الملف الكامل لفتنة دهشور وإعتداء المسلمين علي حرمات الأقباط تحت حكم محمد مرسي والإخوان المسلمين
مخاوف من فتنة بالبدرشين بعد وفاة شاب مسلم
القاهرة، مصر (CNN) -- تصاعدت المخاوف من تجدد الاشتباكات بين مواطنين أقباط ومسلمين بقرية دهشور بمركز البدرشين جنوب محافظة الجيزة، وذلك بعد وفاة شاب مسلم يدعى معاذ محمد حسن، متأثرا بحروق تعرض لها أثناء مروره قرب موقع الاشتباكات، التي استخدمت بها زجاجات الملوتوف.
وكانت الاحداث قد بدأت منذ ستة ايام بسبب قيام عامل قبطي في محل كي للملابس بحرق قميص كهربائي مسلم.
وقالت وسائل إعلام مصرية إن قرية دهشور تحولت الى ثكنة عسكرية، كما أدت الحادثة إلى هروب بعض العائلات القبطية التي تخشى من تجدد الاشتباكات.
وجدد قاضي المعارضات حبس المتهمين في أحداث البدرشين 15 يوما أخرى على ذمة التحقيقات.
وطالبت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية جهاز الشرطة باتخاذ كل الإجراءات الفورية اللازمة لحماية أرواح وممتلكات المواطنين بقرية دهشور، وتأمين جنازة معاذ محمد وحماية المواطنين الأقباط وممتلكاتهم وكنيسة مار جرجس، الموجودة بالقرية، أثناء وعقب تشييع الجنازة.
وأعربت المبادرة المصرية عن إدانتها الكاملة لأعمال العنف، وما أسفر عنها من إزهاق لأرواح أحد أبناء القرية، وطالبت النيابة العامة بسرعة الانتهاء من التحقيقات الجارية في الأحداث، وتقديم الجناة إلى المحاكمة.
من جانبه، قال المفكر القبطي كمال زاخر لموقع CNN بالعربية، إن أحداث دهشور ليست فتنة طائفية، ولكنها عمل جنائي، تم تصعيده بسبب عدم وجود شفافية من بعض الجهات، ولكون طرفي المشاجرة مسلمين وأقباط.
ووصف زاخر مخاوف بعض الأقباط وتركهم للقرية بأنه "خوف إنساني طبيعي،" وأما عن الثأر، فقال إنه "مرتبط بالبيئة اكثر من الدين،" موضحا ان البدرشين يحكمها قيم الصعيد كونها تقع بمحافظة الجيزة.
وطالب زاخر الجهات الأمنية باحتواء أحداث البدرشين، مشيرا الى أن مصر تمر بلحظات مهمة، ويجب معها تدخل العقلاء لاحتواء تلك النوعية من الخلافات.
من جانبه، قال أحمد خيري، المتحدث الرسمي باسم حزب المصريين الأحرار، إن المشاجرات تحدث عادة بين بعض المواطنين وفي أماكن متفرقة، بسبب الكثير من المشاكل الاقتصادية والنفسية التي يمر بها عدد من المواطنين.
وأضاف :"ولكن للأسف عندما تحدث مشاجرة بين مسلم ومسيحي، في ظل وجود حالة احتقان، تأخذ بعدا دينيا وطائفيا،" خاصة مع تصعيد ما وصفه بالإعلام السلبي في التعامل مع مثل تلك الاحداث.
وقال خيري لـCNN بالعربية، إن "مخاوف الأقباط بقرية دهشور طبيعية ومنطقية وتكررت على شكل أحداث مختلفة سابقة مثل كنيسة فرشوط والوراق وإمبابة واطفيح."
وشدد على أن "حل الأزمات الطائفية يلزمه وجود إرادة سياسية من القيادة الموجودة حاليا لتطبيق القانون على أي مخالف، وكل من شارك او حرض على العنف الطائفي، سواء كان مسلما او مسيحيا، فضلا عن تشكيل لجان من المثقفين والمفكرين ورجال الدين لتغيير رؤية المسلم للقبطي وبالعكس."
--------------------------------------
أصيب العميد محمود فاروق، مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن الجيزة، فجر اليوم إثر اشتباكات نشبت بين العشرات من المسلمين والمسحيين، بقرية دهشور بدائرة مركز البدرشين، علي خلفية مصرع أحد المسلمين على يد مكوجى (مسيحى)، عندما قام الأخير بحرق قميص الأول الأسبوع الماضى، حيث لفظ المجنى عليه انفاسه الأخيرة مساء أمس مثأثرًا بإصابته.
كانت الاشتباكات قد تجددت فى الساعات الأولى من صباح اليوم، وقام أهل المجنى عليه بحرق عدد من منازل المسحيين فى القرية وشركتين.
انتقلت على الفور قيادات مديرية أمن الجيزة بإشراف اللواء أحمد سالم الناغى مدير الأمن، في محاولة للسيطرة على الموقف، حيث تبادل الطرفان إطلاق الأعيرة النارية والقاء زجاجات المولوتوف والتراشق بالحجارة، مما أسفر عن إصابة 8 أشخاص، وكذلك إصابة مدير المباحث الجنائية بالجيزة، إثر تراشق الحجارة، حيث أصيب أسفل العين ونقل لمستشفى الشرطة بالعجوزة وتم إسعافه على الفور وخروجه.
وتمكنت قوات الأمن من التصدى لأهل المجنى عليه عندما توجهوا إلى كنيسة مار جرجس محاولين إشعال النيران بها، حيث قوات الأمن عدد من القنابل المسيلة للدموع لتفرقة جموع الناس، مما آثار حفيظة أهل المجنى عليه وأشعلوا النيران فى 3 سيارات أمن مركزى.
يذكر أن منطقة دهشور بالبدرشين قد شهدت يوم الخميس الماضى مشاجرة عنيفة بين عائلتين، ضاهر "مسلم" ونسيم "مسيحى" بالبدرشين، بسبب قيام أحد أطراف العائلة الثانية بحرق قميص لكهربائى من العائلة الأولى، وتبين حدوث مشادة كلامية بين الطرفين تطورت إلى مشاجرة بالأسلحة البيضاء، تعدى كل منهما على الآخر بالضرب.
تبين من التحريات، أن الطرف الثانى قام بإلقاء زجاجات المولوتوف على مسكن العائلة الأولى، مما أدى إلى سقوط إحداها على عامل وحدوث إصابته بحروق بنسبة 70 %، وتم نقله إلى مستشفى الحلمية العسكرى، مما أثار حفيظة مسلمى قرية دهشور بالبدرشين، وتجمع أكثر من ألف شخص أمام مسكن الطرف الثانى وقاموا بإشعال النيران به.
انتقل اللواء طارق الجزار، نائب مدير مباحث الجيزة، وتم الدفع بعدد تشكيل من الإدارة العامة لقوات أمن الجيزة، وقطاع الأمن المركزى، كما تم تعيين خدمات نظامية وسرية لتأمين كنيسة مارى جرجس ومساكن المسيحيين بالقرية.
----------------------------------------
فشل محاولة إقتحام كنيسة مارجرجس البدرشين ومخزن بيبسى ملك لقبطى وإحراقهم عقب دفن فقيد الفتنة
سادت حالة من الفوضى فى قرية “دهشور” بالبدرشين جنوب الجيزة عقب دفن جثمان الشاب “معاذ محمد احمد” 19 سنة الذى لقى مصرعه متاثرا بحروقه التى تخطت الـ 75 % اثناء تواجده بالصدفه فى مشاجرة بين المسلمين والأقباط، وإضطرت قوات الأمن الى إطلاق القنابل المسيلة للدموع على العشرات من الأهالى الذين تجمهروا امام كنسية مارجرجس بـ”دهشور” وحاولوا اقتحامها .
بدات الاحداث بمحاولة مجموعة من الشباب اقتحام كنيسة مارجرجس وإضرام النيران بها إلا ان قوات الأمن سيطرت على الموقف وفرقت المتظاهرين، كما حاول مجموعة من الشباب إقتحام مخزن “بيبسى” ملك مواطن قبطى لكن قوات الأمن تصدت لهم، وتحاول قيادات مديرية امن الجيزة السيطرة على الموقف .
كما إندلعت إشتباكات بين قوات الأمن ومجموعة من الشاب حاولوا إقتحام منازل للإقباط واشعال النار بها إنتقاما لروح الفقيد، إلا أن قوات الأمن تصدت لهم، وعززت الشرطة من تواجدها داخل القرية خلال الساعات المقبلة لإحتواء الموقف والتصدى للمحاولات التخريبية خاصة فى ظل توتر الوضع بالقرية .
يذكر أنه قد تلقى اللواء “أحمد سالم الناغى”، مدير أمن الجيزة تلقى إخطارًا من العميد “محمود فاروق”، مدير المباحث الجنائية بوجود إشتباكات بين المسلمين والأقباط فى قرية دهشور بالبدرشين وإنتقلت قوات الأمن إلى مكان الواقعة، وتبين أن مشادات كلامية وقعت بين كل من “أحمد. ر. ط”، كهربائى، مسلم، (23 سنة)، و”سامح. س. ى”، مكوجى، قبطى، (30 سنة)، بسبب قيام الأخير بحرق قميص الأول، واستعان كل طرف منهما بأقاربه .
ودلت التحقيقات على أن المكوجى القبطى ألقى زجاجات المولوتوف على أقارب الكهربائى المسلم الذين تجمعوا أمام منزله، ما أسفر عن إصابة المواطن “معاذ. م. أ”، (19سنة)، أثناء مروره بالصدفة فى مكان الحادث بحروق بنسبة 75%، نقل على أثرها إلى المستشفى، كما تجمع قرابة ألف مواطن من المسلمين أمام منازل الأقباط وأحرقوا منزل المكوجى القبطى، وعززت قوات الأمن من التواجد أمام كنيسة مارجرجس تخوفًا من اقتحامها
-----------------------------------------الأمن يطلق قنابل مسيلة للدموع بدهشور لمنع الأهالى من الإشتباكات
أطلقت قوات الأمن قنابل مسيلة للدموع على العشرات من الأهالى الذين تجمهروا أمام كنسية مارجرجس بـ"دهشور" بالبدرشين جنوب الجيزة، وحاولوا اقتحامها على خلفية وفاة شاب مسلم فى الأحداث المؤسفة التى شهدتها القرية بين المسلمين والأقباط، وأصيب من خلالها الشاب معاذ محمد أحمد "19 سنة" بحروق بنسبة 75 % ولفظ أنفاسه الأخيرة عقبها.
حاول الشباب اقتحام الكنيسة وإضرام النيران بها، إلا أن قوات الأمن سيطرت على الموقف، وفرقت المتظاهرين، كما حاولت مجموعة من الشباب اقتحام مخزن "مياه غازية" ملك مواطن قبطى، لكن قوات الأمن تصدت لهم، وتحاول قيادات مديرية أمن الجيزة السيطرة على الموقف
حاول الشباب اقتحام الكنيسة وإضرام النيران بها، إلا أن قوات الأمن سيطرت على الموقف، وفرقت المتظاهرين، كما حاولت مجموعة من الشباب اقتحام مخزن "مياه غازية" ملك مواطن قبطى، لكن قوات الأمن تصدت لهم، وتحاول قيادات مديرية أمن الجيزة السيطرة على الموقف
--------------------------------------
حرب شوارع بين الأمن والشباب بعد تشييع جنازة ضحية فتنة دهشور.. الشرطة تطلق قنابل مسيلة للدموع لمنع اقتحام الكنيسة.. وتتصدى لمحاولة إشعال النار بمنازل الأقباط
سيطرت حالة من الكر والفر وحرب الشوارع بقرية "دهشور" بالبدرشين جنوب الجيزة، عقب دفن جثمان الشاب معاذ محمد أحمد "19 سنة" الذى لقى مصرعه متأثرا بحروقه التى تخطت الـ75% أثناء تواجده بالصدفة فى مشاجرة بين المسلمين والأقباط.
