أخطر فيديو وصور: معسكر"اخواني" لتعذيب المصريين بالتحرير - أمن دولة الإخوان
بالفيديو والصور.. المحامى ضحية تعذيب الإخوان: صفوت حجازى والبلتاجى هم من عذبونى ..صعقوني بالكهرباء “وداسوا” على وجهي بالحذاء
نظرا للمحاولات المستميته من قبل لجان المرشد الالكترونية و قيادات الإخوان للتشكيك فى مصداقية الفيديو و محاولة التأثير على الرأى العام بأن الفيديو متفبرك و لإعلاء كلمة الحق فى زمن ضاع الحق فيه و لنصرة المواطن المصرى أسامه كمال و تقديمه بلاغ للنائب العام و عدم المساس بمحامى مصر فقد قررت أنى انشر الفيديو كامل (النسخة الكاملة) لكن احب أوضح إن انا كنت مقطع فى الفيديو السابق لطول المده.
تحذير للإخوان المتأسلمين إنتظروا مازال لدى الكثير من الفيديوهات و الوثائق اللى هتدين الإخوان و هتعرف الشعب المصرى حقيقتكو و هنشرها كلها على الصفحة بتاعتى
بأعتذر مره أخرى لوالدى لنشر تلك الأحداث
إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا
صفحة يوميات إخوانى تائب
http://www.facebook.com/ikhwany.tayeb
سنترك الحكم للمشاهد ..
فقط نعرف المشاهد بان حازم فاروق عضو مجلس الشعب الحالى ورئيس لجنه العلاقات الخارجيه و نقيب اطباء الاسنان يقوم بالتعذيب بنفسه فى الدقيقة 13:26 للمواطن المصرى المحامى اسامة كمال
ونتساءل : اين منظمات حقوق الانسان من تعذيب المصريين على يد الاخوان
اين اطباء الاسنان من نقيبهم جزار التعذيب
"محامى تعذيب الإخوان " : تعرضت للتعذيب بالكهرباء فى أماكن حساسة والضرب والإهانات لأعتقادهم أنى "ضابط أمن دولة" .. و"حازم منصور "و"محمد البلتاجى "صعقانى بالكهرباء و داس على وجهى بالحذاء
روى أسامة كمال محمد أحمد المحامى، واقعة تفاصيل تعذيبه التى تعرض لها من جانب قيادات جماعة الإخوان المسلمين، الدكتور حازم فاروق منصور، نائب حزب الحرية والعدالة، عن قسم الساحل والدكتور محمد البلتاجى وصفوت حجازى ومحسن راضى، عضو مجلس شعب وشخص يدعى أبو غزالة إلى جانب صاحب شركة سفير للسياحة.
فى البداية قال أسامة لـ"اليوم السابع" أنا لا أنتمى إلى أى جماعة مطلقة لا للإخوان المسلمين ولا للسلفيين أو أى حزب نهائيًا وإننى توجهت إلى ميدان التحرير فجر اليوم الثانى لموقعة الجمل، ولم أكن أحمل أى مستندات أو أوراق تثبت شخصيتى وكنت بالمنطقة تقريبًا من الساعة التاسعة إلى العاشرة صباحًا بميدان عبد المنعم رياض، وفوجئت بمجموعة من الأشخاص قاموا بالاعتداء المبرح علىَّ وقطعوا ملابسى بالكامل وأصبت برأسى وجبهتى وحدث نزيف فى جبهتى وقامت مجموعة أطباء بوضع لصق بالستر على جبهتى وحملونى حتى مكتب سفير للسفريات بميدان التحرير وكنت فى حالة الإغماء وسمعت أصواتًا لم أميزها وأنا ملقى على الأرض مع مجموعة من الشباب وكنت أتعرض لعملية تعذيب شرسة سواء بالصعق بالكهرباء ووضع الكهرباء فى أماكن حساسة من جسدى وضربى بالعصى الخشبية والصواعق الكهربائية، وقاموا بتكبيل يدى من الخلف بوضع "أفيز" بلاستيك وربط اليدين ببعضها البعض وكنت كلما أفيق أتعرض لضرب آخر مبرح حتى أدخل فى حالة إغماء أخرى شديدة، وأثناء إفاقتى رأيت شخصًا بنظارة وأنا نائم على الأرض ومكبل اليدين يكلمنى ويطلب منى أن أقول له إننى تابع لأمن الدولة، كما قاموا بصعقى بالكهرباء فى صدرى وبطنى وذراعى وموقع الذكورة إلى جانب ضربى بالأيدى والأرجل وأسلاك الكهرباء والعصى الخشبية، وهم يرددون هذا ضابط أمن دولة وكنت أصرخ من شدة الألم والتعذيب وأقول لهم إننى محام من طنطا وجئت للمشاركة مع الثورة ولا أعرف أحدًا فى الداخلية أو فى جهة أخرى وظلوا ينكلون بى ويصرون على تعذيبى وكتبوا على جسمى عبارات مهينة منها ضابط أمن دولة كلب النظام، ثم أتوا بعدد من الصحفيين والمصورين وقاموا بتصويرى وأنا مكبل اليدين، وأنا مكتوب على صدرى وبطنى ضابط أمن دولة كلب النظام، بعد أن جردونى من ملابسى.
وقام شخص يدعى حازم فاروق، الذى ظل ينهرنى ويعذبنى وقال لي"الناس دى متعتها إنك تفضل كده لحد ما تنطق" وقال لهم ابعدوا عنى الكاميرات وأنا هخليه ينطق"، وقام بالقفز على ونزل بكل قوته بركبتيه على صدرى ويقوم بتعذيبى بالصعق بالكهرباء فى موقع الذكورة وأماكن حساسة فى جسدى وفوجئت برجل آخر يجرب شيئًا جديدًا من التعذيب يدعى الدكتور محمد البلتاجى، وقام بضربى برجله فى وجهى بل قام بوضع قدميه على وجهى بحذائه، وأنا ملقى على الأرض واستدعى شخصا يدعى أبو غزالة قام برفعى من على الأرض وأنا مكبل اليدين والقدمين وألقانى مرة أخرى على ظهرى على الأرض بكل قسوة وقام بضربى بعصا خشبية على وجهى وفى أنحاء متفرقة من جسدى وكان يتم ذلك التعذيب تحت إشراف صفوت حجازى، ومحسن راضى، ومحمد البلتاجى، وقاموا بعد ذلك بنقلى وتسليمى لأشخاص آخرين مارسوا علىّ أشد أنواع التعذيب فى أماكن مختلفة بعد أن قاموا بوضع عصابة سوداء على عينى حتى لا أرى أحدًا منهم وكنت أستغيث بالله منهم ولكن دون رحمة أو شفقة.
وسأل شخص كان متواجدًا عن التليفون الخاص بى وقال إن هذا التليفون به جهاز تنصت حتى يثبتوا أنى أعمل فى أمن الدولة وظللت لمدة يومين كاملين لم أتناول أى طعام أو شراب وعندما قاموا بفك العصابة عن عينى وجدت نفسى داخل مكتب سفريات وبه أجهزة كمبيوتر ولاحظت أنه مكتب سفير للسياحة.
أما شقيقه مصطفى موظف بمديرية الإسكان فقال لن نتنازل عن حقنا ولا حق شقيقنا بالقانون أو بأى طريقة أخرى، ولو أدى الأمر إلى القتل ويجب أن يعرف الشعب جميعًا من هم الإخوان المسلمون وكذب وادعاءات صفوت حجازى وعدوانية حازم فاروق، نقيب أطباء الأسنان، وحماس، وثورة محمد البلتاجى ولابد أن يعرف شعب مصر حقيقتهم قبل الانتخابات الرئاسية ولن ننتظر حتى يأتوا بحازم فاروق وزيرًا للداخلية ولا البلتاجى حتى يعيدوا زمن حبيب العادلى مرة أخرى وتجربته.
وأضاف بأننا لسنا ضد حزب أو جماعة ولسنا ضد أشخاص بعينهم وهناك بلاغ مقدم إلى النائب العام وكل ما يهمنا الحصول على حقنا فى تعذيب شقيقنا والتنكيل به.
أما عبد الحميد شفيق نصار المحامى، والذى تقدم بالبلاغ للنائب العام، الذى يحمل رقم 1228 فى 17 / 4 /2012 ضد حازم فاروق منصور، نائب حزب الحرية والعدالة، عن قسم الساحل، ومحمد إبراهيم البلتاجى عضو مجلس الشعب، وصفوت حمودة حجازى، ومحسن يوسف راضى، عضو مجلس الشعب وشخص يدعى أبو غزالة وصاحب شركة سفير للسياحة مستشهدا بوليد قطب عرفات، صحفى، وأحمد السيد منصور، مقدم برامج بقناة الجزيرة، والمستشار محمود الخضيرى، عضو مجلس الشعب، وقدم مع البلاغ أدلة ثبوت الاتهام بالصوت والصورة للمتهم صفوت حجازى، على موقع اليوتيوب، والرابط الخاص به وهو يحكى ويعترف بما جرى مع المحامى، الذى تم تعذيبه (أسامة كمال) وأنه مازال يعتقد أنه ضابط فى أمن الدولة وقيام المتهمين بالتشهير بالمحامى الذى تم تعذيبه وعرض صوره وهو محتجز لديهم على العديد من المواقع.
وقدم المحامى عبد الحميد نصار "سى دى" يحتوى على صور ولقطات فيديو تبين ما تعرض له المجنى عليه من تعذيب فى موقع الجريمة وبعض من تورطوا فى ارتكابها والقبض عليه واحتجازه دون وجهه حق داخل مقر شركة خاصة دون إذن من السلطات ودون مبرر وهى شركة سفير للسياحة، وقيام حازم فاروق منصور بتعذيب المجنى عليه وضربه وصعقه بالكهرباء، فى جميع أنحاء جسده واتهامه للمدعو محمد إبراهيم البلتاجى بضربه بقدمه والدوس على وجهه ورأسه بقدمه وحذائه وانتهاك كرامته وإنسانيته وتحريض المدعو أبو غزالة بضرب المجنى عليه وإحداث إصابات وجروح دامية وقيام المشكو فى حقهم صفوت حجازى ومحسن راضى بالإشراف والتحريض على عملية التعذيب وأخذ إقرار من المجنى عليه تحت التهديد والقهر والتعذيب بأنه ضابط أمن دولة والاشتراك فى القبض عليه واحتجازه بالقوة وكتبوا على صدره وبطنه رائد أمن دولة كلب السلطة، وتصويره أمام وسائل الإعلام والصحافة ووضع صوره على شبكة المعلومات والتليفزيون على أنه ضابط أمن دولة، مما أدى إلى تحطيمه نفسيًا ومعنويًا بطريقة غير شريفة وأضاف المحامى أنه قام بتقديم بلاغ لمكتب النائب العام ولم يتم البت فيها منذ 14 يومًا نتيجة الجهود المعينة من بعض الجهات، وتم إحالة البلاغ إلى نيابة وسط القاهرة للتحقيق ولم يتم استدعائى ولا المحامى المجنى عليه لسماع أقواله.
وطالب بالاطلاع على البلاغ ومشاهدة السى دى وسماع شهادة الشهود وسماع شهادة الشاهد وليد قطب عرفات واتخاذ كل الإجراءات القانونية حيال المشكو فى حقهم عن الجرائم التى ارتكبوها فى حق المجنى عليه من تعذيب وقبض واحتجاز، مما يقع تحت طائلة القانون مع الاحتفاظ بحق المجنى عليه القانونى فى الرجوع عليهم وعلى المسئولين معهم عن بعض الحقوق المدنية الأخرى.
وأشار المحامى إلى أن المجنى عليه لم يكن معه أى أوراق أو هوية أو كارنيهات تثبت شخصيته تكذيبا لما ادعوه بأنهم عثروا معه على كارنيهات تؤكد أنه ضابط فى أمن الدولة.
وتضمن البلاغ المقدم للنائب العام العديد من صنوف التعذيب التى تعرض لها المجنى عليه، والتى تم تصويرها وبثها على العديد من المواقع على مستوى العالم منها موقع داى لايف الذى تعرفنا من خلاله أن أسامة كان محتجزًا وكان يعذب على يد جماعة الإخوان وقيادتها بالصوت والصورة.
روى اسامة كمال المحامي تفاصيل واقعة تعذيبه التي تعرض لها من جانب قيادات جماعة الإخوان المسلمين الدكتور حازم فاروق منصور والدكتور محمد البلتاجي وصفوت حجازي ومحسن راضي وشخص يدعى ابو غزالة إلى جانب صاحب شركة سفير للسياحة.
في البداية قال اسامة ” انا لا أنتمى الى اى جماعة مطلقة لا للاخوان المسلمين او السلفيين او أي حزب نهائيا وانه توجه الى ميدان التحرير فجر اليوم الثاني لموقعة الجمل ولم اكن احمل أي مستندات او اوراق تثبت شخصيتي وكنت بالمنطقة تقريبا من الساعة التاسعة الى العاشرة صباحا بميدان عبد المنعم رياض وفوجئت بمجموعة من الاشخاص قاموا بالاعتداء المبرح علي وقطعوا ملابسي بالكامل واصبت برأسي وجبهتي وحدث نزيف في جبهتي وقام مجموعة اطباء بوضع لصق بلاستر على جبهتي وحملوني حتى مكتب سفير للسفريات بميدان التحرير وكنت في حالة الاغماء وكنت اتعرض لعملية تعذيب شرسة سواء بالصعق بالكهرباء ووضع الكهرباء في اماكن حساسة من جسدي وضربي بالعصي الخشبية والصواعق الكهربائية وقاموا بتكبيل يدي من الخلف بوضع “افيز ” بلاستيك وربط اليدين ببعضها البعض وكنت كلما افيق اتعرض لضرب اخر مبرح حتى ادخل في حالة إغماء أخرى شديدة واثناء إفاقتي رأيت شخص بنظارة وانا نائم على الارض ومكبل اليدين يكلمني ويطلب مني ان اقول له انني تابع لامن الدولة كما قاموا بصعقي بالكهرباء في صدري وبطني وذراعي وموقع الذكورة الى جانب ضربي بالايدي والارجل واسلاك الكهرباء والعصي الخشبية وهم يرددون هذا ضابط امن دولة وكنت اصرخ من شدة الالم والتعذيب واقول لهم انني محامي من طنطا وجئت للمشاركة مع الثورة ولا اعرف احد في الداخلية او في جهه اخرى وظلوا ينكلون بي ويصرون علي تعذيبي وكتبوا على جسمي عبارات مهينة منها ضابط امن دولة كلب النظام ثم اتوا بعدد من الصحفيين والمصورين وقاموا بتصوريي وانا مكبل اليدين وانا مكتوب على صدري وبطني ضابط امن دولة كلب النظام بعد ان جردوني من ملابسي.
وقام شخص يدعى حازم فاروق الذي ظل ينهرني ويعذبني وقال لي” الناس دي متعتها انك تفضل كدا لحد ما تنطق ” وقال لهم ابعدوا عني الكاميرات وانا هخليه ينطق ” وقام بالقفذ عاليا ونزل بكل قوته بركبتيه علي صدري ويقوم بتعذيبي بالصعق بالكهرباء في موقع الذكورة واماكن حساسة في جسدي وفوجئت برجل اخر يجرب شيئا جديدا من التعذيب يدعى الدكتور محمد البلتاجي وقام بضربي برجله في وجهي بل قام بوضع قدميه علي وجهي بحذائه وانا ملقى على الارض واستدعى شخص يدعى ابو غزالة قام برفعي من على الارض وانا مكبل اليدين والقدمين والقاني مرة اخرى على ظهري على الارض بكل قسوة وقام بضربي بعصا خشبية على وجهي وفي انحاء متفرقة من جسدي وكان يتم ذلك التعذيب تحت اشراف صفوت حجازي ومحسن راضي ومحمد البلتاجي وقاموا بعد ذلك بنقلي وتسليمي لاشخاص اخرين مارسوا عليا اشد انواع التعذيب في اماكن مختلفة بعد ان قاموا بوضع عصابة سوداء على عيني حتى لاأرى احد منهم وكنت استغيث بالله منهم ولكن دون رحمة او شفقة.
وسأل شخص كان متواجد عن التليفون الخاص بي وقال ان هذا التليفون به جهاز تصنت حتى يثبتوا اني اعمل في أمن الدولة وظللت لمدة يومين كاملين لم اتناول أي طعام او شراب وعندما قاموا بفك العصابة عن عيني وجدت نفسي داخل مكتب سفريات وبه اجهزة كمبيوتر ولاحظت انه مكتب سفير للسياحة.
اما شقيقه مصطفى موظف بمديرية الاسكان فقال لن نتنازل عن حقنا ولا حق شقيقنا بالقانون او بأي طريقة اخرى ولو ادى الامر الى القتل ويجب ان يعرف الشعب جميعا من هم الاخوان المسلمين وكذب وادعاءات صفوت حجازى وعدوانية حازم فاروق نقيب اطباء الاسنان وحماس وثورة محمد البلتاجي ولابد ان يعرف شعب مصر حقيقتهم قبل الانتخابات الرئاسية ولن ننتظر حتى يأتوا بحازم فاروق وزيرا للداخلية ولا البلتاجي حتى يعيدوا زمن حبيب العادلي مرة اخرى وتجربته.
واضاف باننا لسنا ضد حزب او جماعة ولسنا ضد اشخاص بعينهم وهناك بلاغ مقدم من النائب العام وكل ما يهمنا الحصول على حقنا في تعذيب شقيقنا والتنكيل به وتضمن البلاغ المقدم للنائب العام العديد من صنوف التعذيب التي تعرض لها المجني عليه والتي تم تصوريها وبثها على العديد من المواقع على مستوى العالم منها موقع داي لايف الذي تعرفنا من خلاله ان اسامة كان محتجزا وكان يعذب على يد جماعة الاخوان وقيادتها بالصوت والصورة.
إعتراف صفوت حجازى والخضيرى بإشتراكهم مع الإخوان في تعذيب المحامي بأسلوب وحشي لا يتحمله أحد
وبكل وضوح وصراحة وبدون مبالغة هذا ما يحدث لأي مواطن مصري شريف يعارض هذه الجماعة أو أحد أفرادها، أو حتي لمجرد أنهم يشكون في ولائه لرغباتهم ومصالحهم الخاصة.
رابط html مباشر:
التعليقات: