تبادل إطلاق النار بين أمن الأقصر وعصابة "الحمبولى"
شنت مديرية أمن الأقصر مساء السبت حملة أمنية استهدفت وكر عصابة الحمبولى وسط زراعات القصب شمال مدينة الأقصر، تبادلت أجهزة الأمن خلالها إطلاق الأعيرة النارية مع المجرمين الذين نجحوا فى الهروب.
كان اللواء حسن محمد حسن، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الأقصر، قد أمر بسرعة إلقاء القبض على عصابة ياسر الحمبولى المحكوم عليه بالسجن المؤبد فى قضية مقتل رئيس مباحث القصير، وتم تشكيل فريق من البحث الجنائى والأمن العام بالمديرية وتمكنوا من تحديد مكان اختفائه وسط زراعات القصب بالقرب من قرية العشى شمال مدينة الأقصر.
توجهت حملة أمنية إلى وكر العصابة عقب صلاة المغرب، وفور وصول قوات الأمن إلى المكان المحدد، بدأ إطلاق كثيف للأعيرة النارية من وسط الزراعات على أجهزة الأمن التى تبادلت معهم إطلاق النيران، إلا أن اتساع مساحة القصب المزروعة فى المنطقة ساعدت عصابة الحمبولى على الهرب من أجهزة الأمن.
يذكر أن ياسر الحمبولى كان الذراع اليمنى لخط الصعيد هاشم العزب الذى حكم عليه بالإعدام فى قضية مقتل رئيس مباحث القصير، واشترك الحمبولى مع الخط فى عمليات كثيرة روعت أمن المواطنين بالأقصر، أبرزها اقتحام محطة بنزين بالكرنك وقتل العامل بها، واقتحام نقطة تفتيش والاستيلاء على الأسلحة الميرى من أفراد الشرطة، إضافة للكثير من عمليات ترويع المواطنين عن طريق الإطلاق المتكرر للنيران.
كان اللواء حسن محمد حسن، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الأقصر، قد أمر بسرعة إلقاء القبض على عصابة ياسر الحمبولى المحكوم عليه بالسجن المؤبد فى قضية مقتل رئيس مباحث القصير، وتم تشكيل فريق من البحث الجنائى والأمن العام بالمديرية وتمكنوا من تحديد مكان اختفائه وسط زراعات القصب بالقرب من قرية العشى شمال مدينة الأقصر.
توجهت حملة أمنية إلى وكر العصابة عقب صلاة المغرب، وفور وصول قوات الأمن إلى المكان المحدد، بدأ إطلاق كثيف للأعيرة النارية من وسط الزراعات على أجهزة الأمن التى تبادلت معهم إطلاق النيران، إلا أن اتساع مساحة القصب المزروعة فى المنطقة ساعدت عصابة الحمبولى على الهرب من أجهزة الأمن.
يذكر أن ياسر الحمبولى كان الذراع اليمنى لخط الصعيد هاشم العزب الذى حكم عليه بالإعدام فى قضية مقتل رئيس مباحث القصير، واشترك الحمبولى مع الخط فى عمليات كثيرة روعت أمن المواطنين بالأقصر، أبرزها اقتحام محطة بنزين بالكرنك وقتل العامل بها، واقتحام نقطة تفتيش والاستيلاء على الأسلحة الميرى من أفراد الشرطة، إضافة للكثير من عمليات ترويع المواطنين عن طريق الإطلاق المتكرر للنيران.
رابط html مباشر:
التعليقات: