ارتفاع عدد مصابي أحداث إمبابة لـ 238 شخصا.. منهم 38 ما زالوا بالمستشفيات
أعلنت وزارة الصحة ارتفاع عدد المصابين في حادث كنيستي "مار مينا" و"العذراء" في امبابة إلى 238 مصابا وعدد الوفيات إلى 12 حالة وفاة حتى الآن. وصرح الدكتور هشام شيحة رئيس قطاع الطب العلاجي بوزارة الصحة بأن عدد حالات المصابين المحجوزة حاليا بالمستشفيات هى 38 حالة فقط بعد أن تقرر خروج 200 حالة من المصابين بعد تحسن حالتهم الصحية واطمأنت الفرق الطبية المشرفة على علاجهم على استقرار حالتهم.
وقال شيحة إن من بين هذه الحالات توجد 12 حالة ما زالت محجوزة بمستشفى قصر العيني و 7 حالات بمستشفى معهد ناصر و4 حالات بمستشفى الساحل التعليمي وباقي الحالات محجوزة بمستشفيات إمبابة العام والتحرير العام وبولاق الدكرور.
وأضاف شيحة أن الوزارة وفرت للمستشفيات احتياجاتها من أكياس الدم، كما قام التموين الطبي بالوزارة بتوزيع 5 وحدات طوارئ من الأدوية والمستلزمات الطبية على المستشفيات المختلفة لتعويض الكميات التي استهلكت من هذه المستشفيات واستخدمت في إسعاف وعلاج المصابين.
وأوضح أن الإصابات كانت ما بين طلق ناري وحروق وجروح وكدمات وكسور واختناقات نتيجة الحريق. مشيرا إلى أن الفرق الطبية ما زالت تقوم بتقديم أفضل رعاية للمصابين الذين ما زالوا محجوزين بالمستشفيات ومن بينهم نحو 11 مصابا حالتهم خطيرة وحرجة وغير مستقرة.
وأكد شيحة أن الفرق الطبية ستقوم بتقديم أقصى رعاية للمصابين الذين ما زالوا محجوزين بالمستشفيات حتى تمام شفائهم وخروجهم. لافتا إلى أن هناك تنسيقا مستمرا بين الوزارة ومديري المستشفيات للتأكد من توافر كافة المستلزمات والأدوية وأكياس الدم وتوفير أية احتياجات والفرق الطبية والأطباء فورا.
وأشار إلى أن الحالات التي تقرر نقلها إلى مستشفيات معهد ناصر وقصر العيني والساحل التعليمي تحتاج إلى جراحات دقيقة في المخ والأعصاب نتيجة لإصابتها بطلقات نارية أو آلات حادة.
وقال شيحة إن من بين هذه الحالات توجد 12 حالة ما زالت محجوزة بمستشفى قصر العيني و 7 حالات بمستشفى معهد ناصر و4 حالات بمستشفى الساحل التعليمي وباقي الحالات محجوزة بمستشفيات إمبابة العام والتحرير العام وبولاق الدكرور.
وأضاف شيحة أن الوزارة وفرت للمستشفيات احتياجاتها من أكياس الدم، كما قام التموين الطبي بالوزارة بتوزيع 5 وحدات طوارئ من الأدوية والمستلزمات الطبية على المستشفيات المختلفة لتعويض الكميات التي استهلكت من هذه المستشفيات واستخدمت في إسعاف وعلاج المصابين.
وأوضح أن الإصابات كانت ما بين طلق ناري وحروق وجروح وكدمات وكسور واختناقات نتيجة الحريق. مشيرا إلى أن الفرق الطبية ما زالت تقوم بتقديم أفضل رعاية للمصابين الذين ما زالوا محجوزين بالمستشفيات ومن بينهم نحو 11 مصابا حالتهم خطيرة وحرجة وغير مستقرة.
وأكد شيحة أن الفرق الطبية ستقوم بتقديم أقصى رعاية للمصابين الذين ما زالوا محجوزين بالمستشفيات حتى تمام شفائهم وخروجهم. لافتا إلى أن هناك تنسيقا مستمرا بين الوزارة ومديري المستشفيات للتأكد من توافر كافة المستلزمات والأدوية وأكياس الدم وتوفير أية احتياجات والفرق الطبية والأطباء فورا.
وأشار إلى أن الحالات التي تقرر نقلها إلى مستشفيات معهد ناصر وقصر العيني والساحل التعليمي تحتاج إلى جراحات دقيقة في المخ والأعصاب نتيجة لإصابتها بطلقات نارية أو آلات حادة.
رابط html مباشر:
التعليقات: