|

زنا عن زنا يفرق | بالفيديو.. ناشطة كويتية تطالب بشراء الجواري لحماية الرجال من الزنا

الناشطة سلوى المطيري قالت إنه يمكن شراء الجواري من الشيشان
طالبت ناشطة كويتية بضرورة سن قانون للجواري في بلدها؛ لحماية الرجال من الفساد والزنا، وقالت: إنه مثلما فتحت الحكومة مكاتب للخدم أتمنى أن تفتح مكاتب للجواري.

وقالت الناشطة سلوى المطيري في فيديو على "اليوتيوب" أن حكم الجارية ليس بحرام، وبينت أنها سألت رجال دين؛ فأخبروها أن قانون الجواري يشترط وجود دولة مسلمة غازية لدولة مسيحية او ليست على دين إسلامي، وتكون الفتيات أسرى حرب ( سبايا).

وأضافت أن هناك رجالا ملتزمين في الكويت يخشون الله، ولكن مبتلون بفتنة النساء؛ لذا يمكن أن يشتروا جواري، حيث إن الدخول بهن لا يستلزم عقدا؛ لأنها حلت له بملك اليمين لا بنكاح، ولا يعتبر رضاها ضروريا؛ لأنها من جملة أملاكه، على عكس المرأة الحرة.

وأوضحت أن الرجال الكويتيين يمكن أن يشتروا الجواري من الشيشان (روسيا)؛ حيث هناك أسيرات حرب لا يجدن أي شيء، وبالتالي سيساعدن الرجال على عدم الوقوع في الحرام.

ودافعت الناشطة عن رأيها قائلة: "الخليفة هارون الرشيد كان متزوجا من امرأة واحدة وعنده 200 جارية".

وأشارت صحيفة "الوطن" الكويتية الخميس 2 يونيو/حزيران الجاري، في معرض تناولها للخبر، إلى أن تلك الدعوة تأتي على خلاف المبادئ الإنسانية الدولية؛ التي تحرم الاتجار في النساء.

اللافت أن دعوة الناشطة الكويتية تأتي بعد أكثر من أسبوع من جدل في مصر حول محاضرة قديمة تم استحضارها على موقع "الفيس بوك" للشيخ أبي إسحاق الحويني -أحد أقطاب السلفية- حول حل الأزمة الاقتصادية بمصر عن طريق "الرق"، و"الجواري"، والعودة إلى الجهاد، وأثارت المحاضرة عاصفة من الانتقادات اللاذعة؛ التي اتهمته بمحاولة أخذ المجتمع إلى عصر الجواري مرة أخرى.


شاهد بالفيديو دعوة المطيري لشراء الجواري


الزنا الحلال والزنا الحرام والعيب فين وعند مين ؟

هل أعجبك هذا؟

رابط html مباشر:



التعليقات:

تعليقات (فيس بوك)
1 تعليقات (أنا قبطي)

1 التعليقات :

  1. بسم الله الرحمن الرحيم
    هل كانت هذه الديوثة التي لا تغار على بنات الشيشان المسلمات, هل كانت لتقبل ذلك على نفسها من الجيش العراقي؟؟؟؟؟
    حن الشيشان وعزتنا أولا وأخيرا بإسلامنا, ولكن إن كان هناك من الرويبضة ما لا يعرفون قيمة الشيشان عليهم مراجعة التاريخ, اما إذا كانت هذه تكتب عن شعب دون معرفة تاريخهم وتعمل كصحفية فالمصيبة أعظم !!!
    أقسم بالله العظيم أننا نحب اخواننا العرب وكل المسلمين و نفتخر بانجاز أي مسلم وندمع لإغتصاب أي أرض عربية أو إسلامية وندافع عنها بأقل الأحوال (بدعاءنا) , ولا ننسى أبدا وقفة اخوتنا العرب في حرب العشرين سنة ضد أقوى قوة عسكرية في العالم.

    أقول للصحفية, أحذية الشيشانيات أشرف وأرقى من أن يكتب قلمك القذر عنهن, إنهن المجاهدات أمهات المجاهدين و زوجات المجاهدين وبنات وأخوات المجاهدين منذ 300 سنة ضد روسيا, والمؤرخ العثماني (جمال عزت باشا) يقول في كتابه (من الشعوب القليلة التي لم تستعبد قط هي شعوب الويناخ أي (الشيشان والأنغوش) ! فالشيشانية تفضل الموت على أن تكون جارية, وأساسا نحن رجال الشيشان لا نتركهن ليعنسن, ولسنا بأقل رجولة من رجالكم مع فائق إحترامي لرجالكم (وراجعوا التاريخ), أما وجود (روسيات وأوكرانيات) في الخليج فهذا رأيته وكن يدعين أنهن من الشيشان ولكن وقسما برب العزة عندما قام (شبابنا مع بعض شباب الخليج الغيور على اخواته المسلمات) بالتحري وجدوا أنهن يأتين من روسيا وأوكرانيا ولا صلة لهن بالشيشان ولا يتكلمون الشيشانية.
    و حتى أهل الأردن يعترفون لنا بعزتنا وغيرتنا على بنات الشيشان ونعيش منذ عام 1901 بكل ود واحترام مع عشائر الأردن التي لم تتفوه قط بمثل تلك الإقتراحات الدنيئة للصحفية (عليها من الله ما تستحق), إقرؤوا مذكرات الشهيد بإذن الله (وصفي التل) رئيس وزراء الأردن إذ كتب (لولا 8 شباب في الجيش الأردني لذهبت 11 قرية فلسطينية) , إقرؤوا عن (ضرار آسندر الشيشاني) الضابط في الجيش الأردني الذي لوحده دمر كتيبة إسرائيلية بعدها اضطر الجيش الإسرائيلي لقنبلة الوادي الذي كان فيه المجاهد ضرار واستغرب القائد الإسرائيلي عندما علم أنه وحده فأمر كتيبته بإلقاء التحية العسكرية احتراما له, اقرؤوا عن (شكري بينو الشيشاني) منظم أول عملية استشهادية على أرض فلسطين المحتلة.

    والله إن تاريخ الشيشان يشرف كل المسلمين والحمدلله, ونحن نفتخر بعيشنا في أرض مقدسة هنا كأقلية شيشانية أردنية قدمت للأردن كثيرا وهذا واجبنا, وقدمنا لفلسطين والبوسنة وأفغانستان والعراق ولكن الإعلام الروسي يؤثر على كثير منكم .
    إذا لم تعتذر هذه الصحفية عن إساءتها للشيشان فحسبي الله عليها, حسبي الله عليها, حسبي الله عليها (دعوة مسلمين مظلومين يوم الجمعة)
    والسلام على كل مسلم يغار على اخواته المسلمات ويعاملهن كملكات وليس جواري.

    وأخيرا فإن الشيشان الذين قدموا هجرة بدينهم لبلاد الشام ودخلوها حافين لقدسيتها, الشيشان الذين كانوا يمشون من مساء الخميس من الزرقاء-الأردن للقدس لإقامة صلاة الجمعة فيها ويرجعون مشيا عام 1902 , أرقى وأشرف من أي حاقد يتكلم عن بناتنا بأي شر, ويا خليجيات لا تغضبن, فالشيشانية لا تقبل أن تكون إلا أميرة حاكمة وليس جارية كما يبدوا أن الصحفية سلوى تفضل !

    أما هذه الإمعة فهي لا تفقه في الإسلام شيئا
    Those r the one who screw the nice true image of Islam, by putting their noses into things they don't take enough knowledge about.... my Christian brothers please don't consider her speech as Muslims speech, she's just a slave for Russian needs.
    Best regards

    ReplyDelete



الأرشيف الأسبوعي

مواقع النشر الإجتماعية:

تابع الأخبار عبر البريد الإلكتروني







إعلانات ومواقع صديقة:


إحداثيات أناقبطي..

التعليقات الأخيرة

أحدث الإضافات