واضطرت قوات الأمن إلى إطلاق القنابل المسيلة للدموع على العشرات من الأهالى الذين تجمهروا أمام كنسية مارجرجس بـ"دهشور" وحاولوا اقتحامها.
وحاول الشباب اقتحام الكنيسة وإضرام النيران بها، إلا أن قوات الأمن سيطرت على الموقف وفرقت المتظاهرين، كما حاولت مجموعة من الشباب اقتحام مخزن "مياه غازية" ملك مواطن قبطى لكن قوات الأمن تصدت لهم، وتحاول قيادات مديرية أمن الجيزة السيطرة على الموقف.
واندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات الأمن ومجموعة من الشاب حاولوا اقتحام منازل للأقباط، وإشعال النار بها انتقاما للضحية، إلا أن قوات الأمن تصدت لهم، وعززت الشرطة من تواجدها داخل القرية خلال الساعات المقبلة لاحتواء الموقف والتصدى للمحاولات التخريبية، خاصة فى ظل توتر الوضع بالقرية حزنا على الفقيد.
كان اللواء أحمد سالم الناغى، مدير أمن الجيزة تلقى إخطارًا من العميد محمود فاروق، مدير المباحث الجنائية بوجود اشتباكات بين المسلمين والأقباط فى قرية دهشور بالبدرشين، فانتقل العميد خالد عميش، مفتش المباحث والمقدم سعيد عابد، رئيس مباحث البدرشين إلى مكان الواقعة، وتبين أن مشادات كلامية وقعت بين كل من "أحمد. ر. ط"، كهربائى، مسلم، (23 سنة)، و"سامح. س. ى"، مكوجى، قبطى، (30 سنة)، بسبب قيام الأخير بحرق قميص الأول، واستعان كل طرف منهما بأقاربه.
ودلت التحقيقات التى أشرف عليها الرائدان هانى إسماعيل ومجدى موسى، معاونا المباحث على أن المكوجى القبطى ألقى زجاجات المولوتوف على أقارب الكهربائى المسلم الذين تجمعوا أمام منزله، ما أسفر عن إصابة المواطن "معاذ. م. أ"، (19سنة)، أثناء مروره بالصدفة فى مكان الحادث بحروق بنسبة 75%، نقل على إثرها إلى المستشفى، كما تجمع قرابة ألف مواطن من المسلمين أمام منازل الأقباط وأحرقوا منزل المكوجى القبطى، وعززت قوات الأمن من تواجدها أمام كنيسة مارجرجس تخوفًا من اقتحامها
واضطرت قوات الأمن إلى إطلاق القنابل المسيلة للدموع على العشرات من الأهالى الذين تجمهروا أمام كنسية مارجرجس بـ"دهشور" وحاولوا اقتحامها.
وحاول الشباب اقتحام الكنيسة وإضرام النيران بها، إلا أن قوات الأمن سيطرت على الموقف وفرقت المتظاهرين، كما حاولت مجموعة من الشباب اقتحام مخزن "مياه غازية" ملك مواطن قبطى لكن قوات الأمن تصدت لهم، وتحاول قيادات مديرية أمن الجيزة السيطرة على الموقف.
واندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات الأمن ومجموعة من الشاب حاولوا اقتحام منازل للأقباط، وإشعال النار بها انتقاما للضحية، إلا أن قوات الأمن تصدت لهم، وعززت الشرطة من تواجدها داخل القرية خلال الساعات المقبلة لاحتواء الموقف والتصدى للمحاولات التخريبية، خاصة فى ظل توتر الوضع بالقرية حزنا على الفقيد.
كان اللواء أحمد سالم الناغى، مدير أمن الجيزة تلقى إخطارًا من العميد محمود فاروق، مدير المباحث الجنائية بوجود اشتباكات بين المسلمين والأقباط فى قرية دهشور بالبدرشين، فانتقل العميد خالد عميش، مفتش المباحث والمقدم سعيد عابد، رئيس مباحث البدرشين إلى مكان الواقعة، وتبين أن مشادات كلامية وقعت بين كل من "أحمد. ر. ط"، كهربائى، مسلم، (23 سنة)، و"سامح. س. ى"، مكوجى، قبطى، (30 سنة)، بسبب قيام الأخير بحرق قميص الأول، واستعان كل طرف منهما بأقاربه.
ودلت التحقيقات التى أشرف عليها الرائدان هانى إسماعيل ومجدى موسى، معاونا المباحث على أن المكوجى القبطى ألقى زجاجات المولوتوف على أقارب الكهربائى المسلم الذين تجمعوا أمام منزله، ما أسفر عن إصابة المواطن "معاذ. م. أ"، (19سنة)، أثناء مروره بالصدفة فى مكان الحادث بحروق بنسبة 75%، نقل على إثرها إلى المستشفى، كما تجمع قرابة ألف مواطن من المسلمين أمام منازل الأقباط وأحرقوا منزل المكوجى القبطى، وعززت قوات الأمن من تواجدها أمام كنيسة مارجرجس تخوفًا من اقتحامها
----------------------------------------
اشتباكات بين الأمن والأهالى بعد جنازة ضحية فتنة "دهشور"
اندلعت اشتباكات عنيفة منذ قليل بين أهالى قرية "دهشور" بالبدرشين جنوب الجيزة وقوات الأمن، إثر الانتهاء من دفن جثمان الشاب المسلم معاذ محمد حسن 19 سنة الذى لفظ أنفاسه الأخيرة إثر إصابته بحروق بنسبة 75% أثناء تواجده بمحض الصدفة بمكان الأحداث.
وتجمع العشرات من شباب القرية وتوجهوا إلى منازل الأقباط بالقرية وحاولوا إحراقها، إلا أن قوات الأمن تصدت لهم ونشبت اشتباكات بين الطرفين، وتحاول قيادات مديرية أمن الجيزة الآن السيطرة على الموقف.
موضوعات متعلقة..
المئات من الأهالى وقيادات أمن الجيزة يشيعون جثمان قتيل فتنة "دهشور"
وصول جثمان قتيل فتنة "دهشور" إلى قريته وسط حراسات أمنية
----------------------------------------وتجمع العشرات من شباب القرية وتوجهوا إلى منازل الأقباط بالقرية وحاولوا إحراقها، إلا أن قوات الأمن تصدت لهم ونشبت اشتباكات بين الطرفين، وتحاول قيادات مديرية أمن الجيزة الآن السيطرة على الموقف.
موضوعات متعلقة..
المئات من الأهالى وقيادات أمن الجيزة يشيعون جثمان قتيل فتنة "دهشور"
وصول جثمان قتيل فتنة "دهشور" إلى قريته وسط حراسات أمنية
أصيب العميد محمود فاروق مدير المباحث الجنائية بجرح قطعى بالوجه اسفل العين اليسرى، والعقيد اسامة ابراهيم رئيس قطاع دهشور للمن المركزى بكدمة باليد اليمنى، والرائد طارق محمد عبد العزيز بقطاع دهشور بكدمة وجرح باليد اليمنى، بالاضافة الى اصابة 3 مجندين، فى الاشتباكات التى وقعت بين قوات الامن والاهالى بـ”دهشور”والذين حاولوا اقتحام الكنيسة.
كما اصيب محمد احمد حسب الله 55 سنة موظف والد الشاب المسلم القتيل اثناء دفاعه عن الكنيسة ومنع الاهالى من اقتحامها.
وكان اللواء أحمد سالم الناغى، مدير أمن الجيزة قد تلقى إخطارًا من العميد محمود فاروق، مدير المباحث الجنائية بوجود اشتباكات بين المسلمين والأقباط فى قرية دهشور بالبدرشين، فانتقل العميد خالد عميش، مفتش المباحث والمقدم سعيد عابد، رئيس مباحث البدرشين إلى مكان الواقعة، وتبين أن مشادات كلامية وقعت بين كل من “أحمد. ر.ط”، كهربائى، مسلم، (23 سنة)، و”سامح. س. ى”، مكوجى، قبطى، (30 سنة)، بسبب قيام الأخير بحرق قميص الأول، واستعان كل طرف منهما بأقاربه.
ودلت التحقيقات التى أشرف عليها الرائدان هانى إسماعيل ومجدى موسى، معاونا المباحث على أن المكوجى القبطى ألقى زجاجات المولوتوف على أقارب الكهربائى المسلم الذين تجمعوا أمام منزله، ما أسفر عن إصابة المواطن “معاذ. م. أ”، (19سنة)، أثناء مروره بالصدفة فى مكان الحادث بحروق بنسبة 75%، نقل على إثرها إلى المستشفى، كما تجمع قرابة ألف مواطن من المسلمين أمام منازل الأقباط وأحرقوا منزل المكوجى القبطى، وعززت قوات الأمن من التواجد أمام كنيسة مارجرجس تخوفًا من اقتحامها
----------------------------------------صباحى ينعى شهيد "دهشور" ويدعو لمواجهة "الفتنة المتجذرة نتيجة دفن الرؤوس في الرمال"
نعى حمدين صباحى، المرشح الرئاسي السابق، فجر أمس في تدوينة على حسابه الشخصى على موقع تويتر، الشاب معاذ محمد الذى توفى متأثرا بجراحه جراء أحداث دهشور، مطالبا بمواجهة حاسمة لعلاج الفتنة التي تجذرت عبر سنوات طويلة نتيجة دفن الرؤوس في الرمال والاكتفاء بعلاج الظواهر دون الأسباب.
وقال صباحي، "رحم الله الشاب معاذ محمد شهيد أحداث دهشور، وادعو المسلمين والمسيحيين للتوحد والتكاتف لحماية أرواحهم وممتلكاتهم ودور عبادتهم. الدم المصرى حرام". وأضاف: "أحداث دهشور تؤكد أن مصر بحاجة لعلاج جاد لتراكم بذور الفتنة وإجراءات سريعة تؤكد شراكة كل المصريين في وطنهم وترسخ قيم التسامح والعدل والمحبة."
وعلى صعيد جهوده لتأسيس التيار الشعبي المصري، يستأنف صباحى جولاته ولقاءاته بزيارة لمحافظة الدقهلية اليوم، حيث يتناول الإفطار بمستشفى ومعهد الكبد - طريق شربين الدقهلية، بحضور عدد من رموز وقيادات العمل الوطني، يعقبه لقاء مع مؤسسي التيار بعدد من مراكز المحافظة"، ويفطر صباحي غدا مع أهالي منشية ناصر، ويعقد مؤتمرا شعبيا عقب صلاة العشاء والتراويح، ومن المقرر أن يحضر إفطار جمعية تنمية المرأة والمجتمع بإمبابة قبل أن يلتقي بمؤسسي التيار بمنطقة أرض اللواء.
---------------------------------------مطرانية الجيزة تتهم مسلمي دهشور بتهجير المسيحيين وحرق منازلهم ونهب متاجرهم
الأنبا ثيئودسيوس
اتهم الأنبا ثيئودسيوس، أسقف عام الجيزة، مسلمى قرية دهشور بالبدرشين بحرق منازل ومتاجر مسيحيي القرية، ونهب محلات ذهب، وإتلاف مخازن مشروبات غازية مملوكة لأقباط، وتهجير مسيحيي القرية ليلة أمس الاربعاء، وذلك على خلفية وفاة الشاب المسلم معاذ محمد أحمد، ضحية ازمة "القميص"، التى وقعت بين مسلمين ومسيحيين وقع فيها مصابين من الطرفين.
وحمل ثيئودسيوس فى البيان الذى أصدرته مطرانية الأقباط الأرثوذكس بالجيزة ظهر أمس الأربعاء، المسلمين بالبدء فى مهاجمة منازل الأقباط وإحراقها ونهبها، وأن إصابة الشاب المسلم المتوفى لم تكن عن قصد بل تصادف مروره أثناء وقوع الاشتباكات.
وقال بيان مطرانية الجيزة أن المسلمين بعد أن دفنوا معاذ فى الحادية عشر مساء الثلاثاء الماضي، قاموا بحرق منازل المسيحيين القريبة من المدافن، وتوجهوا إلى الكنيسة الموجودة بالقرية وحطموا شبابيكها والأبواب والمنازل المجاورة، وتصدت لهم قوات الأمن، إلا أنهم نهبوا وحرقوا كل المتاجر التى صادفوها، ومنها محل جواهرجي، وقاموا أيضا بنهب مخزن مشروبات غازية وأتلفوا محتوياته التى تقدر بملايين الجنيهات، مما أثار الرعب فى قلوب أهل القرية ودفعوهم الى ترك منازلهم.
وناشدت المطرانية القيادات الأمنية والعسكرية بضبط المنطقة وتطبيق القانون على الجميع ومنع أعمل البطجة والسطو على ممتلكات الآخرين وضبط الخارجين على القانون وتقديمهم للعدالة وإعادة الأمن والأمان وتعويض الخسائر الفادحة حتى يعود المسيحيين الى منازلهم.
وقد أكدت مطرانية الاقباط الارثوذكس بالجيزة بأنه لا يوجد أطراف مشتبكة فى دهشور ( مسلم ومسيحى ) ولكن يوجد طرف واحد مسلم متشدد حتى وقتنا هذا وهم يقومون باعمال سلب ... ونهب ... وحرق فى وجود قوات الامن ، وفى وضح النهار..
اين المسئولين فى الدولة ألم تسمع عن الاحداث منذ خمسة ايام
ألم ترى التقارير المرفوعة على صفحات الجرائد ، وصفحات التواصل الاجتماعى ، وصيحات الاستغاثة ، وعلى الجانب الاخر صيحات الشحن
اين كراسى الرئاسات فى مصر ... او خارج مصر ، حتى يتركوا الفتنة لكوارد البلطجيه
الانبا ثيئودوسيوس
اسقف عام الجيزة
وقد أكدت مطرانية الاقباط الارثوذكس بالجيزة بأنه لا يوجد أطراف مشتبكة فى دهشور ( مسلم ومسيحى ) ولكن يوجد طرف واحد مسلم متشدد حتى وقتنا هذا وهم يقومون باعمال سلب ... ونهب ... وحرق فى وجود قوات الامن ، وفى وضح النهار..
اين المسئولين فى الدولة ألم تسمع عن الاحداث منذ خمسة ايام
ألم ترى التقارير المرفوعة على صفحات الجرائد ، وصفحات التواصل الاجتماعى ، وصيحات الاستغاثة ، وعلى الجانب الاخر صيحات الشحن
اين كراسى الرئاسات فى مصر ... او خارج مصر ، حتى يتركوا الفتنة لكوارد البلطجيه
الانبا ثيئودوسيوس
اسقف عام الجيزة
رابط html مباشر:
التعليقات: