يوم الغضب القبطى: الأقباط يقودون مسيرة للتحرير ويدرسون إعادة الاعتصام مجددا
أعلن عدد من الأقباط عن تكوين ائتلاف "معا من أجل الأقباط"، ضم كافة الحركات والإتحادات القبطية لتوحيد مسيرة الغضب التى بدأت وقت كتابة هذه السطور، من دوران شبرا إلى ميدان التحرير احتجاجا لما تعرضت له كنيسة مارجرجس بقرية المريناب التابعة لمركز ادفو بأسوان وحرق ثلاثة منازل للاقباط ورفض تصريحات اللواء مصطفى السيد محافظ أسوان حول الأزمة وتأخرة عن حلها وتوفير الحماية الأمنية للقرية منذ تفجرها قبل شهرين .
وترفع المسيرة التى أعلن ائتلاف شباب الثورة ومواطنون مسلمون المشاركة فيها عدد من المطالب منها إقالة محافظ أسوان ووصفه بالكاذب وتهوين الأوضاع دون إدراك خطورة الأزمة التى دخلت فى أسبوعها الرابع وتؤكد المسيرة على ضرورة معاقبة الجناه والتحقيق مع الأجهزة الأمنية المسئولة عن حالة التراخى وترك القرية دون تامين رغم الإحتقان الطائفى .
وتشارك حركات إتحاد شباب ماسبيرو وأقباط بلا قيود وحركة الأقباط الأحرار وشباب الوحدة وأقباط من أجل التغيير ومركز المليون وصرح اندراوس عويضه ومجدى سليمان أعضاء إتحاد شباب ماسبيرو أن الأمر بات لا يحتمل الصمت عنه فى ظل التراخى
الأمنى وتكرار مسلسل الإعتداء على الكنيسة وآخرهم كنيسة الروضه بالفيوم وكنيسةبالإسماعيلية وقتل حراسها وإصابة الآخر فى الوقت الذى تلجأ فيها الإدارة إلى جلسات عرفية تهدر حق القانون .
وأشارا إلى أنه إذا لم تلتزم الحكومة بحماية الأقباط سوف يتم اللجوء للمجتمع الدولى لإلزام مصر بالاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان والأقليات وأضاف أن الأقباط ربما يعاودون اعتصامهم اليوم مجددا فى حالة إذا لم تتخذ الحكومة إجراءات صارمه ضد مرتكبى أحداث أسوان .
وقال هيثم كميل عضو حركة أقباط بلا قيود إنه لا سبيل سوى الإعتصام اليوم للمطالبة بإقالة محافظ أسوان وإلزام الحكومة بإعادة بناء الكنيسة والقبض على الجناة وتعجب كميل من تفعيل قانون الطوارىء دون تطبيقه على الجناه فى مهاجمة الكنيسة .
وترفع المسيرة التى أعلن ائتلاف شباب الثورة ومواطنون مسلمون المشاركة فيها عدد من المطالب منها إقالة محافظ أسوان ووصفه بالكاذب وتهوين الأوضاع دون إدراك خطورة الأزمة التى دخلت فى أسبوعها الرابع وتؤكد المسيرة على ضرورة معاقبة الجناه والتحقيق مع الأجهزة الأمنية المسئولة عن حالة التراخى وترك القرية دون تامين رغم الإحتقان الطائفى .
وتشارك حركات إتحاد شباب ماسبيرو وأقباط بلا قيود وحركة الأقباط الأحرار وشباب الوحدة وأقباط من أجل التغيير ومركز المليون وصرح اندراوس عويضه ومجدى سليمان أعضاء إتحاد شباب ماسبيرو أن الأمر بات لا يحتمل الصمت عنه فى ظل التراخى
الأمنى وتكرار مسلسل الإعتداء على الكنيسة وآخرهم كنيسة الروضه بالفيوم وكنيسةبالإسماعيلية وقتل حراسها وإصابة الآخر فى الوقت الذى تلجأ فيها الإدارة إلى جلسات عرفية تهدر حق القانون .
وأشارا إلى أنه إذا لم تلتزم الحكومة بحماية الأقباط سوف يتم اللجوء للمجتمع الدولى لإلزام مصر بالاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان والأقليات وأضاف أن الأقباط ربما يعاودون اعتصامهم اليوم مجددا فى حالة إذا لم تتخذ الحكومة إجراءات صارمه ضد مرتكبى أحداث أسوان .
وقال هيثم كميل عضو حركة أقباط بلا قيود إنه لا سبيل سوى الإعتصام اليوم للمطالبة بإقالة محافظ أسوان وإلزام الحكومة بإعادة بناء الكنيسة والقبض على الجناة وتعجب كميل من تفعيل قانون الطوارىء دون تطبيقه على الجناه فى مهاجمة الكنيسة .
رابط html مباشر:
التعليقات: