دكتوراه فى العناد للمجلس العسكرى
دكتوراه فى العناد للمجلس العسكرى
جاك عطالله
دكتوراه فى العناد
ذكر استاذنا الدكتور يحيى الجمل فى حديث له ان حسنى مبارك كان يفتخر بانه لديه دكتوراه فى العند والعناد و اعتقد فى رايى الشخصى ان هذا هو السبب الاساسى لوضعه فى سرير المحاكمة وضياع كل تاريخه و ضياع سمعته وايضا قد يكون سببا لاعدامه و اولاده
نفس حالة العناد استشرت فى المجلس العسكرى وجعلته يرفض التنازل عن السلطة للمدنيين وجعلته يصرح باحزاب دينية تتمول علنا من المملكة العربية السعودية ودول الخليج ومن التنظيم الدولى للاخوان بمبالغ طائلة لم يتم التحقيق فيها نهائيا رغم ان المجلس حول العديد من منظمات الحقوق المدنية لتمولها من امريكا رغم انه يعرف علانية ذلك وانه جزء لا يتجزامن شروط المعونة السنوية انها تصرف لاغراض تحقيق مجتمع مدنى و عدالة اجتماعية وشفافية سياسية ودولة مدنية
الدكتوراه فى العناد جعلت المجلس العسكرى يرفض القبض على من احتل وحرق كنائس اطفيح و العمرانية وهدمها حتى اساسها ومن عاقب الاقباط عقابا جماعيا بحرق منازلهم بعد سرقة ممتلكاتهم وجعلت المجلس العسكرى وجعلته يرفض اخراج المبادىء فوق الدستورية قبل الانتخابات وجعلته يرفض تاجيل الانتخابات لما بعد وضع دستور وانتخاب رئيس الجمهورية اولا
الدكتوراه فى العناد جعلت المجلس يرفض رفع الطوارىء ويرفض القائمة النسبية المشروطة بوجود الاقباط والمراة وجعلته يرفض الغاء الخمسين بالمائة العمال والفلاحين وجعلته يرفض تاهيل شرطة مدنية حديثة قبل الانتخابات لتراقبها ويرفض المراقبة الدولية ويرفض حماية الاقباط او اعطائهم كوته او اعادة العمل بلجنة النصح والارشاد المستقرة منذ مائة وخمسين عاما لايقاف الماسى التى تتم بخطف القاصرات القبطيات واغتصابهن عنوة
الدكتوراه فى العناد لن تحمى المجلس العسكرى فى المستقبل من تحمل مسئولية الفشل الاقتصادى والافلاس و سيحاسب على سماحه بتغول الاخوان واستيراده السلفيين من كل اصقاع ومواخير الارهاب بالعالم و سيحاسب على تغطيته لهم وحمايته من مساءلتهم و عن تقصيره فى توصيف التهم الحقيقية للمقدمين للمحاكمات الحالية من مبارك ورجاله وعن سكوته وتواطؤه فى السكوت عن كشف حقائق هامة وعن الشهور الطويلة التى قصد بها المجلس اعطاء الفرصة لمبارك ورجاله لاخفاء الثروات المنهوبة لانهم مشتريكين بنهب الثروات ايضا ووجودهم على ر اس الحكم ليس شرعيا - قبل يناير لم يتصور احد ان مبارك سينهار ويحاكم والان المجلس العسكرى يرث عناد مبارك ويظن انه بمعصم عن المساءلة والمحاكمات
لقد خرج الشعب من حضانة الحكام يا سادة العسكر- و التاريخ يعيد نفسه لمن يتفاخر بدكتوراه العناد والايام بيننا
جاك عطالله
دكتوراه فى العناد
ذكر استاذنا الدكتور يحيى الجمل فى حديث له ان حسنى مبارك كان يفتخر بانه لديه دكتوراه فى العند والعناد و اعتقد فى رايى الشخصى ان هذا هو السبب الاساسى لوضعه فى سرير المحاكمة وضياع كل تاريخه و ضياع سمعته وايضا قد يكون سببا لاعدامه و اولاده
نفس حالة العناد استشرت فى المجلس العسكرى وجعلته يرفض التنازل عن السلطة للمدنيين وجعلته يصرح باحزاب دينية تتمول علنا من المملكة العربية السعودية ودول الخليج ومن التنظيم الدولى للاخوان بمبالغ طائلة لم يتم التحقيق فيها نهائيا رغم ان المجلس حول العديد من منظمات الحقوق المدنية لتمولها من امريكا رغم انه يعرف علانية ذلك وانه جزء لا يتجزامن شروط المعونة السنوية انها تصرف لاغراض تحقيق مجتمع مدنى و عدالة اجتماعية وشفافية سياسية ودولة مدنية
الدكتوراه فى العناد جعلت المجلس العسكرى يرفض القبض على من احتل وحرق كنائس اطفيح و العمرانية وهدمها حتى اساسها ومن عاقب الاقباط عقابا جماعيا بحرق منازلهم بعد سرقة ممتلكاتهم وجعلت المجلس العسكرى وجعلته يرفض اخراج المبادىء فوق الدستورية قبل الانتخابات وجعلته يرفض تاجيل الانتخابات لما بعد وضع دستور وانتخاب رئيس الجمهورية اولا
الدكتوراه فى العناد جعلت المجلس يرفض رفع الطوارىء ويرفض القائمة النسبية المشروطة بوجود الاقباط والمراة وجعلته يرفض الغاء الخمسين بالمائة العمال والفلاحين وجعلته يرفض تاهيل شرطة مدنية حديثة قبل الانتخابات لتراقبها ويرفض المراقبة الدولية ويرفض حماية الاقباط او اعطائهم كوته او اعادة العمل بلجنة النصح والارشاد المستقرة منذ مائة وخمسين عاما لايقاف الماسى التى تتم بخطف القاصرات القبطيات واغتصابهن عنوة
الدكتوراه فى العناد لن تحمى المجلس العسكرى فى المستقبل من تحمل مسئولية الفشل الاقتصادى والافلاس و سيحاسب على سماحه بتغول الاخوان واستيراده السلفيين من كل اصقاع ومواخير الارهاب بالعالم و سيحاسب على تغطيته لهم وحمايته من مساءلتهم و عن تقصيره فى توصيف التهم الحقيقية للمقدمين للمحاكمات الحالية من مبارك ورجاله وعن سكوته وتواطؤه فى السكوت عن كشف حقائق هامة وعن الشهور الطويلة التى قصد بها المجلس اعطاء الفرصة لمبارك ورجاله لاخفاء الثروات المنهوبة لانهم مشتريكين بنهب الثروات ايضا ووجودهم على ر اس الحكم ليس شرعيا - قبل يناير لم يتصور احد ان مبارك سينهار ويحاكم والان المجلس العسكرى يرث عناد مبارك ويظن انه بمعصم عن المساءلة والمحاكمات
لقد خرج الشعب من حضانة الحكام يا سادة العسكر- و التاريخ يعيد نفسه لمن يتفاخر بدكتوراه العناد والايام بيننا
رابط html مباشر:
التعليقات: