كنيسة قصر الدوبارة: مصر دولة سلام وترفض المساس بكرامتها
أكد القس "سامح موريس" راعى كنيسة قصر الدوبارة التى لقبت "بكنيسة الثورة"، إدانته للعمليات الغاشمة التى قامت بها القوات الإسرائيلية، بقتل جنود مصريين على الحدود الشرقية، مشيراً إلى أن ما حدث ينم عن عمل غير مقبول ضد دولة مصر، التى تعتنق السلام والتى لا ترضى المساس بكرامتها أو دماء أبنائها، وأن اتخاذ موقف حاسم هو أمر واجب ضد إسرائيل للحفاظ على كرامة وهيبة الوطن.
وأن كنيسة قصر الدوبارة شاركت بقوة فى أحداث ثورة 25 يناير، وكانت موقعا لعلاج مصابى الثورة، وأنها قامت بتنظيم حفل الإفطار الذى أقامته الكنيسة منذ أيام بحضور نخبة سياسية وإعلامية وشباب الثورة، لتأكيد أن مصر دائما قوية بشعبها ووحدتها، وهو ما يظهر فى التلاقى على مائدة الحب الوطنية التى تتفق على أن مصر دائما وأولا وفوق الجميع.
وأضاف موريس أن مائدة الإفطار شهدت حضور د.عمرو حمزاوى والفنانة بسمة والناشط السياسى جورج إسحق والقيادى الإخوانى د.حازم فاروق والشاعر سيد حجاب والإعلامى حمدى قنديل ويسرى فودة وريم ماجد وأمانى الخياط وحمدين صباحى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، والناشط اليسارى فريد زهران والقس إيهاب الخراط والصحفى سعد هجرس وائتلاف شباب الثورة والناشطة أسماء محفوظ وشادى الغزالى حرب.
وأن الجميع احتفل على المائدة بعيد ميلاد الناشط جورج إسحق، الذى قال فى كلمته إنه سعيد بالتواجد الوطنى، ووجود أسماء محفوظ بعد انتهاء أزمتها، وأن مصر دولة عظيمة "وسنظل نواصل عملنا وجهودنا حتى نصل بها إلى مصاف الدولة الديمقراطية الحديثة"، وأدان ما تقترفه إسرائيل من أفعال إجرامية، ويجب الرد عليها بما يليق بسمعة مصر واسمها.
وأن زياد العليمى، عضو ائتلاف شباب الثورة، قال إن مصر تحتاج الكثير من الجهد لتحقيق أهداف ثورتها وبناء مصر الحديثة وشعارها الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية لتكون دولة مدنية ودولة المواطنة، السيادة فيها للشعب والقانون.
وخففت الإعلامية أمانى الخياط، من المخاوف بشأن الأحداث على الحدود، مؤكدة أن مصر قادرة على تجاوز هذه الأزمة، لتكون فرصة لتعديل اتفاقية "كامب ديفيد" لسماح أكبر للقوات المسلحة بالتواجد فى سيناء لردع قوات التطرف، التى تحاول تحويل سيناء إلى بؤرة للحرب لصالح جماعات التطرف المسلحة، وهذا أمر إيجابى لتوضيح الصورة للبسطاء لخطورة هذه الجماعات التى تعمل على جر مصر إلى حرب جديدة.
وأن كنيسة قصر الدوبارة شاركت بقوة فى أحداث ثورة 25 يناير، وكانت موقعا لعلاج مصابى الثورة، وأنها قامت بتنظيم حفل الإفطار الذى أقامته الكنيسة منذ أيام بحضور نخبة سياسية وإعلامية وشباب الثورة، لتأكيد أن مصر دائما قوية بشعبها ووحدتها، وهو ما يظهر فى التلاقى على مائدة الحب الوطنية التى تتفق على أن مصر دائما وأولا وفوق الجميع.
وأضاف موريس أن مائدة الإفطار شهدت حضور د.عمرو حمزاوى والفنانة بسمة والناشط السياسى جورج إسحق والقيادى الإخوانى د.حازم فاروق والشاعر سيد حجاب والإعلامى حمدى قنديل ويسرى فودة وريم ماجد وأمانى الخياط وحمدين صباحى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، والناشط اليسارى فريد زهران والقس إيهاب الخراط والصحفى سعد هجرس وائتلاف شباب الثورة والناشطة أسماء محفوظ وشادى الغزالى حرب.
وأن الجميع احتفل على المائدة بعيد ميلاد الناشط جورج إسحق، الذى قال فى كلمته إنه سعيد بالتواجد الوطنى، ووجود أسماء محفوظ بعد انتهاء أزمتها، وأن مصر دولة عظيمة "وسنظل نواصل عملنا وجهودنا حتى نصل بها إلى مصاف الدولة الديمقراطية الحديثة"، وأدان ما تقترفه إسرائيل من أفعال إجرامية، ويجب الرد عليها بما يليق بسمعة مصر واسمها.
وأن زياد العليمى، عضو ائتلاف شباب الثورة، قال إن مصر تحتاج الكثير من الجهد لتحقيق أهداف ثورتها وبناء مصر الحديثة وشعارها الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية لتكون دولة مدنية ودولة المواطنة، السيادة فيها للشعب والقانون.
وخففت الإعلامية أمانى الخياط، من المخاوف بشأن الأحداث على الحدود، مؤكدة أن مصر قادرة على تجاوز هذه الأزمة، لتكون فرصة لتعديل اتفاقية "كامب ديفيد" لسماح أكبر للقوات المسلحة بالتواجد فى سيناء لردع قوات التطرف، التى تحاول تحويل سيناء إلى بؤرة للحرب لصالح جماعات التطرف المسلحة، وهذا أمر إيجابى لتوضيح الصورة للبسطاء لخطورة هذه الجماعات التى تعمل على جر مصر إلى حرب جديدة.
رابط html مباشر:
التعليقات: