تعرف على مواصفات سيارة بوتن الجديدة التي تتحدى بقوة "وحش" أوباما..
تعرف على مواصفات سيارة ّبوتن الجديدة" التي تتحدى بقوة "وحش" أوباما من حيث الأمن والتحصين ضد الهجمات ....
يبدو أن التنافس الروسي الأمريكي يطال السيارات الرئاسية أيضاً، فـ"وحش"
أوباما ليس بأقل من سيارة بوتن "زيل ليموزين" الجديدة الأكثر أمناً
والمحصنة ضد الهجمات النووية والكيماوية.
فبنقلة نوعية قرر الرئيس الروسي " فلادمير بوتن" استبدال سيارته الحالية
من نوع مرسيدس "S Class" بسيارة جبارة من نوع "زيل ليموزين" ( Zil limo نموذج 4112P )، والتي تعتبر
أول سيارة من نوعها محصنة ضد الهجمات النووية والكيماوية.
وأعلنت شركة "زيل" المصنعة لهذه السيارة، أن مدة صناعتها استغرقت 6
سنوات، كما أنها صناعة روسية بالكامل بطلب من "بوتن" رغبة منه دخول روسيا
منافسة حقيقية في مجال صناعة السيارات الفخمة.
مواصفات السيارة:
تتكون "زيل ليموزين" من 6 أبواب، ويبلغ وزنها 16 طن، ومزودة بمحرك قوي بسعة 7.7 لتر، كما أنها تتمتع بطبقة من التيتانيوم، وسقفها من الحديد الخالص لدرجة أنه يستطيع تحمل وزن دبابة من طراز "تي72".
أما عن مواصفات الحماية للسيارة فنجد أنها مدرعة بــ الكامل، والنوافذ مضادة للرصاص والقذائف، ويتم التحكم في السيارة بــ الكامل إلكترونيا سواء من الداخل أو الخارج كما أنها محصنة ضد الهجمات النووية والكيماوية ويمكن إداة حرب من داخلها حيث يمكن تحويلها إلى قاعدة اتصالات واجتماعات عسكرية سرية أثناء سيرها.
الغرفة الداخلية:
لن يحتاج "بوتن" لأي شيء من خارج السيارة، حيث يوجد بداخلها جميع مستلزماته بـما في ذلك حمام ودش للاستحمام، مكتب مع مقسم هاتف، ويتم التحكم بها بالكامل إلكترونياً سواء من الداخل أو الخارج.
ويمكن إدارة حرب من داخلها فتستطيع التحول إلى قاعدة اتصالات واجتماعات عسكرية سرية أثناء سيرها.
لن يحتاج "بوتن" لأي شيء من خارج السيارة، حيث يوجد بداخلها جميع مستلزماته بـما في ذلك حمام ودش للاستحمام، مكتب مع مقسم هاتف، ويتم التحكم بها بالكامل إلكترونياً سواء من الداخل أو الخارج.
ويمكن إدارة حرب من داخلها فتستطيع التحول إلى قاعدة اتصالات واجتماعات عسكرية سرية أثناء سيرها.
برأيكم هل تتفوق سيارة بوتن "زيل ليموزين" على وحش أوباما ؟؟
ويذكر أنه في عام 2011 و بينما كان الرئيس الأمريكي باراك أوباما يغادر سفارة بلاده في دبلن مستقلا سيارته الفارهة المصفحة المكتملة التجهيز واجهته مفاجأة غير متوقعة، إذ أن سيارته كانت أقرب إلى الأرض مما يجب مما أسفر عن احتكاك أسفلها بالرصيف، وانتشر الفيديو على عدة شبكات اجتماعية وحاز على الآلاف من المشاهدات
ويذكر أنه في عام 2011 و بينما كان الرئيس الأمريكي باراك أوباما يغادر سفارة بلاده في دبلن مستقلا سيارته الفارهة المصفحة المكتملة التجهيز واجهته مفاجأة غير متوقعة، إذ أن سيارته كانت أقرب إلى الأرض مما يجب مما أسفر عن احتكاك أسفلها بالرصيف، وانتشر الفيديو على عدة شبكات اجتماعية وحاز على الآلاف من المشاهدات
رابط html مباشر:
التعليقات: