مواجهة بين مصور فيديو قناص العيون ووالد الضابط المتهم.. ووالد الشناوي : العيسوي لا يعرف شيئا في الأم
أذاع برنامج “الحقيقة” مواجهة بين صبحي الشناوي والد الضابط ، المتهم بقنص عيون المتظاهرين، والمعروف بـ “قناص العيون” والمصور أحمد سعيد الشهير بـ أحمد سكر،صاحب الفيديو الذي كشف الواقعة.. وطالب احمد سعيد المجلس العسكري ووسائل الإعلام حمايته ممن اسماهم “مجهولين” هددوه بالقتل عقابا له على تصويره الفيديو الذي تسبب في هجوم كبير على ضباط الداخلية.
ودافع سعيد عن الفيديو قائلا” الفيديو صحيح ” ولم تجر عليه تعديلات ولم يدخل عليه شيئا لافتا في حديثه مع الإعلامي وائل الابراشى انه لم يرتب لتصوير الفيديو ولكن الصدفة لعبت دورا في ذلك.
من جانبه قال صبحي الشناوي، والد الضابط إن” الفيديو ملفق” وليس صحيحا وتم إدخال عبارة “جدع يا باشا” للانتقام من نجلى.
ورد الابراشى عليه قائلا: ليس من حقك أو من حق احد أن يقول ذلك ولكن جهات التحقيق فقط هي صاحبة الرأي في ذلك وهى تتولى التحقيق الآن وعلينا أن ننتظر جهات التحقيق حتى تقول رأيها.
وقال الشناوي، من الذي أطلق اللقب على نجله ومن هو المصاب حتى يقال عنه انه “قناص العيون” فرد الابراشى عليه هناك جيوشا من المصابين وليس مصابا واحدا..ويكفى أن وزير الداخلية السابق منصور العيسوي هو من ناشد نجلك تسليم نفسه حتى لا يؤجج مشاعر المواطنين ويزيد من احتقان الناس ضد ضباط الشرطة ووزارة الداخلية إلا أن الشناوي رد عليه إن نجله لم يكن هاربا ووزير الداخلية السابق لا يعرف شيئا في الأمن وكان يهمه مصلحته فقط.
وأضاف إن الفيديو كان يستهدف نجله فقط وان الفيديو يجب أن يضم كل المتواجدين في المكان وليس نجلى فقط.
وعن قصة تصويره الفيديو..قال سكر..انه كان في طريقه لإحضار طعام الإفطار والصدفة البحتة دفعته إلى إخراج الهاتف المحمول الخاص به وصور الواقعة ثم قام بتسريبها لوسائل الإعلام وموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” ثم أصبحت حديث وسائل الإعلام فيما بعد
ودافع سعيد عن الفيديو قائلا” الفيديو صحيح ” ولم تجر عليه تعديلات ولم يدخل عليه شيئا لافتا في حديثه مع الإعلامي وائل الابراشى انه لم يرتب لتصوير الفيديو ولكن الصدفة لعبت دورا في ذلك.
من جانبه قال صبحي الشناوي، والد الضابط إن” الفيديو ملفق” وليس صحيحا وتم إدخال عبارة “جدع يا باشا” للانتقام من نجلى.
ورد الابراشى عليه قائلا: ليس من حقك أو من حق احد أن يقول ذلك ولكن جهات التحقيق فقط هي صاحبة الرأي في ذلك وهى تتولى التحقيق الآن وعلينا أن ننتظر جهات التحقيق حتى تقول رأيها.
وقال الشناوي، من الذي أطلق اللقب على نجله ومن هو المصاب حتى يقال عنه انه “قناص العيون” فرد الابراشى عليه هناك جيوشا من المصابين وليس مصابا واحدا..ويكفى أن وزير الداخلية السابق منصور العيسوي هو من ناشد نجلك تسليم نفسه حتى لا يؤجج مشاعر المواطنين ويزيد من احتقان الناس ضد ضباط الشرطة ووزارة الداخلية إلا أن الشناوي رد عليه إن نجله لم يكن هاربا ووزير الداخلية السابق لا يعرف شيئا في الأمن وكان يهمه مصلحته فقط.
وأضاف إن الفيديو كان يستهدف نجله فقط وان الفيديو يجب أن يضم كل المتواجدين في المكان وليس نجلى فقط.
وعن قصة تصويره الفيديو..قال سكر..انه كان في طريقه لإحضار طعام الإفطار والصدفة البحتة دفعته إلى إخراج الهاتف المحمول الخاص به وصور الواقعة ثم قام بتسريبها لوسائل الإعلام وموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” ثم أصبحت حديث وسائل الإعلام فيما بعد
البديل.
رابط html مباشر:
التعليقات: