|

شكرا محمود عبد النبي كشف مخطط الاسلاميين والسلفيين ضد الكنيسة المصرية، أضفت اليه الكثير

بالفيديو محمود عبد النبي: تنظيم الداخلية المصرية "السري" وجماعة "جند الله" المسئولين عن تفجير كنيسة القديسين بالأسكندرية:










تجتمع بالفعل اسماء مرتكبى مذبحة كنيسة القديسين وهي أيضا ً بحسب ما أعلن موقع "سايت" الامريكى المتخصص فى مراقبة المواقع الاسلامية:


حبيب العادلى
الرائد فتحى عبد الواحد - قائد التنظيم
احمد محمد خالد حربى - وهو أحد عناصر الجماعات الإسلامية
أحمد خالد  - الارهابى المنفذ
محمد عبد الهادي  - امين تنظيم جند الله
عبد الرحمن على  - المنفذ
حبيب العادلى
ياسر برهامى
احمد محمد خالد حربى

محمد اسماعيل
عبد الرحمن على 


* خالد حربى هو أساس جميع الجرائم والمذابح التى يتعرض لها أقباط مصر و العراق وهو نفسه وراء العشرات من القاصرات القبطيات المخطوفات و اللاتى تعرضن للأسلمة الجبرية بمعاونة ودعم تنظيم جند الله المتطرف وبمساعدة تنظيمات الداخلية وأمن الدولة المصرى من فجروا كنيسة القديسين وإدعوا حرق أقباط  لجامع شرق الاسكندرية و افتعلوا قضية أسلمة السيدة كاميليا لاشعال الفتن الطائفية و أيضاً قتل كاهن أسيوط داود بطرس فى منزله بعد إتهامه بتنصير بعض المسلمين ومحاولتهم المُستميتة فى اغتيال كبار قادة الكنيسة مثلما حدث مع أسقف طنطا الانبا بولا و هم أيضاً من يرسلوا تهديدات للقساوسة والكثير من النشطاء الأقباط ويستخدموا موقع جريدة المصريون للاخوين جمال و محمود سلطان السلفيان - وغيرها - لبث الفتن و التغطية على جرائمهم فهم يكتبوا فى هذه الجريدة الصفراء تحت اسماء و شخصيات و همية ..


نجد في استفتاء قام به موقع المرصد الاسلامى لمقاومة التنصير الموقع السلفى التابع لموقع الجهاد وموقع دولة العراق المسلمة التابع لتنظيم القاعدة








*وهناك مقالة بجريدة الفجر تثبت وتؤكد تورط ياسر برهامى رائد السلفين فى جريمة مذبحة تفجير كنيسة الاسكندرية :
من الظواهري إلي برهامي: اشتاقت لكم ميادين الجهاد.. فأنتم تقودون سراياكم وتدكون قلاع أعدائكم محمد الباز يكتب عن العلاقه بين القاعدة والسلفين فى مصر
جريدة الفجر
كيف تحولت السلفية في الإسكندرية من تحريم السياسة.. إلي قيادة المظاهرات الغاضبة؟
من الظواهري إلي برهامي: اشتاقت لكم ميادين الجهاد.. فأنتم تقودون سراياكم وتدكون قلاع أعدائكم

قد يكون لهذا الفيديو علاقة مباشرة أو حتي غير مباشرة بما جري في الإسكندرية في الساعات الأولي من صباح اليوم الأول من العام الجديد.. يظهر الفيديو الذي يمكن أن تجده علي موقع اليوتيوب أيمن الظواهري الرجل الثاني في تنظيم القاعدة مجيبا عن أسئلة أفراد تنظيم القاعدة، وهي أسئلة لها أهدافها.. وهو ما يبدو من الإجابات التي تنطلق من الظواهري بحماس نادر.
يقول أيمن في التسجيل تاليا السؤال :السؤال الثالث...نريد أن نعرف موقفكم مما يسمي بالدعوة السلفية في مصر والمشايخ ياسر برهامي ومحمد إسماعيل وسعيد عبد العظيم (الثلاثة من كبار شيوخ السلفية في الإسكندرية ولهم مريدون بالملايين ) وهل الخلاف معهم من الخلاف السائغ؟
وتأتي إجابة أيمن الظواهري محددة لا تقبل أي تأويل، يقول:"موقفنا من الدعوة السلفية ومن أعلامها السابقين الحب والتقدير والاحترام، ونحن قد اشتقنا لهم واشتاقت لهم ميادين الجهاد، يعلمون إخوانهم ويقودون سراياهم ويدكون قلاع أعدائهم ويرفعون لواء الجهاد والذي سار عينيا داخل بلادهم وخارجها".
يمكن أن يعتبر هذه رسالة واضحة ومحددة من الرجل الثاني في تنظيم القاعدة ليس إلي شيوخ السلفية الكبار في الإسكندرية ولكن إلي كل من يسيرون وراءهم ويتبعون آثارهم ويصدقون فيما يقولونه، أن ينزعوا عن أنفسهم ثياب السلفية السلبية ويخرجوا إلي ساحات الجهاد التي اشتاقت لهم، فالجهاد كما أفتي أمير التطرف الظواهري أصبح عينيا، وهو ما يؤكد أن يفعله السلفيون من الدعوة إلي الله بالحكمة والموعظة الحسنة لم يعد مطلوبا.. ولكن المطلوب هو الجهاد في أرض القتال.
ظاهر الأمر يقول إن الجماعات السلفية في الإسكندرية لم تستجب إلي دعوة أيمن الظواهري، والدليل الحاسم والجازم أمامنا في البيان الذي صدر عن الجماعات السلفية في الإسكندرية يدين ويشجب ما حدث أمام كنيسة القديسين بسيدي بشر.بعد ساعات قليلة أصدرت الجماعة السلفية بيانا واضحا رأت فيه أن حادث تفجير الكنيسة الذي وقع في الإسكندرية مفتاح شر علي البلاد والعباد، وتعود بالمفاسد علي المجتمع كله، وتفتح الباب لاتهام المسلمين والإسلام نفسه بما هو بريء منه من سفك الدماء بغير حق واعتداء علي الأنفس والأموال بغير حق.
وحرصت الجماعة السلفية علي أن تذكر بأن المصريين ـ مسلمين وأقباطا ـ قد تعايشوا في تسامح وأمان - رغم اختلاف عقائدهم - خلال القرون الطويلة باستثناء حوادث نادرة لا تكسر القاعدة بل تؤيدها، بيد أن وتيرتها ارتفعت منذ أربعة عقود، لأسباب يسهل تتبعها لمن أراد أن يعالج الأزمة بطريقة علمية وموضوعية وعادلة.
وأدان بيان الجماعة السلفية كذلك المطالبات بالتدخل الخارجي في شئون البلاد واتخاذ هذا الحادث مبررا للاعتداء علي المسلمين في أنفسهم أو أموالهم أو مساجدهم، وسألت الجماعة الله تبارك وتعالي أن يحفظ مصر الحبيبة آمنة مطمئنة، وأن يقيها شر الفتن التي تكدر أمنها، وتزعزع استقرارها وتجعلها محط أطماع المتربصين بمستقبلها.
البيان الذي حرصت الجماعة علي توقيعه بالتحديد - فهي الجماعة السلفية بالإسكندرية - يمكن أن يجعلنا نقرأ أزمة الحركة السلفية في الإسكندرية قبل حادث كنيسة القديسين وبعده.. وهذا من عدة زوايا:
أولا: إن الجماعة سارعت لغسل يديها من دم شهداء الكنيسة، فهي لا تريد أن تلتصق بها التهمة من قريب بأنها من نفذتها العملية - وهذا ليس واقعيا بالمرة - أو من بعيد بأنه كانت من حرضت عليها من خلال خطابها المحرض علي الأقباط.
ثانيا: أإ الجماعة تعرف آثار هذا الحادث وما يمكن أن يعقبه من آثار، ولذلك فإنها علي يقين من أنه يمكن أن يكون سببا في ضرب الإسلاميين، ولو كانت الجماعة علي يقين أنها ليست سببا من أسبابه، لما بدر إلي ذهنها أنها يمكن أن تعاقب بسببها، لكنها كالعادة جعلت من نفسها الإسلام، وحذرت من الاعتداء علي الإسلام وأموال المسلمين ومساجدهم، فالاعتداء إذا جري عليهم فإنه يكون اعتداء واضح وصريح علي الإسلام.
ثالثا: تعرف الجماعة السلفية أنها وقبل أن يقع هذا الحادث كانت الأضواء مسلطة عليها بعد أن قادت مظاهرات الإسكندرية الصاخبة - وصلت المظاهرات إلي 12 مظاهرة معظمها خرج من مسجد إبراهيم القائد - وهي المظاهرات التي خرج السلفيون يطالبون فيها بأن تعيد الكنيسة وفاء قسطنطين زوجة كاهن أبو المطامير بالبحيرة وكاميليا شحاتة زوجة كاهن المنيا تداوس سمعان وهبة، بحجة أنهما دخلتا في الإسلام، لكن الكنيسة أبت وتأبت علي ذلك وأصرت علي أن تتسلمهما رغما عن المسلمين جميعا.
من هنا يمكن أن نرصد التحول الهائل الذي جري للجماعة السلفية في الإسكندرية، ففي السبعينيات ظهرت حركة الجماعة الإسلامية في الجامعات المصرية ومن بينها كانت جامعة الإسكندرية...هذه الجماعة لم تستقر علي حال، تفرق أولادها ما بين الجماعات القائمة..أبناء القاهرة دخلوا جماعة الإخوان المسلمين علي يد عمر التلمساني.. وأولادها في الوجه القبلي عقدوا حلفا مع جماعة الجهاد وشاركوه في قضية قتل السادات وقلب نظام الحكم بالقوة...وأبناء الإسكندرية اعتصموا بالجماعة والفكر السلفي، وأصبحت الإسكندرية معقلا للفكر السلفي.
في بيانها ألحت الجماعة السلفية علي أنها تستنكر حادث كنيسة القديسين لأنه لا يتناسب مع منهجها في الدعوة، وهو المنهج الذي يأخذ من الحكمة والموعظة الحسنة طريقا لهداية الناس إلي طريق الله، لا يعملون بالسياسة، بل يتركونها لأصحابها، بل إنهم يلتمسون من الاحاديث التي تمنع الخروج عن الحاكم حتي لو كان جائرا وسيلة للتحايل للبعد عن العمل السياسي.
في الشهور الأخيرة تحولت الجماعة السلفية، فبعد أن كانت تنأي بنفسها عن العمل السياسي، قذفت بنفسها فيه، حتي أصبح يطلق عليها الجماعة السلفية الجهادية، فهي تأخذ من فكر السلف منهجا، لكن هذا لا يمنع من أن تأخذ من الجهاد سبيلا، وقد يكون السبب في ذلك دخول مطاريد الجماعات الإسلامية إليها، بعد أن تم تطويع قادتهم واخضاعهم فيما عرف بالمراجعات.. وهي المراجعات الشهيرة التي رعتها وأخرجتها وزارة الداخلية.
كانت المظاهرات التي خرجت في شوارع الإسكندرية مطالبة بتسليم كاميليا شحاتة عملا سياسيا من الطراز الأول، وهي المظاهرات التي أوغرت صدر البابا شنودة، فقد حمل المتظاهرون صورته وضربوها بالأحذية وألقوها أرضا وداسوا عليها بأقدامهم..في صمت مريب من الأمن.
أين الدعوة بالحسني أو بالحكمة في هذه المظاهرات، إننا أمام عمل همجي وعنيف ما في ذلك شك، ولأن السلفيين خرجوا من مساجدهم وتركوا مصاحفهم مفتوحة وخرجوا إلي الشوارع، فكان متوقعا منهم أن يفعلوا أي وكل شيء...حتي الأعمال الحركية التي أتقنتها الجماعات الجهادية أصبحت أمرا عاديا ويمكن أن تلجأ إليه الجماعة السلفية.
ليس معني ذلك أننا نتهم الجماعة السلفية بالإسكندرية بأنها من نفذت عملية الإسكندرية، لكن التحول الذي جري للجماعة ليس بعيدا عن مقدمات هذا الحدث.. إننا لا اقحم دعوة أيمن الظواهري للدكتور ياسر برهامي وهو قائد وشيخ السلفية الكبير في الإسكندرية لأن ينزل- هو وإخوانه - إلي ميدان الجهاد الذي اشتاق إليه في هذه المجزرة حتي أعلق الجرس في رقبة ياسر برهامي أو غيره، فالرجل أصدر بيانا يتبرأ فيه مما جري، لكن علي الأقل لا بد من وضع هذا النداء في سياقه العام والطبيعي.. فيمكن أن يساعدنا كثيرا علي فهم ما جري.. أو أنه يمكن أن يلهمنا كيف يمكن أن نحمي أنفسنا مما يمكن أن يجري في قادم الأيام
المصدر :الفجر 

*ومن جريدة الشروق قرأنا بتاريخه:


ضبط شريك لانتحارى تفجيرات الإسكندرية وساعات قليلة لكشف اللغز


الاحد 16 يناير 2011 9:40 ص بتوقيت القاهرة
جريدة الشروق
ممدوح حسن ومحمد فؤاد - 
قال مصدر قضائى لـ«الشروق» إن تقرير الطب الشرعى النهائى الذى أعده فريق الطب الشرعى برئاسة الدكتور سباعى أحمد السباعى كبير الأطباء الشرعيين فى حادثة كنيسة القديسين ووصل بالفعل إلى مكتب النائب العام عصر أمس بعد أن تأخر وصوله بسبب إجراءات النسخ. 


وفى سياق متصل استعجل المستشار ياسر الرفاعى المحامى العام الأول لنيابة استئناف الإسكندرية نتائج تقرير كل من المعمل الجنائى والأدلة الجنائية.


وكشفت مصادر أمنية عن قرب إعلان القبض على مرتكبى حادث تفجيرات الإسكندرية، وطبقا للمصادر فسيتم ذلك «خلال ساعات قليلة»، بعدما ألقى القبض على متهم شريك للانتحارى منفذ التفجيرات والذى أدلى بمعلومات تفيد بأن المتهم بالتفجيرات والانتحارى فى العملية الإرهابية شاب مصرى من الجماعات الإسلامية وأنه لا يعرف إلا اسمه الحركى أو الكودى دون أى بيانات أخرى متصلة به، وأنه تقابل معه قبل الحادث مرة واحدة فقط لنقل تكليف بتنفيذ العملية، تنفيذا لتعليمات تلقوها من خارج البلاد، وان العبوة التى تم استخدامها فى التفجيرات تم تصنيعها فى الإسكندرية فى مكان قريب من موقع الكنيسة، وأن شريكا ثالثا لهما حملها فى حقيبة صغيرة وتم توصيلها الى الانتحارى قبل الحادث.


وعلى الرغم من اعتراف المتهم، خلال التحقيقات، على شركاء آخرين له، فإن مصادر أمنية كشفت عن صعوبة الوصول إلى بعضهم لاستخدامهم أسماء حركية فى التعامل مع بعضهم البعض كما أن بعضهم كان يستخدم تليفونات دولية فى التعامل فيمن بينهم رغم وجودهم فى مصر خلال تنفيذ عملية تفجيرات كنيسة القديسين، وأشارت المصادر إلى أنه يجرى مطابقة اعترافات المتهم مع تقارير الأدلة الجنائية والمعمل الجنائى لإخراج السيناريو النهائى للتفجيرات
المصدر: جريدة الشروق

اما بالنسبة لمخطط خطف القبطيات و أسلمتهن أسلمة جبرية فهي عبارة عن تجارة لدونجوانات المتأسلمين حيث يجتنوا  الأموال و أمور أخرى مثل الاغراءت بالجنس على كل فتاة
و يختاروا فى هذا من لهم سوابق او مسجلين خطر لاتمام هذه العملية
راس هذا المخطط هو أبو اسلام و الزغبى و ياسر برهامى و وجدى غنيم و خالد حربى

بنات الأقباط بين الأسلمة الجنسية و الجبرية و الأسلمة بالإبتزاز المعنوى و العاطفى .

بعد أن فشل المسلمون فى خطف كامليا شحاتة و ضياع المكافأة المالية التى تبلغ قيمتها حوالى 2000000 جنية كما تردد و بعد الصدمة الكبرى بخروج كامليا فى تسجيل مصور مطول تتكلم فيه عن نفسها بكل جرأة و وعى و أتزان و بإدراك كامل للأحداث 
خرج علينا جموع الغوغاء و شيوخهم يشككون فى الفيديو و يدعون أن كامليا التى ظهرت ليست كامليا و انها دوبليرة . وبعد خروجها علي فضائية قناة الحياة المسيحية واعلانها للمرة الثانية علي كذب وافتراء كل شيوخ ومواقع السلفية عليها وتزوير صورها بالحجاب قاموا بإشعال نار فتنة امبابة وحرقوا كنائسها في نفس ليلة خروجها علي الفضائية المذكورة بحجة اكذوبة اخري عن المدعوة عبير التي هرولت خلف الطلاق والزواج واصطادوها كغنيمة من هذه النقطة 


بالإضافة إلى حالات الهياج الأسبوعى بعد صلاة كل جمعة التى يتزعمها و يشارك بها بعض القذرين الذين يسبون المسيحية و قداسة البابا المعظم الأنبا شنودة الثالث و التى تدل على أصلهم و خلفيتهم و أخلاقهم بعد كل هذا ظهرت عدد من التسجيلات التى تظهر فيها عدد من الفتايات وهن يقمن بإشهار إسلامهن و مطالبات رئيس الجمهورية و شيخ الأزهر بحمايتهن !!!

و من الواضح جداً من الفيديوهات نفسها ان معظم تلك التسجيلات تمت تحت إكراه و ضغط ووجود "الملقن" دائما خلف الكاميرات يؤكد ذلك كما أنه من المؤكد أن كل تلك التسجيلات قد تمت عن طريق و تحت إشراف جهة واحدة و ذلك بدليل التطابق الشديد و الشبه كامل فى تلك التسجيلات المصورة من مطالبات لرئيس الجمهورية و شسخ الأزهر بحمايتهن إلى تلفيق و نشر الأكاذيب ضد الكنيسة و الأديرة إلى نفى الإختطاف ... إلخ و كأنها أبيات من الشعر يتم ترديدها دون إختلاف يذكر
و الغريب فى الأمر انهم يطلقون تلك التسجيلات و يتشدقون بها بالرغم من أعتراضهم على التسجيل الذى ظهرت فيه كامليا و أعتبارهم أن هذه ليسا كامليا بل دوبليرة .... إلخ

و السؤال الملح الذى يفرض نفسة الأن لماذا إطلاق تلك التسجيلات المصورة بهذا الأسلوب و بهذه الطريقة و فى ذلك التوقيت بالذات ؟!

الإجابة تتمثل فى الأتى :
1- التغطية على جرائم الخطف و الإختفاء القسرى و الأسلمة الجبرية السابقة و المستمرة حتى الأن و التى اعترف مفيد شهاب منذ فترة بوجود 17 حالة إختطاف و أسلمة جبرية و قهرية و مع ذلك لم تتدخل الحكومة .

و كما روت فتاة المحلة أمل ذكى نسيم مأساتها هى و والدها فى برنامج سؤال جرئ و التى شرحت و وصفت فيها مأساة إختطافها و ما تعرضت له بالتفصيل

2- منع الأقباط و توقيفهم عن المطالبة و السعى لفتح ملفات إختفاء البنات بشكل قسرى و خصوصاً القاصرات بشكل كامل و شفاف بالإضافة إلى باقى القضايا مثل بناء الكنائس و حرية العقيدة و أحكام البرأة التى تصدر لصالح قتلة الأقباط بالإضافة إلى سعى الأقباط إلى تدويل القضية برمتها
3- إحراج قداسة البابا شنودة.
4- إحباط الأقباط و كسر نفسهم و تشتيهم و تشكيهم فى بناتهم ( حرب نفسية ضد الأقباط ).
5- إظهار الكنيسة و الأقباط أنهم ضد حرية العقيدة.
6-رفع معنويات المسلمين و ذلك بعد إزدياد أعداد المتنصرين بشكل كبير من الجنسين و من كل الأعمار و الطبقات و المناطق السكنية و فى داخل و خارج مصر.

و النقطة التى تدور فى ذهن الكثيرين لماذا يتم أسلمة البنات فقط و فى تلك المرحلة العمرية ؟؟؟! مع العلم أن حال و وضع المرأة فى الإسلام فى غاية الإنحطاط.

و الإجابة تتمثل فى عدة نقاط
1- إستغلال العادات الشرقية و ذلك بعد خطف الفتاة و تخديرها و الإعتداء عليها و تصويرها فى أوضاع مخلة ثم تهديدها بعد ذلك
2- إستغلال المرحلة السنية الحرجة ( مرحلة المراهقة ) و هى مرحلة مررنا بها جميعاً و اللعب على وتر العاطفة لتغير الدين و هو يعد نوع من أنواع الإكراه و الإبتزاز المعنوى و العاطفى و الخسة الأخلاقية
3-توريط الفتاة فى علاقة غير شرعية و تهديدها بالفضيحة و إنتقام الأهل و أنه ليس هناك حل إلا أن تدخل الإسلام 

و لذلك تجد أن تلك النقاط لا يمكن إستغلالها مع شاب و لكن تكون مناسبة جداً و مثالية للإستخدام ضد الفتايات و خصوصاً فى تلك المرحلة العمرية


بعد كل هذا هل سنصمت ؟؟! هل سنترك بناتنا و أبنائنا فرائس للذئاب فى ظل تواطؤ كامل من كل أجهزة الدولة و موت نهائى للقانون ؟؟!!
وما هو دورنا كأقباط و كمسيحين فى كل العالم لمواجهة ذلك المخطط القذر ؟؟
الحقيقة أن كل قبطى و كل مسيحى فى العالم عليه دور و واجب مقدس لحماية أخواته و إخوانه من ذلك المخطط القذر و تلك القوى الشريرة.
فما هو ذلك الدور

1- الإهتمام بتربية أبنائنا و بناتنا تربية روحية سلمية و لا تدعو إلى الصمت و التساهل مع الظلم.
2- توعية الفتايات و إقامة الندوات و الدورات التدريبية على أن التعرض للإغتصاب و القهر ليس نهاية العالم و أنها ضحية و مجنى عليها و حتى و إن أخطأت و تورطت فى أى علاقة فهذا ليس نهاية المطاف و لنا فى الأبن ضال مثال
3- نشر مذكرات شيطان سابق و توزيعها على كل البنات و خصوصاً كل بنت بدأت أو قتربت من مرحلة المراهقة بكل الطرق الممكنة من مطبوعة و مسموعة على سى دى أو شرائط كاست أو حتى ملفات على الهواتف المحمولة حتى تصبح تلك المذكرات منتشرة فى بيوت المسيحين كأنتشار التليفزيون و التليفون فى أيدى الناس
4- متابعة كل البيوت المسيحية القنوات التى تناقش الإسلام مثل قناة الحياة و الحقيقة و قناة القمص زكريا بطرس التى سوف تبث قريباً للشرق الأوسط و قناة الرجاء التى سوف تبث قريباً للشرق الأوسط أيضاً
5 – التركيز على مشاهدة البرامج التى تناقش وضع المرأة فى الإسلام مثل يرنامج المرأة المسلمة و غيره من البرامج و تشجيع بناتنا على متابعته لمعرفة مدى إحتقار الإسلام للمرأة و إذلاله لها
6- تجنب بناتنا التعامل مع المسلمين سواء شباب أو بنات و خوصاً فى الدراسة فى تلك المرحلة العمرية و منعهم من الذهاب إلى الدروس الخصوصية فى منازل الزملاء من المسلمين
7- تبادل الخبرات لكشف طرق و أساليب الاسلمة و كشف أفراد تلك العصابات من الممولين و المخططين و من المتواطئين و المشاركين فى أجهزة الأمن و الدولة و نشر بيناتهم فمثلاً إذا تعرضت فتاة لمحاولة خطف أو تغرير تبلغ بذلك فوراً عائلتها و أب أعترافها و تكشف و تنشر الطريقة و الأسلوب بكل الطرق و الوسائل مع الإحتفاظ بسرية المعلومات الخاصة بها إن أرادت .
كما أنه على اى شخص يعرف معلومة عن تلك العصابات و أساليبها ينشر ذلك و يفضل جمع أدلة على ذلك

تحقيقات متعددة المصادر

هل أعجبك هذا؟

رابط html مباشر:



التعليقات:

تعليقات (فيس بوك)
0 تعليقات (أنا قبطي)

0 التعليقات :



الأرشيف الأسبوعي

مواقع النشر الإجتماعية:

تابع الأخبار عبر البريد الإلكتروني







إعلانات ومواقع صديقة:


إحداثيات أناقبطي..

التعليقات الأخيرة

أحدث الإضافات