المستشار عبدالمعز أنهى المؤتمر الصحفى فجأة وقال : "كنت عايز أسئلة جادة" : 62% نسبة المشاركة في انتخابات المرحلة الأولى .. سلبيات وقعت خلال المرحلة الأ
عبدالمعز: 62% نسبة المشاركة في انتخابات المرحلة الأولى
بوابة الأهرام
أكد المستشار عبدالمعز إبراهيم رئيس اللجنة العليا للانتخابات أن نسبة المشاركة في انتخابات المرحلة الأولى بلغت 62%. وقال إن إجمالي عدد الناخبين بلغ 13 مليونا و614 ألفا و525 ناخبا، وعدد الأصوات المشاركة في الانتخابات هو 8 ملايين و449 ألفا و115 صوتا ، بنسبة مشاركة بلغت 62 %.
وأشار إلى أن هذه هي أعلي نسبة شهدتها مصر في تاريخ الانتخابات، ومع تزوير الانتخابات السابقة لم تصل لهذه النسبة .
وأضاف أن عدد الأصوات الباطلة هو 517 ألفا و967 صوتا باطلا ،أما الأصوات الصحيحة، فبلغت 7ملايين و931 ألفا و148 صوتا.
وأوضح أن عدد اللجان الفرعية هو 9837 لجنة ، واللجان العامة 28 لجنة ، وشارك 10 آلاف و148 قاضيا .
عبدالمعز إبراهيم: سلبيات وقعت خلال المرحلة الأولى وإنجازاتنا لا ينكرها إلا الأعمى
أكد المستشار عبد المعز إبراهيم رئيس اللجنة العليا للانتخابات أن هناك سلبيات وقعت في العملية الانتخابية ولم تؤثر في صحة ونزاهة العملية الانتخابية، إلا أنه قال إن الإنجازات التي قامت بها اللجنة لا ينكرها إلا الأعمى.
وقال عبدالمعز إن أبرز السلبيات كانت ممارسة الدعاية الانتخابية أمام اللجان وطول الطوابير أمام اللجان الفرعية وخاصة للمعاقين وكبار السن وتأخر وصول عدد كبير من القضاة وأوراق الانتخابات وعدم ختم بعض أوراق الانتخابات.
وأشار إلى أن من بين السلبيات أيضا بعض أحداث العنف والشغب المحدودة التي لم تؤثر في سير العملية الانتخابية،وعدم ملائمة أماكن الفرز.
وأكد أن هذه السلبيات أمكن التغلب عليها في حينه وسنعمل للتغلب عليها في المرحلتين المقبلتين.
وأوضح أن من الاقتراحات للتغلب على طول الطوابير زيادة اللجان الفرعية، وندب القضاة من محل إقامتهم من أجل تفادي تأخرهم.
وتحدث عبدالمعز عن المشكلة التي شهدتها لجنة فرز الدائرة الأولى بالقاهرة ومقرها قسم شرطة الساحل وتضم فرديا الساحل وروض الفرج وشبرا والشرابية والزاوية الحمراء، والمكون الإداري يضاف إليها الزيتون والأميرية والوايلي وحدائق القبة في القائمة .
وقال إن الفرز جرى في مكان غير مناسب فكان هناك سرادق في فناء المدرسة وعدد المناضد والكراسي كان غير كاف، مع ملاحظة أن عدد صناديق هذه اللجنة العامة 2236 صندوقا تمت زيادتها بسببب الإقبال إلى 2756 صندوقا.
وأضاف: مع وجود القضاة والإداريين والمندوبين أصبح المكان مزدحما وغير مناسب، وبدأ القضاة في عملية الفرز على الأرض وحدثت مشادات بين المندوبين والإداريين، واستحال على الجميع أن يتم الفرز فأعلن القاضي إيقاف العملية وطلب من القوات المسلحة استلام الصناديق بحالتها وانصرف الجميع عدا قوات الأمن التي تولت تأمين المكان.
وقال: عقب إبلاغي بالواقعة توجهت إلى اللجنة العامة بالقضاة وأعضاء النيابة العامة وعاينت المكان وطالبت توسعته وزيادة الإضاءة والمناضد والمقاعد، وتم ذلك وعاينت الصناديق، وحضر رؤساء اللجان الفرعية، وتبين فقد 15 صندوقا وتلف 75 صندوقا، و كذلك كانت محتويات هذه الصناديق مبعثرة على الأرض منها أوراق لم تستخدم وأخرى مؤشر عليها، وتم استبعاد هذه الصناديق الـ 90 من الفرز ليبقى 2646 صندوقا صالحا.
وأكد أن اللجنة العليا تؤدي واجبها بمنتهى الأمانة والصدق وحققت في ظروف صعبة وعصيبة ما لم يستطع أحد غيرها تنفيذه، فعبرنا بشعب من عهد استبدادي لآخر ديمقراطي وشهد لنا الجميع أننا نعمل في ظروف صعبة وإيجابياتنا على مرأى العين، والفائز في هذه الانتخابات هو شعب مصر العظيم.
رئيس لجنة الانتخابات: الدعاية أمام اللجان جنحة.. وتعيين سيدة لكشف هوية المنتقبات
قال المستشار عبد المعز إبراهيم رئيس اللجنة العليا للانتخابات إن الدعاية الانتخابية أمام اللجان جنحة يعاقب عليها القانون، وإن النيابة العامة والمحكمة تتولان التحقيق فيها، أما بالنسبة للجنة العليا للانتخابات فستقوم من جانبها بطرد من يرتكبون هذه المخالفة.
وفيما يتعلق بدخول المنتقبات، فقد أكد أنه سيتم تعيين سيدة للكشف عن هوية المنتقبات داخل اللجان.
وعن المعوقات التي تعرض لها المصريون بالخارج في أثناء التصويت وكيفية تفاديها، فقد أكد عبد المعز أن هذه التجربة كانت الأولى من نوعها، وأي سلبية ستظهر ستتم معالجتها كما لو كانوا في الداخل بالضبط.
وفيما يتعلق بشكوى بعض مرشحي حلوان عن تلقيهم سي ديهات غير دقيقة قال: سيتم مراعاة ذلك مستقبلا، قبل أن يغادر المؤتمر الصحفي.
رئيس العليا للانتخابات ينهى المؤتمر الصحفى فجأة ويقول: "كنت عايز أسئلة جادة"
فوجئ الإعلاميون الذين حضروا المؤتمر الصحفى الذى تم عقده مساء اليوم بالهيئة العامة للاستعلامات لإعلان النتائج الرسمية للمرحلة الأولى للانتخابات، بإنهاء المستشار عبد المعز إبراهيم رئيس اللجنة العليا للانتخابات، للمؤتمر الصحفى فجأة، بعد انتهائه من إعلان النتائج، وقبل أن ينهى المؤتمر بثوانٍ معدودة قال:"ياريت اللى يسأل سؤال يكون متأكدا منه، ويكون السؤال ليه لازمة..أنا مش فاضى..أقولكم حاجة..السلام عليكم ورحمة الله".
كان المستشار عبد المعز، قد فوجئ بعد انتهائه من إعلان النتائج، بورود 3 أسئلة من 3 صحفيين، الأول كان يتعلق باستمرار الدعاية الانتخابية أمام اللجان أثناء عملية التصويت، فرد على ذلك بقوله:" هنشوف الموضوع ده..والنيابة العامة هى المسئولة". ثم سأله صحفى آخر عن السيدات المنتقبات اللاتي يردن الإدلاء بأصواتهن، فقال عبد المعز:" هنبقى نعين سيدات يشوفوا الموضوع ده"، وعندما سأله صحفى آخر عن مدى تأثر إعلان نتائج القوائم على المواطنين، رد رئيس اللجنة العليا:" إيه التأثير اللى فيها.. ياجماعة عايزين سؤال كويس ياإما نمشى؟". وبالفعل أنهى المؤتمر الصحفى.
بوابة الأهرام
أكد المستشار عبدالمعز إبراهيم رئيس اللجنة العليا للانتخابات أن نسبة المشاركة في انتخابات المرحلة الأولى بلغت 62%. وقال إن إجمالي عدد الناخبين بلغ 13 مليونا و614 ألفا و525 ناخبا، وعدد الأصوات المشاركة في الانتخابات هو 8 ملايين و449 ألفا و115 صوتا ، بنسبة مشاركة بلغت 62 %.
وأشار إلى أن هذه هي أعلي نسبة شهدتها مصر في تاريخ الانتخابات، ومع تزوير الانتخابات السابقة لم تصل لهذه النسبة .
وأضاف أن عدد الأصوات الباطلة هو 517 ألفا و967 صوتا باطلا ،أما الأصوات الصحيحة، فبلغت 7ملايين و931 ألفا و148 صوتا.
وأوضح أن عدد اللجان الفرعية هو 9837 لجنة ، واللجان العامة 28 لجنة ، وشارك 10 آلاف و148 قاضيا .
عبدالمعز إبراهيم: سلبيات وقعت خلال المرحلة الأولى وإنجازاتنا لا ينكرها إلا الأعمى
أكد المستشار عبد المعز إبراهيم رئيس اللجنة العليا للانتخابات أن هناك سلبيات وقعت في العملية الانتخابية ولم تؤثر في صحة ونزاهة العملية الانتخابية، إلا أنه قال إن الإنجازات التي قامت بها اللجنة لا ينكرها إلا الأعمى.
وقال عبدالمعز إن أبرز السلبيات كانت ممارسة الدعاية الانتخابية أمام اللجان وطول الطوابير أمام اللجان الفرعية وخاصة للمعاقين وكبار السن وتأخر وصول عدد كبير من القضاة وأوراق الانتخابات وعدم ختم بعض أوراق الانتخابات.
وأشار إلى أن من بين السلبيات أيضا بعض أحداث العنف والشغب المحدودة التي لم تؤثر في سير العملية الانتخابية،وعدم ملائمة أماكن الفرز.
وأكد أن هذه السلبيات أمكن التغلب عليها في حينه وسنعمل للتغلب عليها في المرحلتين المقبلتين.
وأوضح أن من الاقتراحات للتغلب على طول الطوابير زيادة اللجان الفرعية، وندب القضاة من محل إقامتهم من أجل تفادي تأخرهم.
وتحدث عبدالمعز عن المشكلة التي شهدتها لجنة فرز الدائرة الأولى بالقاهرة ومقرها قسم شرطة الساحل وتضم فرديا الساحل وروض الفرج وشبرا والشرابية والزاوية الحمراء، والمكون الإداري يضاف إليها الزيتون والأميرية والوايلي وحدائق القبة في القائمة .
وقال إن الفرز جرى في مكان غير مناسب فكان هناك سرادق في فناء المدرسة وعدد المناضد والكراسي كان غير كاف، مع ملاحظة أن عدد صناديق هذه اللجنة العامة 2236 صندوقا تمت زيادتها بسببب الإقبال إلى 2756 صندوقا.
وأضاف: مع وجود القضاة والإداريين والمندوبين أصبح المكان مزدحما وغير مناسب، وبدأ القضاة في عملية الفرز على الأرض وحدثت مشادات بين المندوبين والإداريين، واستحال على الجميع أن يتم الفرز فأعلن القاضي إيقاف العملية وطلب من القوات المسلحة استلام الصناديق بحالتها وانصرف الجميع عدا قوات الأمن التي تولت تأمين المكان.
وقال: عقب إبلاغي بالواقعة توجهت إلى اللجنة العامة بالقضاة وأعضاء النيابة العامة وعاينت المكان وطالبت توسعته وزيادة الإضاءة والمناضد والمقاعد، وتم ذلك وعاينت الصناديق، وحضر رؤساء اللجان الفرعية، وتبين فقد 15 صندوقا وتلف 75 صندوقا، و كذلك كانت محتويات هذه الصناديق مبعثرة على الأرض منها أوراق لم تستخدم وأخرى مؤشر عليها، وتم استبعاد هذه الصناديق الـ 90 من الفرز ليبقى 2646 صندوقا صالحا.
وأكد أن اللجنة العليا تؤدي واجبها بمنتهى الأمانة والصدق وحققت في ظروف صعبة وعصيبة ما لم يستطع أحد غيرها تنفيذه، فعبرنا بشعب من عهد استبدادي لآخر ديمقراطي وشهد لنا الجميع أننا نعمل في ظروف صعبة وإيجابياتنا على مرأى العين، والفائز في هذه الانتخابات هو شعب مصر العظيم.
رئيس لجنة الانتخابات: الدعاية أمام اللجان جنحة.. وتعيين سيدة لكشف هوية المنتقبات
قال المستشار عبد المعز إبراهيم رئيس اللجنة العليا للانتخابات إن الدعاية الانتخابية أمام اللجان جنحة يعاقب عليها القانون، وإن النيابة العامة والمحكمة تتولان التحقيق فيها، أما بالنسبة للجنة العليا للانتخابات فستقوم من جانبها بطرد من يرتكبون هذه المخالفة.
وفيما يتعلق بدخول المنتقبات، فقد أكد أنه سيتم تعيين سيدة للكشف عن هوية المنتقبات داخل اللجان.
وعن المعوقات التي تعرض لها المصريون بالخارج في أثناء التصويت وكيفية تفاديها، فقد أكد عبد المعز أن هذه التجربة كانت الأولى من نوعها، وأي سلبية ستظهر ستتم معالجتها كما لو كانوا في الداخل بالضبط.
وفيما يتعلق بشكوى بعض مرشحي حلوان عن تلقيهم سي ديهات غير دقيقة قال: سيتم مراعاة ذلك مستقبلا، قبل أن يغادر المؤتمر الصحفي.
رئيس العليا للانتخابات ينهى المؤتمر الصحفى فجأة ويقول: "كنت عايز أسئلة جادة"
فوجئ الإعلاميون الذين حضروا المؤتمر الصحفى الذى تم عقده مساء اليوم بالهيئة العامة للاستعلامات لإعلان النتائج الرسمية للمرحلة الأولى للانتخابات، بإنهاء المستشار عبد المعز إبراهيم رئيس اللجنة العليا للانتخابات، للمؤتمر الصحفى فجأة، بعد انتهائه من إعلان النتائج، وقبل أن ينهى المؤتمر بثوانٍ معدودة قال:"ياريت اللى يسأل سؤال يكون متأكدا منه، ويكون السؤال ليه لازمة..أنا مش فاضى..أقولكم حاجة..السلام عليكم ورحمة الله".
كان المستشار عبد المعز، قد فوجئ بعد انتهائه من إعلان النتائج، بورود 3 أسئلة من 3 صحفيين، الأول كان يتعلق باستمرار الدعاية الانتخابية أمام اللجان أثناء عملية التصويت، فرد على ذلك بقوله:" هنشوف الموضوع ده..والنيابة العامة هى المسئولة". ثم سأله صحفى آخر عن السيدات المنتقبات اللاتي يردن الإدلاء بأصواتهن، فقال عبد المعز:" هنبقى نعين سيدات يشوفوا الموضوع ده"، وعندما سأله صحفى آخر عن مدى تأثر إعلان نتائج القوائم على المواطنين، رد رئيس اللجنة العليا:" إيه التأثير اللى فيها.. ياجماعة عايزين سؤال كويس ياإما نمشى؟". وبالفعل أنهى المؤتمر الصحفى.
أرسلت بواسطة
كوفرتينا كامل
فـي
Friday, December 02, 2011
. تحت باب
Featured
,
أخبار عامة
.
لا تدع أي مقالة اخري تفوتك، فقط اشترك في قائمتنا البريدية
من هنــا
أو
من هنــا
ليصلك التحديثات فور صدورها . وبإمكانك متابعتنا والتواصل معنا عبر
twitter
و
facebook
أو
اتصل بنـا
..
رابط html مباشر:
التعليقات: