( كارثة وفضيحة جديدة ) خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع : أنا مع النظام"أضرب وألاقي"
( كارثة وفضيحة جديدة ) خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع : أنا مع النظام"أضرب وألاقي"
تداول نشطاء على "فيس بوك" تسجيلاً صوتياً منسوباً إلى خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع، يشدد فيه على أنه "مع النظام"، أي نظام الرئيس مبارك السابق.وحاولت بوابة الوفد الاتصال مرارا بالزميل خالد صلاح للتأكد من صحة التسجيل لكنه لم يرد على هاتفه المحمول.ويخاطب صلاح من يحادثه على الطرف الآخر ويدعى "عمرو" قائلا: "عاوز أقولك إنى بعمل حاجات ع الهوا ساعات وبرجع أصلحها فى الضل، يعنى مثلاً واحد فى أمن الدولة أقوله كذا، أبعت رسالة للحزب الوطنى، أبعت بوكيه ورد لعلى الدين هلال، أنا عامل مخصصات عندى هنا للحاجات اللى زى كده، ببعت ورد، كروت معايدة".
ويرجح أن التسجيل تم مع الأسابيع الأولى لصدور صحيفة "اليوم السابع"، المملوكة لعدد من رجال الأعمال، ويقول صلاح: "إحنا طالعين على أرضية إننا جرنال رجال أعمال، وسيبك من إشاعة أن ممدوح اسماعيل بيمولنا، وهو غير صحيح، سيبك من إن إحنا نطلع نقول كده، إحنا متهمين أننا جريدة رجال أعمال، فمش هتبقي مع الناس، وهتبقي مع الحزب الوطنى ".
ويضيف: "أنا النهاردة مقدرش أروح فى صف الإخوان، ولا أقدر أروح فى صف أى تيار معارض تانى، أنا على الهوا النهاردة اتكلمت عن حزب الوفد كويس وقلت إن ده حزب أنا شخصيا بحبه، اتكلمت عن الناصريين وقلت إنى كنت حاضر مؤتمرهم، وكان لازم أختم بطريقة تبين إنى مش مع الدولة، مش مع الحكومة، لأن الجرنال لما يتوصم إنه مع الحكومة يبقي فيه خطورة شديدة جداً عليه".
ويتحدث خالد عن توجهات "اليوم السابع" قائلا: "الرصيد اللى لازم يتعمل دلوقت يا عمرو.. رصيد فى الشارع، الشارع لازم يحس إن الجرنال ده مش جرنال سهل ومش ممكن يجامل الحكومة فى حاجة، بدعوك إنك متقلقش.. صدقنى متقلقش".
وتشير صيغة الحوار إلى أن الطرف الآخر على الخط هو أحد رجال الأعمال المساهمين في الصحيفة، ويتردد أنه عمرو ممدوح إسماعيل، نجل مالك عبارة الموت.
تداول نشطاء على "فيس بوك" تسجيلاً صوتياً منسوباً إلى خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع، يشدد فيه على أنه "مع النظام"، أي نظام الرئيس مبارك السابق.وحاولت بوابة الوفد الاتصال مرارا بالزميل خالد صلاح للتأكد من صحة التسجيل لكنه لم يرد على هاتفه المحمول.ويخاطب صلاح من يحادثه على الطرف الآخر ويدعى "عمرو" قائلا: "عاوز أقولك إنى بعمل حاجات ع الهوا ساعات وبرجع أصلحها فى الضل، يعنى مثلاً واحد فى أمن الدولة أقوله كذا، أبعت رسالة للحزب الوطنى، أبعت بوكيه ورد لعلى الدين هلال، أنا عامل مخصصات عندى هنا للحاجات اللى زى كده، ببعت ورد، كروت معايدة".
ويرجح أن التسجيل تم مع الأسابيع الأولى لصدور صحيفة "اليوم السابع"، المملوكة لعدد من رجال الأعمال، ويقول صلاح: "إحنا طالعين على أرضية إننا جرنال رجال أعمال، وسيبك من إشاعة أن ممدوح اسماعيل بيمولنا، وهو غير صحيح، سيبك من إن إحنا نطلع نقول كده، إحنا متهمين أننا جريدة رجال أعمال، فمش هتبقي مع الناس، وهتبقي مع الحزب الوطنى ".
ويضيف: "أنا النهاردة مقدرش أروح فى صف الإخوان، ولا أقدر أروح فى صف أى تيار معارض تانى، أنا على الهوا النهاردة اتكلمت عن حزب الوفد كويس وقلت إن ده حزب أنا شخصيا بحبه، اتكلمت عن الناصريين وقلت إنى كنت حاضر مؤتمرهم، وكان لازم أختم بطريقة تبين إنى مش مع الدولة، مش مع الحكومة، لأن الجرنال لما يتوصم إنه مع الحكومة يبقي فيه خطورة شديدة جداً عليه".
ويتحدث خالد عن توجهات "اليوم السابع" قائلا: "الرصيد اللى لازم يتعمل دلوقت يا عمرو.. رصيد فى الشارع، الشارع لازم يحس إن الجرنال ده مش جرنال سهل ومش ممكن يجامل الحكومة فى حاجة، بدعوك إنك متقلقش.. صدقنى متقلقش".
وتشير صيغة الحوار إلى أن الطرف الآخر على الخط هو أحد رجال الأعمال المساهمين في الصحيفة، ويتردد أنه عمرو ممدوح إسماعيل، نجل مالك عبارة الموت.
رابط html مباشر:
واضح كده ان معظم الناس فهمت الحرية بشكل مغلوط تماما .. كل واحد بدأ يتصيد للأخر اخطاء متصور انه في حماية وتفعيل الديمقراطية !!!!
ReplyDeleteربنا يعديها علي خير