والدة علاء عبد الفتاح تضرب عن الطعام
نشرت الدكتورة ليلى سويف والدة الناشط علاء عبد الفتاح اليوم بيانا أعلنت فيه أنها بدأت إضرابا عن الطعام منذ أمس الأول اعتراضا على حبس نجلها احتياطيا بأمر من النيابة العسكرية على ذمة التحقيقات فى أحداث ماسبيرو .
و قالت:"" اتخذت هذه الخطوة بعد ان تيقنت تماما أن الحبس الاحتياطى يستخدم كأداة للتنكيل بابنى لمواقفه وأنشطته السياسية وهو السلوك الذى كانت تسلكه نيابة أمن الدولة مع معارضى حسنى مبارك قبل خلعه وتسلكه اليوم النيابة العسكرية مع معارضى المجلس الاعلى للقوات المسلحة ".
و أضافت دكتورة ليلى أن التهمة التى وجهت لعلاء من سرقة سلاح مملوك للقوات المسلحة هو أمر ينفيه أن النيابة أو القوات المسلحة لم تقم بمداهمة المنزل للبحث عن السلاح المسروق مادامت متأكدة من أنه سرقه لكنها أرسلت له طلب استدعاء بعد هذه الحادثة بعدة أيام .
كما أن علاء كان فى الخارج وقت صدور أمر الاستدعاء و عاد من الخارج لتلبية هذا الأمر مما يؤكد إيقانه ببراءته لأنه لو كان مذنبا لما عاد إلى مصر ليلاقى الحبس و المحاكمة.
و أكدت رفضها لمحاكمة أى مدنى أمام المحاكم العسكرية قائلة:" لاننى قد اختبرت بنفسى كيف يعمل القضاء العسكرى على أرض الواقع، فعمرو البحيرى لازال مسجونا منذ فبراير الماضى حكم عليه القضاء العسكرى بالسجن خمس سنوات رغم شهادتى وشهادة ثلاثة آخرين على براءته وجميعنا ليس لنا سابق معرفة أو صلة به حتى نشهد زورا لصالحه، لكن شهادة أى عدد من المدنيين لا تساوى شيئا عند القضاء العسكرى طالما ناقضت رواية احد العسكريين "
و أنهت بيانها باستمرارها فى الإضراب عن الطعام حتى يتم الإفراج عن نجلها طالت المدة أم قصرت.
و قالت:"" اتخذت هذه الخطوة بعد ان تيقنت تماما أن الحبس الاحتياطى يستخدم كأداة للتنكيل بابنى لمواقفه وأنشطته السياسية وهو السلوك الذى كانت تسلكه نيابة أمن الدولة مع معارضى حسنى مبارك قبل خلعه وتسلكه اليوم النيابة العسكرية مع معارضى المجلس الاعلى للقوات المسلحة ".
و أضافت دكتورة ليلى أن التهمة التى وجهت لعلاء من سرقة سلاح مملوك للقوات المسلحة هو أمر ينفيه أن النيابة أو القوات المسلحة لم تقم بمداهمة المنزل للبحث عن السلاح المسروق مادامت متأكدة من أنه سرقه لكنها أرسلت له طلب استدعاء بعد هذه الحادثة بعدة أيام .
كما أن علاء كان فى الخارج وقت صدور أمر الاستدعاء و عاد من الخارج لتلبية هذا الأمر مما يؤكد إيقانه ببراءته لأنه لو كان مذنبا لما عاد إلى مصر ليلاقى الحبس و المحاكمة.
و أكدت رفضها لمحاكمة أى مدنى أمام المحاكم العسكرية قائلة:" لاننى قد اختبرت بنفسى كيف يعمل القضاء العسكرى على أرض الواقع، فعمرو البحيرى لازال مسجونا منذ فبراير الماضى حكم عليه القضاء العسكرى بالسجن خمس سنوات رغم شهادتى وشهادة ثلاثة آخرين على براءته وجميعنا ليس لنا سابق معرفة أو صلة به حتى نشهد زورا لصالحه، لكن شهادة أى عدد من المدنيين لا تساوى شيئا عند القضاء العسكرى طالما ناقضت رواية احد العسكريين "
و أنهت بيانها باستمرارها فى الإضراب عن الطعام حتى يتم الإفراج عن نجلها طالت المدة أم قصرت.
أرسلت بواسطة
أناسيمون عادل
فـي
Tuesday, November 08, 2011
. تحت باب
Featured
,
أخبار عامة
.
لا تدع أي مقالة اخري تفوتك، فقط اشترك في قائمتنا البريدية
من هنــا
أو
Subscribe by Email
ليصلك علي بريدك الإلكتروني كل مقالاتنا فور صدورها ... وكذلك نتشرف دائما بتواصلك معنا ومتابعتنا عبر
twitter
وعبر
اتصل بنا
وأتشرف بتواصلكم معي علي صفحتي بــ
facebook
..
رابط html مباشر:
التعليقات: