|

أستاذ بالجامعة الأمريكية: السلفيون أكبر التيارات الإسلامية وأقدمها




قال الدكتور أشرف الشريف أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية والباحث فى شئون الحركات الإسلامية، إن التيارات الإسلامية خرجت فى تظاهرات الجمعة الماضية، بناء على توجيهات من كبار الشيوخ، مؤكداً أن الحركات الإسلامية أكثر التيارات السياسية على الساحة تعرضاً للتحولات الفكرية.

وأضاف الشريف، خلال ندوة خطاب الحركات الإسلامية بعد الثورة، الذى عقدتها مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، مساء اليوم، أن السلفيين أقدم من جماعة الإخوان المسلمين، وأن عددهم لا يتجاوز 800 ألف مصرى، مشيراً إلى أن السلفيين أكبر التيارات الإسلامية عدداً فى مصر، وأن قنواتهم هى الأكثر مشاهدة خاصة فى الدول العربية، موضحاً أن الجماعة الإسلامية أكثر الحركات الإسلامية تمر بمراجعات فكرية لسياساتها.

من جانبه أكد طارق الملط المتحدث باسم حزب الوسط، أن التيارات الإسلامية لم يكن لها أى دور سياسى قبل الثورة، موضحاً أن الحزب يرفض الاعتصامات المفتوحة التى تدعو لها عدد من القوى، ويتفق مع المظاهرات المليونية الهادفة للضغط لتحقيق باقى مطالب الثورة.

وقال المتحدث باسم حزب الوسط، هناك فارق كبير بين أن ضغطا على السلطة التى تتولى إدارة البلاد، وأن يتم الضغط على المواطنين البسطاء الذين هدفهم تحقيق مصالحهم، والذين يتأثرون بالإضرابات والاعتصامات، مشدداً على أن حزب الوسط لا يجامل المجلس العسكرى.
قال الدكتور أشرف الشريف أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية والباحث فى شئون الحركات الإسلامية، إن التيارات الإسلامية خرجت فى تظاهرات الجمعة الماضية، بناء على توجيهات من كبار الشيوخ، مؤكداً أن الحركات الإسلامية أكثر التيارات السياسية على الساحة تعرضاً للتحولات الفكرية.

وأضاف الشريف، خلال ندوة خطاب الحركات الإسلامية بعد الثورة، الذى عقدتها مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، مساء اليوم، أن السلفيين أقدم من جماعة الإخوان المسلمين، وأن عددهم لا يتجاوز 800 ألف مصرى، مشيراً إلى أن السلفيين أكبر التيارات الإسلامية عدداً فى مصر، وأن قنواتهم هى الأكثر مشاهدة خاصة فى الدول العربية، موضحاً أن الجماعة الإسلامية أكثر الحركات الإسلامية تمر بمراجعات فكرية لسياساتها.

من جانبه أكد طارق الملط المتحدث باسم حزب الوسط، أن التيارات الإسلامية لم يكن لها أى دور سياسى قبل الثورة، موضحاً أن الحزب يرفض الاعتصامات المفتوحة التى تدعو لها عدد من القوى، ويتفق مع المظاهرات المليونية الهادفة للضغط لتحقيق باقى مطالب الثورة.

وقال المتحدث باسم حزب الوسط، هناك فارق كبير بين أن ضغطا على السلطة التى تتولى إدارة البلاد، وأن يتم الضغط على المواطنين البسطاء الذين هدفهم تحقيق مصالحهم، والذين يتأثرون بالإضرابات والاعتصامات، مشدداً على أن حزب الوسط لا يجامل المجلس العسكرى.

هل أعجبك هذا؟

رابط html مباشر:



التعليقات:

تعليقات (فيس بوك)
0 تعليقات (أنا قبطي)

0 التعليقات :



الأرشيف الأسبوعي

مواقع النشر الإجتماعية:

تابع الأخبار عبر البريد الإلكتروني







إعلانات ومواقع صديقة:


إحداثيات أناقبطي..

التعليقات الأخيرة

أحدث الإضافات