عشرات الأقباط يتظاهرون بشبرا للمطالبة بمحاكمة "هيكل"
ن.ظم عشرات الأقباط وقفة احتجاجية عصر اليوم الخميس، بدوران شبرا، للمطالبة بالإفراج عن جميع المعتقلين فى السجون الحربية، والتنديد بالمحاكمات العسكرية للمدنين وأحداث ماسبيرو، والمطالبة بإقالة أسامة هيكل وزير الإعلام، ومحاكمته بتهمة التحريض على الفتنة الطائفية، عقب التغطية الإعلامية للتلفزيون المصرى لأحداث ماسبيرو، ومحاكمة اللواء حمدى بدين مدير إدارة الشرطة العسكرية لمسئوليته عن مقتل العديد من الضحايا.
من جانب آخر رفع المتظاهرون لافتات مكتوب عليها "لا لاضطهاد الأقباط.. لا للفتنة الطائفية"، "مسلم + مسيحى = مصرى"، "ابحث مع الشعب.. مكافأة مجزية قدرها 3 جنيه لمن يدلى بمعلومات عن المدرعة المسروقة من الجيش المصرى برجاء الاتصال بشباب ماسبيرو" فى إشارة إلى المدرعة التى صرح المجلس العسكرى بأنها سرقت، وقادها أحد المدنين، وهو من قام بدهس المتظاهرين.
وردد المتظاهرون هتافات "مينا دانيال مات مقتول والمشير هو المسئول"، و"يلى بتسأل احنا مين احنا شباب خمسة وعشرين"، و"لفق لفق فى القضية هى دى عادة الداخلية"، فى حين شهدت الوقفة استياء عدد من المارة بعد ترديد المتظاهرين هتافات تطالب بإسقاط المشير محمد حسين طنطاوى، وتواجدت عدد من سيارات أمن لتأمين الوقفة.
وكان عدد من صفحات الفيس بوك، ومنها صفحة "اتحاد شباب ماسبيرو"، "كلنا مينا دانيال"، و"ثورة الغضب الثانية"، وقفة احتجاجية للتنديد بأحداث ماسبيرو الأخيرة.
من جانب آخر رفع المتظاهرون لافتات مكتوب عليها "لا لاضطهاد الأقباط.. لا للفتنة الطائفية"، "مسلم + مسيحى = مصرى"، "ابحث مع الشعب.. مكافأة مجزية قدرها 3 جنيه لمن يدلى بمعلومات عن المدرعة المسروقة من الجيش المصرى برجاء الاتصال بشباب ماسبيرو" فى إشارة إلى المدرعة التى صرح المجلس العسكرى بأنها سرقت، وقادها أحد المدنين، وهو من قام بدهس المتظاهرين.
وردد المتظاهرون هتافات "مينا دانيال مات مقتول والمشير هو المسئول"، و"يلى بتسأل احنا مين احنا شباب خمسة وعشرين"، و"لفق لفق فى القضية هى دى عادة الداخلية"، فى حين شهدت الوقفة استياء عدد من المارة بعد ترديد المتظاهرين هتافات تطالب بإسقاط المشير محمد حسين طنطاوى، وتواجدت عدد من سيارات أمن لتأمين الوقفة.
وكان عدد من صفحات الفيس بوك، ومنها صفحة "اتحاد شباب ماسبيرو"، "كلنا مينا دانيال"، و"ثورة الغضب الثانية"، وقفة احتجاجية للتنديد بأحداث ماسبيرو الأخيرة.
رابط html مباشر:
التعليقات: