تقرير بالمستندات لأكبر وأخطر جريمة بلطجة علنية وسرقة بالإكراه والتهديد في مصر من بعد ثورة 25 يناير
تتم منذ فترة ليست بقريبة منهجة وتفعيل لجرائم خطف و إغتصاب ضخمة داخل المحروسة جمهورية مصر العربية، مستهدف بها القتيات المسيحيات القاصرات والمتزوجات علي حد سواء حتي وصل الأمر الي خطفهم ليس في السر وبإستعمال المكر والحيلة الخفية فقط بل وصل الأمر الي خطف بنات الكنيسة بالعلن والحيلة العلنية وتحت التهديد أيضا ً .. يشارك بالجريمة آلاف من الخاطفين البلطجية الذين استهدفوا حرق السجون والمحاكم وامن الدولة وتهريب المجرمين منها أثناء وبعد ثورة 25 يناير..
شاهد الفيديو :
لا بل وصل الأمر والحد الي الرغبة في سرقة مصر بأكملها وسرقة ثورة شباب ومطالب شعب بأكمله ...
شاهد الفيديو :
بالتهديد والترهيب بإستعمال العنف والقوة يتم سرقة مطالب الثورة الأساسية وسرقة الرأي العام والشارع المصري بمكر ودهاء بخدعة كاميليا واخوتها التي ابتكرها هؤلاء ليسرقوا أيضا ً بها العقول وحشد أعداد كبيرة حتي ولو لم يفقهوا شئ أو يفهموا في شئ بل دعوتهم أن يشاركوا ويشتركوا بمجرد انقيادهم عميانا ً خلف الجبهة السلفية دون داع ان يفكروا او يفهموا شئ و أهو كله في سبيل الجهاد :
شاهد الفيديو :
شاهد الفيديو :
نعتذر عن الألفاظ المستخدمة في الفيديو فهي حارجة عن ارادتنا
لا بل وصل الأمر والحد الي الرغبة في سرقة مصر بأكملها وسرقة ثورة شباب ومطالب شعب بأكمله ...
شاهد الفيديو :
بالتهديد والترهيب بإستعمال العنف والقوة يتم سرقة مطالب الثورة الأساسية وسرقة الرأي العام والشارع المصري بمكر ودهاء بخدعة كاميليا واخوتها التي ابتكرها هؤلاء ليسرقوا أيضا ً بها العقول وحشد أعداد كبيرة حتي ولو لم يفقهوا شئ أو يفهموا في شئ بل دعوتهم أن يشاركوا ويشتركوا بمجرد انقيادهم عميانا ً خلف الجبهة السلفية دون داع ان يفكروا او يفهموا شئ و أهو كله في سبيل الجهاد :
شاهد الفيديو :
بالطبع فرق كبير بين الحقوق والمطالب الشرعية وعرض اجندات العمل السياسي كحق للجميع فيها بأساليب سوية مشروعة دون التهجم والإعتداء والبلطجة والتطاول علي الآخر وتهديده وإجبار فرض الرأي و الأمر عليه .
فرق كبير بين الديمقراطية والإرهاب، ولكن داخل مصر الآن لا تستطيع التفريق بينهما مع الاتجاه السلفي !
شاهد الفيديو :
ونقرأ سويا ً بيان ارهابي واحد من العديد :
بيان من جماعه مصر المسلمه :
جماعة مصر المسلمة البيان الثانى قال تعالى قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم الحمد لله الذى جعلنا امة تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ,والحمد الذى جعلنا خلائف له فى الأرض نقيم شرعه ونحكم بما أمرنا به,والحمد لله الذى أخرجنا من الظلمات إلى النور. بعد ان قامت الثورة المباركة ,التى أطاحت بالطاغوت الفرعون مبارك ,وبعد أن تطهرت البلاد من رجس المفسدين,وبعد أن انعم الله علينا بنعمة استرداد الأوطان من الكفرة وعباد الدرهم والدينار.وبعد أن علم الجميع الموقف المخزى للمدعو شنودة وكنيسته الكافرة الفاجرة من الثورة وكيف انه كان يساند الطاغوت مبارك اشد مساندة ,وظهر هذا فى كلمات مسجلة له على التلفاز. أراد شنودة بعد أن فقد نصيره الكافر مبارك ,أن يشارك فى قوى ضد الثورة المباركة , وذلك بإشعاله الملفات الطائفية ,والإيعاز إلى أتباعه من الخونة الذين شاركوه الراى فى مقاطعة الثورة إلى تهديد امن مصر وأبنائها من المسلمين الموحدين,عن طريق قطع الطرق تارة ,ومطالبته بإلغاء المادة الثانية عامود الدستور تارة ,وبسكوته عن قتل المسلمات الجدد واغتصاب الأطفال المسلمات تارة ,وعدم احترامه لقوانين البلاد بتسليم الأسيرات المسلمات تارة. ولعلمنا بان هذا العاهر المدعو شنودة يستغل أوضاع البلاد الملتهبة,وعدم حرصه على سلامة الأوطان من الشرور,وبعد ان فقد سيطرته على بعض من أتباعه لتعاونه وتأيده مع الطاغوت مبارك واحتقاره من بعض أبنائه ,ومعرفته إن المجلس العكسرى لديه من القيود التى تحول بينه وبين تنفيذ القانون بالقوة. رأينا نحن جماعة مصر المسلمة :إننا فى حل من قيود المجلس العسكرى,وإننا قادرين ان تستعيد حقوقنا المسلوبة بالقوة,لأنه ما اخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة . لذلك رأينا:أننا نعطى فرصة إلى المدعو شنودة بان يطلق سراح الأسيرات المحتجزات لديه فى فترة لا تزيد عن العشرة أيام ,وإلا اعتبرنا إن إهماله لمطالبنا ,هو بمثابة الحرب على هذه الأمة المسلمة التى لا تقبل الخضوع والخنوع. ونحذر شنودة وكل ذيوله بأننا فى حال تجاهل مطالبنا ,سوف يندم اشد الندم هو وكل أتباع الكنيسة الأرثوذكسية,فسوف نجعل كنائسكم نارا تلتهم الأخضر واليابس,وسوف يكون كل رعاياكم هدفا لنا ,وسوف نسلبكم كل ما هو غال لديكم, فإننا قد تجولنا يوم جمعة الحسم أمام الكاتدرائية بمئه الف من جند الاسلام , والمرة القادمة سوف نحتل المقر البابوى ونلقى القبض على شنودة وكل عصابتة وسوف يصبحون رهائن تحت أيدينا حتى نحرر كل الاسيرات , ونقيم حكم الله على كل معتدى أثيم . اللهم إننا قد بلغنا ..اللهم فاشهد اللهم إننا قد بلغنا ..اللهم فاشهد اللهم إننا قد بلغنا ..اللهم فاشهد جماعة مصر المسلمة
السلفيون يهددوا بإقتحام الكاتدرائية خلال 15 يوما ً
وقد خرج اليوم الآلاف من السلفيين من مسجد النور بعد صلاة الجمعة واحتشدوا أمام الكاتدرائية . فى حين قامت قوات من الجيش والشرطة العسكرية والأمن المركزى بتطويقهم بعد أن أغلقوا الشارع الرئيسى.. وقد رددوا هتافات تقول: وإسلاماه نحن فداكى يا أختاه .. إسلامية إسلامية عايزنها إسلامية!! .
وقد كشفت بوابة الشباب عن واحد من أكبر وأحدث التنظيمات السلفية على الساحة الآن وهو " إئتلاف دعم المسلمين الجدد" .. وهو الإئتلاف الذى يضم الآن نحو مائة ألف سلفى على الأقل ومنتشر فى نحو 13 محافظة ويتواصل أعضاءه عبر النت والفيس بوك ويتضامن مع هذا الائتلاف كبار المشائخ السلفيين كما يضم الإئتلاف أيضا عناصر من الإخوان المسلمين وعدد آخر من الجماعات الإسلامية ويهدف فى الأساس لدعم من أشهروا إسلامهم حديثا وهذا الإئتلاف هو المسئول عن حشد هذا الكم الهائل من السلفيين الذين تجمعوا اليوم أمام الكاتدرائية من محافظات عديدة..
هذا وقد تصور بعض السلفيين أنه كان بإمكانهم اقتحام الكاتدرائية اليوم لولا حدوث انشقاق أو "خيانة" حسب تعبير بعضهم من كبار المشايخ .. وذلك بعد أن طالبهم الشيخ ياسر برهامى فى اتصال هاتفى بفض الاعتصام والرحيل من المكان ، وهو نفس ما قاله الشيخ ممدوح أبو إسماعيل والشيخ أحمد فريد إسماعيل والشيخ أحمد عبد المقصود ، فقد طالبوا جميعا المعتصمين بالعودة والرحيل من المكان فاستجاب لهم الآلاف من السلفيين ..بينما أصر نحو 500 سلفى على البقاء والاعتصام يقودهم الشيخ أبو يحيى مفجر قضية كاميليا إلى أن حضر أحد مشايخ السلف وهو حسن أبو الأشبال وطلب أن يتفاوض مع مسئولى المجلس العسكرى ، وقد اسفر الأمر فى النهاية عن قبوله فض الاعتصام مقابل وعد من الجيش بحل الأزمة خلال 15 يوماً ..
وفى تصريح خاص لبوابة الشباب قال الدكتور هشام كمال منسق عام ائتلاف دعم المسلمين الجدد : نحن عندنا عدة مطالب محددة تتلخص فى الآتى :
- تحرير جميع الأخوات المسلمات من سجون الكنائس
- محاكمة من قتلوا سلوى عطا .
- محاكمة كل من تسبب فى تسليم هؤلاء الأخوات للأديرة وعلى رأسهم زكريا عزمى.
- سن قانون لحماية من يريد الدخول فى الإسلام.
- تفتيش الأديرة مثل المساجد للكشف عما بها من مخالفات للقانون.
ويضيف : اعتصام اليوم كان غرضه الضغط على المجلس العسكرى وعلى الكنيسة من أجل التحرك فى هذه القضية خاصة بعد أن نظمنا 24 وقفة احتجاجية من قبل دون استجابة من أحد ونحن شكلنا الائتلاف بهدف حماية المسلمين الجدد وقد دخل الائتلاف الآن أكثر من ألف شخص ممن أسلموا حديثا وطبعا نحن نتحرك فى كل اتجاه من أجل تحرير الأخوات وإذا لم يتم حل القضية بالقانون فإن لدينا طرقنا الخاصة وسنتصرف بطرق أخرى ولكنى لا أستطيع الحديث عن هذه الطرق الآن وهذه الوقفة لن تكون الأخيرة حتى تتحقق المطالب.
أما عن تكوين الائتلاف فيقول الدكتور هشام: الائتلاف يضم جميع الأطياف من سلفيين وإخوان مسلمين ونشطاء سياسين ومحامين وهو لن يكون له أغراض سياسية وإنما هدفه خدمة الإسلام ويستطيع هذا الائتلاف فى أى وقت ان يحشد الآلاف من الأخوة علما بأننا نسعى بالطرق الحميدة للوصول لأهدافنا .. ونحن لم نحاول اقتحام الكاتدرائية كما أشيع ، وعلى كل حال ما يحدث الآن هو نتيجة حتمية لتحالف النظام السابق وجهاز أمن الدولة مع الكنيسة الأرثوذكسية ضد الأخوات وهو ما ندفع ثمنه الآن!
أما الشيخ أبو يحيى مفجر قضية كامليا فقد صرح لنا بعبارات واضحة أن اعتصامات السلفيين لن تتوقف من أجل كاميليا وذكر لنا أن كاميليا كانت بحوذته وأسلمت على يديه فى المشيخة ثم تتبعة أمن الدولة وضربوه على رأسه وأخذوها منه إلى مكان غير معلوم..
وفى كلمته التى ألقاها بعد تفاوضه مع الجيش .. قال الشيخ حسن أبو الأشبال موجها كلامه للسلفيين : اعملوا أن قضيتكم ليست قضية كامليا أو سلوى فقط ولهذا فإن المطلب الرئيسى هو إعطاء الحرية الكاملة لمن أراد أن يدخل فى الإسلام ، والذى لا تعرفونه أن عندى الآن قائمة تضم 420 أختاً أسلمن منذ 25 يناير حتى اليوم .. إذن نحن نطالب بالحرية لهن فى مقابل إطلاق الحرية لمن أراد أن يخرج من الإسلام إلى المسيحية ، وقد تمت عشرات الاتفاقات والجلسات بشأن كاميليا وأخواتها ولم يتم التوصل إلى حل حتى الآن ، ولهذا المطلوب الآن آن ننتظر ما سيتوصل إليه المجلس العسكرى بعد أن وعد باستلام الأخوات السجينات خلال الأسبوعين القادمين من أجل إطلاق سراحهن هذا فى مقابل فض الاعتصام .. وإذا تم المراد كان بها ، وإذا لم يتم فإنا سنحضر بالقوة إلى هذا المكان ! .
وفى داخل الكاتدرائية كانت الحالة أشد توترا حيث تجمع أمام الكاتدرائية عشرات الشباب المسيحيين معترضين على ما حدث ، وقد دفعتهم قوات الجيش والشرطة إلى داخل الكاتدرائية لمنع وقوع اشتباكات فى الشارع ، وكان السؤال الذى يراودهم هو (لماذا يطالب السلفيون بتحرير الأخوات فقط .. فقد يكون هناك رجال؟!) ولكن تم احتواءهم بسرعة ، وقد صرح لنا مصدر مسئول بالكاتدرائية رفض ذكر اسمه أن ما حدث اليوم لا ينبغى أن يتكرر .. وأنه لا ينبغى إهانة الرموز الدينية أو الهتاف ضدهم مهما كان وان هناك تحركات ستتم على مستوى الدولة من أجل عدم تكرار ما حدث ، وهناك عدد من كبار رموز وشخصيات الكنيسة الأرثوذكسية اجتمعوا اليوم ، أما البابا فقد شعر بحالة غير عادية من القلق والاستياء والدهشة مما يحدث .
بوابه الاهرام الشبابيه
أما الحقيقة الواضحة فهي من لسان حال صاحب الشأن نفسه :
تابع أيضا ً :
تقرير شامل بالفيدوهات والصورعن الهجوم السلفي الارهابي اليوم علي الكاتدرائية المرقسية بالقاهرة والاسكندرية في واحدة من حملات المتاجرة بالدين وعرقلة مسيرة الاصلاح
وأخيرا، من يزرع الفساد فلن يجني غير الفساد..
رابط html مباشر:
التعليقات: