مصادر: هناك ادلة دامغة على استخدام الانفاق في هجوم سيناء
أكدت مصادر مصرية وجود ادلة دامغة على ان مرتكبي المجزرة بالجنود المصريين في سيناء استخدموا الانفاق التي تربط شطري رفح الفلسطيني والمصري منوهة بانه من المعروف انه لا يمكن لاحد استخدام الانفاق من دون معرفة حماس .
وتعلو وتزداد الاصوات التي تتهم حماس بتغاضي ما يحدث في شبه جزيرة سيناء ووقوفها مكتوفة اليدين الامر الذي مهد الطريق امام وقوع العملية العدائية حيث قتل ستة عشر جنديا مصريا من قبل مخربين محسوبين على الجهاد العالمي .
ودعت بعض وسائل الاعلام المصرية الى توجيه السلطات المصرية ضربة لغزة على غرار ما تفعله اسرائيل في القطاع .
ويبدو ان تجاهل حماس على الملأ وتعاونها من وراء الكواليس مع التنظيمات الارهابية المحلية في شبه جزيرة سيناء يؤديان الى المساس بالاقتصاد المصري وبعلاقات مصر التجارية مع الاردن كون الاخير مستهلك الغاز الطبيعي المصري اضافة الى المساس الخطيرة بالحركة السياحية في سيناء .
وتلاحظ حالة من الغضب في صفوف الشعب المصري من النيل باستقرار نظام الحكم الديمقراطي الجديد في القاهرة بسبب تناقض المصالح بين حماس ومصر .
وتعلو وتزداد الاصوات التي تتهم حماس بتغاضي ما يحدث في شبه جزيرة سيناء ووقوفها مكتوفة اليدين الامر الذي مهد الطريق امام وقوع العملية العدائية حيث قتل ستة عشر جنديا مصريا من قبل مخربين محسوبين على الجهاد العالمي .
ودعت بعض وسائل الاعلام المصرية الى توجيه السلطات المصرية ضربة لغزة على غرار ما تفعله اسرائيل في القطاع .
ويبدو ان تجاهل حماس على الملأ وتعاونها من وراء الكواليس مع التنظيمات الارهابية المحلية في شبه جزيرة سيناء يؤديان الى المساس بالاقتصاد المصري وبعلاقات مصر التجارية مع الاردن كون الاخير مستهلك الغاز الطبيعي المصري اضافة الى المساس الخطيرة بالحركة السياحية في سيناء .
وتلاحظ حالة من الغضب في صفوف الشعب المصري من النيل باستقرار نظام الحكم الديمقراطي الجديد في القاهرة بسبب تناقض المصالح بين حماس ومصر .
أرسلت بواسطة
وجدي أ. حامد
يوم
Wednesday, August 08, 2012
. تحت باب
Featured
,
حوادث وقضايا
.
لا تدع أي مقالة اخري تفوتك، فقط اشترك في قائمتنا البريدية
من هنــا
أو
هنا
ليصل علي بريدك الإلكتروني مقالات أنا قبطي فور نشرها، وكذلك نتشرف بتواصلك معنا ومتابعتنا عبر
twitter
و
facebook
أو
اتصل بنا
.. بإمكانك إضافة تعليق علي المقال، ويمكنك متابعة الردود من خلال
RSS 2.0
..
رابط html مباشر:
التعليقات: