عبدالماجد: رفض حزب البناء "ذنب عظيم"
. استنكر عاصم عبد الماجد المتحدث الرسمي باسم الجماعة الإسلامية رفض لجنة شئون الأحزاب منح ترخيص قانونى لحزب التنمية والبناء
قائلا :" إنه اعتداء صارخ على حق الشعب المصرى فى التعبير عن آرائه وتوجهاته وقد جاءت حجتها فى ذلك أشد قبحا من ذنبها إذ أنها رأت فى برنامج الحزب دفاعا عن الشريعة الإسلامية وأحكامها القطعية.. وهذا صار فى عرف القوم منكرا من القول وزورا ".
وقال عاصم في بيان لمجلس شوري الجماعة الإسلايمة نشر علي صفحة الجماعة علي موقع "فيس بوك": "إنه مما يزيد من وزرهم ويعظم من ذنبهم انهم يفعلون ذلك فى الوقت الذى يرخصون فيه لكل حزب ولو كان معارضا لشرع الله بل ولو كان محاربا لشرع الله"، مؤكدا بأن الجماعة ستمضى إلى نهاية الشوط وستطعن على هذا الحكم الجائر الظالم – على حد وصفهم - وسنتمسك بحق الشعب المصرى المسلم فى أن يتحاكم لكتاب الله وسنة نبيه شاء من شاء وأبى من أبى "ويأبى الله إلا أن يتم نوره".
كان طارق الزمر المتحدث الاعلامى باسم الجماعة الإسلامية قد أكد أن سبب رفض لجنة شئون الأحزاب لحزب "التنمية والبناء" الوجه السياسى للجماعة الاسلامية هو الاعتراض على ما جاء فى برنامج الحزب من تطبيق الحدود
قائلا :" إنه اعتداء صارخ على حق الشعب المصرى فى التعبير عن آرائه وتوجهاته وقد جاءت حجتها فى ذلك أشد قبحا من ذنبها إذ أنها رأت فى برنامج الحزب دفاعا عن الشريعة الإسلامية وأحكامها القطعية.. وهذا صار فى عرف القوم منكرا من القول وزورا ".
وقال عاصم في بيان لمجلس شوري الجماعة الإسلايمة نشر علي صفحة الجماعة علي موقع "فيس بوك": "إنه مما يزيد من وزرهم ويعظم من ذنبهم انهم يفعلون ذلك فى الوقت الذى يرخصون فيه لكل حزب ولو كان معارضا لشرع الله بل ولو كان محاربا لشرع الله"، مؤكدا بأن الجماعة ستمضى إلى نهاية الشوط وستطعن على هذا الحكم الجائر الظالم – على حد وصفهم - وسنتمسك بحق الشعب المصرى المسلم فى أن يتحاكم لكتاب الله وسنة نبيه شاء من شاء وأبى من أبى "ويأبى الله إلا أن يتم نوره".
كان طارق الزمر المتحدث الاعلامى باسم الجماعة الإسلامية قد أكد أن سبب رفض لجنة شئون الأحزاب لحزب "التنمية والبناء" الوجه السياسى للجماعة الاسلامية هو الاعتراض على ما جاء فى برنامج الحزب من تطبيق الحدود
أرسلت بواسطة
أناسيمون عادل
فـي
Monday, September 19, 2011
. تحت باب
Featured
,
أخبار عامة
.
لا تدع أي مقالة اخري تفوتك، فقط اشترك في قائمتنا البريدية
من هنــا
أو
Subscribe by Email
ليصلك علي بريدك الإلكتروني كل مقالاتنا فور صدورها ... وكذلك نتشرف دائما بتواصلك معنا ومتابعتنا عبر
twitter
وعبر
اتصل بنا
وأتشرف بتواصلكم معي علي صفحتي بــ
facebook
..
رابط html مباشر:
التعليقات: