اليوم السابع: مبارك كان يدير مصر بالتليفون مع زكريا عزمى
تناولت جريدة اليوم السابع فى عددها الصادر اليوم، السبت، أهم قضية على الساحة فى مصر بعد مرور سبعة أشهر على "ثورة 25 يناير"، وهى الانقسامات التى ظهر بها المواطنون فى عدة ميادين منهم المؤيد للثورة لكونها تفتح باب الحرية والمجد والتقدم، ومنهم المعارض للمتواجدين بميدان التحرير ووصفهم بالبلطجية، والجزء الثالث فى ميدان روكسى تأييداً للمجلس الأعلى للقوات المسلحة فى كل قراراته للفترة المقبلة.
ففى ميدان التحرير احتشد آلاف المتظاهرين للمشاركة فى "جمعة الحسم" وطالبوا باستكمال تحقيق مطالب الثورة، وتطهير مؤسسات الدولة من فلول النظام السابق، والاعتراض على تشكيل الحكومة الجديدة، وسرعة محاكمة الرئيس المخلوع حسنى مبارك، ورؤوس النظام السابق.
وهناك بعيداً فى ميدان روكسى واصل المئات من المعتصمين فى حديقة الميدان وأدوا صلاة الجمعة داخلها، وزرعوا "شجرة الاستقرار"، ونظم المتظاهرون مسيرة حتى مقر وزارة الدفاع بكوبرى القبة لتأييد المجلس العسكرى فى كل القرارات التى سيتخذها فى الفترة المقبلة.
اليوم السابع
ففى ميدان التحرير احتشد آلاف المتظاهرين للمشاركة فى "جمعة الحسم" وطالبوا باستكمال تحقيق مطالب الثورة، وتطهير مؤسسات الدولة من فلول النظام السابق، والاعتراض على تشكيل الحكومة الجديدة، وسرعة محاكمة الرئيس المخلوع حسنى مبارك، ورؤوس النظام السابق.
وهناك بعيداً فى ميدان روكسى واصل المئات من المعتصمين فى حديقة الميدان وأدوا صلاة الجمعة داخلها، وزرعوا "شجرة الاستقرار"، ونظم المتظاهرون مسيرة حتى مقر وزارة الدفاع بكوبرى القبة لتأييد المجلس العسكرى فى كل القرارات التى سيتخذها فى الفترة المقبلة.
وفى رمسيس شنت الجماعة الإسلامية هجوماً على المعتصمين بميدان التحرير ووصفتهم بالبلطجية والمأجورين لتهديد مصالح البلاد عبر مخططات الانقلاب على إرادة الشعب المصرى المتمثلة فى إشاعة الفوضى، وتعطيل مصالح البلاد، ومحاولة إغلاق المصالح الحكومية.
اليوم السابع
رابط html مباشر:
التعليقات: