"شباب ماسبيرو" القبطي يمنح شرف مهلة حتي 8 يوليو لتنفيذ مطالبه أوالعودة للإعتصام
أعلن اتحاد شباب ماسبيرو القبطي "كيمي " اليوم الجمعة تمديد فترة تعليق اعتصامه إلى 8 يوليو المقبل لإعطاء فرصة لمجلس الوزراء لتنفيذ المطالب القبطية التي تم الاتفاق عليها بين وفد من الاتحاد ورئيس الوزراء الدكتور عصام شرف وهو الاتفاق الذي أعلن على أساسه الاتحاد تعليق اعتصامه أمام مبنى الاذاعة والتليفزيون الذي استمر في الفترة من 8 مايو الماضي إلى 20 من الشهر ذاته.
وقال الناشط بالاتحاد رامي كامل ، في مؤتمر صحفي عقده الاتحاد اليوم ، إن "قرار تمديد فترة تعليق الاعتصام تم اتخاذه لإعطاء فرصة لمجلس الوزراء لتحقيق بقية المطالب القبطية التي تم الاتفاق عليها".
وأضاف "معظم المطالب لم يتحقق منها إلا القليل ورغم ذلك سنعطي مجلس الوزراء فرصة أخرى لتحقيقها".
وقال الاتحاد في بيان له " إيمانا منا نحن اتحاد شباب ماسبيرو وأقباط مصر بأننا جزء لا يتجزأ من هذا الوطن العظيم ويؤلمنا ما يؤلمه ويسعدنا ما يحقق نهضته ومن دافع وطنيتنا وتقديرنا للظروف التي تمر بها البلاد عقب الأحداث الأخيرة وتعاونا وتفاعلا مع كل الجهات المسئولة والمنوط بها تحقيق الوعود التي وردت في بيان رئيس مجلس الوزراء، قررنا أن نعلق اعتصامنا..إلى يوم 8 يوليو المقبل".
وأضاف " نعلن أننا لا نقف ضد مصلحة البلاد، بل نساهم ونعمل دائما وأبدا بكل تفاني وجدية وأمانة في كل ما يحقق نهضة الوطن وما يحفظ له السلام والأمن والأمان.
الاهرام
وقال الناشط بالاتحاد رامي كامل ، في مؤتمر صحفي عقده الاتحاد اليوم ، إن "قرار تمديد فترة تعليق الاعتصام تم اتخاذه لإعطاء فرصة لمجلس الوزراء لتحقيق بقية المطالب القبطية التي تم الاتفاق عليها".
وأضاف "معظم المطالب لم يتحقق منها إلا القليل ورغم ذلك سنعطي مجلس الوزراء فرصة أخرى لتحقيقها".
وقال الاتحاد في بيان له " إيمانا منا نحن اتحاد شباب ماسبيرو وأقباط مصر بأننا جزء لا يتجزأ من هذا الوطن العظيم ويؤلمنا ما يؤلمه ويسعدنا ما يحقق نهضته ومن دافع وطنيتنا وتقديرنا للظروف التي تمر بها البلاد عقب الأحداث الأخيرة وتعاونا وتفاعلا مع كل الجهات المسئولة والمنوط بها تحقيق الوعود التي وردت في بيان رئيس مجلس الوزراء، قررنا أن نعلق اعتصامنا..إلى يوم 8 يوليو المقبل".
وأضاف " نعلن أننا لا نقف ضد مصلحة البلاد، بل نساهم ونعمل دائما وأبدا بكل تفاني وجدية وأمانة في كل ما يحقق نهضة الوطن وما يحفظ له السلام والأمن والأمان.
الاهرام
رابط html مباشر:
التعليقات: