دوكتوم إمكانية السجن لمدّة 60 سنة نتيجة للأحكام المتراكمة. أما تهمته الأساسية فهي «تحمّل مسوؤلية عمليات قرصنة لملفات خاضعة لقانون حماية الملكية الفكرية».
ورغم هذه التهمة يصرّ المسؤولون على الموقع على نفي تهم القرصنة والتأكيد على أن «ميغا أبلود» يستقبل الملفات ولا يتدخّل في مضمونها، لا بل يحذف كل الملفات غير القانونية التي تنتهك قانون حماية الملكية الفكرية. لكن يبدو أن هذا الدفاع لم يقنع الـ«أف. بي. آي».
وقد نشر على الإنترنت أمس تقرير يضم لائحة الاتهامات الموجّهة إلى دوكتوم وزملائه التي كشفت عن ثروة طائلة حققها هؤلاء من عملهم في الموقع، تتجاوز قيمتها 175 مليون دولار «إلى جانب التسبب في خسارة تتعدّى النصف مليار دولار لأصحاب هذه الأعمال» كما جاء في التقرير. وورد أيضاً أنّ المحققين بدأوا قبل عام العمل على هذه القضية، وقد تمكّنوا من الحصول على رسائل إلكترونية «لا تترك شكّاً بأن المسؤولين عن الموقع تورّطوا في عمليات قرصنة». أما اللافت فهو أن الموقع دفع بين عامَي 2007 و2010، أكثر من تسعة ملايين دولار لناشطين أسهموا في رفع ملفات. كذلك ضمّ القرار القضائي تجميد 64 حساباً مصرفياً ذا علاقة بالموقع.
ولعلّ أبرز دليل على الشهرة التي تمتّع بها هذا الموقع هو مشاركة أبرز نجوم هوليوود في حملته الإعلانية مثل أليشيا كيز، وكيم كارداشيان، وكانييه وست، وكريس براون...
وكما كان متوقّعاً، قامت مجموعة «أنونيميس» باختراق مواقع تابعة لوزارة العدل الأميركية و«مكتب التحقيق الفدرالي ــ أف. بي. آي» ومواقع تابعة لشركات ترفيه منها شركة «يونيفرسال» في أضخم عملية قرصنة تقوم بها هذه المنظمة. فيما أطلّ علينا الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي مرحّباً بإقفال Megaupload.
صاحب موقع ( ميجا آبلود) يطلب من المحكمة الإفراج بكفاله
حاول صاحب موقع "ميجا آبلود" لتحميل الملفات الالكترونية من الانترنت، خلال مثوله أمام المحكمة بنيوزيلندا، أن يطلب الخروج بكفالة.
وكان صاحب الموقع، وهو الماني يدعى كيم دوتكوم، أو كيم شميتز، اعتقل مع ثلاثة في مدينة أوكلاند الجمعة، خلال عملية اقتحام بطلب من مكتب التحقيقات الفدرالي الامريكي (اف بي آي).
ويتهم شميتز، أو دوتكوم، بالقرصنة من الانترنت وغسيل الأموال، ويقول الإدعاء العام أنه يشكل خطورة لأنه قد يهرب، وقد أجلت المحكمة النظر في طلب الخروج بكفالة.
وقال القاضي ديفيد ماكنوتون إن قرار تأجيل النظر بالكفالة يعود لاتساع مساحة القضايا التي تتضمنها القضية وجديتها.
وتسعى السلطات الجنائية الأمريكية الى ترحيله الى الولايات المتحدة، حيث تتهم موقعه على الانترنت، واسمه "ميجا آبلود"، بأنه أحد أكبر مواقعنشر وتحميل الملفات الاكترونية (الصوتية والمرئية وغيرها في الشبكة برمتها).
وتقدر تلك السلطات خسارة حاملي حقوق النشر والتوزيع بسبب نشاطات المشاركة وتنزيل الملفات تلك بنحو 500 مليون دولار.
الا أن موقع ميجا آبلود يقول من جانبه، إنه حريص على الرد على أي مخاوف أو قلق أو شكاوى حول احتمالات القرصنة وانتهاك الحقوق الفكرية.
ويحمل كيم دوتكوم، أو كيم شميتز، جوازي سفر فلندني والماني، ويقيم في هونج كونج ونيوزيلندا.
ويقول محاميه بول ديفسون إن موكله ينفي تلك التهم نفيا قاطعا، وهو برئ من أي اتهامات بإقتراف جنايات أو أخطاء.
لكن المدعية العامة آنا توهي، قالت إن دوتكوم يشكل خطرا لإمكانية هروبه لأنه يمتلك أكثر من جواز سفر، ولديه امكانيات مالية وله سوابق جنائية في القرصنة والتسلل الالكتروني والتعامل التجاري غير المشروع.
اعتقال شخصين اخرين في اوروبا بشأن قضية ميجاابلود
قالت محامية للحكومة النيوزيلندية يوم الاثنين انه تم اعتقال رجلين مطلوبين دوليا فيما يتعلق بحملة تقودها الولايات المتحدة ضد موقع "ميجاابلود" لتبادل الملفات على الانترنت .
وكانت السلطات الامريكية قد اصدرت اوامر دولية باعتقال الالماني سفين اشتيرناتش (39 عاما) والاستوني اندروس نوم (32 عاما) لتورطهما في عمليات قرصنة وغسيل اموال على الانترنت.
وقالت محامية الحكومة النيوزيلندية ان توهي في جلسة لمحكمة بشأن طلب للافراج بكفالة عن كيم دوتكوم مؤسسس موقع ميجاابلود والمعروف ايضا باسم كيم شميتز ان الرجلين اعتقلا في اوروبا .
وقالت توهي ان اشتيرناتش سافر الى المانيا من الفلبين ولكن لم يتسنى تسليمه لان المانيا لا تسمح بتسليم مواطنيها. واعتقل نوم في هولندا.
ولم يتم بعد القبض على السلوفاكي يوليوس بينكو المطلوب اعتقاله فيما يتعلق بما وصفته السلطات الامريكية مؤامرة ميجا.
واعتقل دوتكوم (38 عاما)وثلاثة اخرين في نيوزيلندا يوم الجمعة بعد ان داهمت الشرطة ضيعة ريفية بناء على طلب مكتب التحقيقات الاتحادي الامريكي.
وجرت مداهمات في عدة دول اخرى واغلق موقع ميجاابلود مع تجميد اصول هذه الشركة.
ونفى المحامي النيوزيلندي الذي يدافع عن دوت كوم يوم الاثنين تورط ميجاابلود في انتهاك حقوق النشر وسرقة افلام سينمائية وملفات موسيقية عن طريق القرصنة على الانترنت وقال انه لا بد من الافراج عن موكله بكفالة.
وقالت توهي ان هناك "خطرا كبيرا لهروب" دوتكوم ويجب الاستمرار في حبسه قبل عقد جلسة استماع رسمية بشأن طلب الولايات المتحدة تسلمه.
وتريد السلطات الامريكية تسلم دوتكوم لاتهامه بانه العقل المدبر لمخطط حقق اكثر من 175 مليون دولار خلال بضع سنوات من خلال نسخ وتوزيع موسيقى وافلام سينمائية ومحتويات اخرى خاضعة لحقوق النشر دون اذن. وقال محامي ميجا ابلود ان الشركة عرضت ببساطة تخزين هذه المحتويات عبر الانترنت.
رابط html مباشر:
التعليقات: