|

روزاليوسف | الأنبا «بولا» ساومنى على الاعتراف بالعجز الجنسى مقابل تصريح الزواج الثانى!




أنا: أمير منير حبيب عبده (34 سنة) من مدينة المحلة الكبرى مهندس مدنى متزوج بتاريخ 8/11/2007

استمرت حياتى الزوجية لمدة سنة وأربعة شهور ونتيجة استحالة العشرة بيننا حدث انفصال بعد سنتين ونصف من الزواج فقامت زوجتى برفع دعوى بطلان زواج فى شهر 5/2010 بدعوى أنها بكر.

إثر قيام الأنبا بولا رئيس المجلس الإكليريكى بالإنابة بتزوير تقرير طبى لها صادر من بطريركية الأقباط الأرثوذكس يفيد بأنها بكر (غشاء البكارة موجود بكامله) وموقع عليه منه صورة طبق الأصل وقامت بالاستناد عليه عند رفع دعوى البطلان وبتقديمه فى مستندات القضية عند رفعها وقام بولا أيضا بتكليف المحامى الخاص به برفع الدعوى لها وعندما ذهبت إلى الأنبا بولا فى 11/6/2010 بطنطا لمواجهته بالتقرير الصادر منه أكد أنه صادر منه وأنه توقيعه وقام بمساومتى على القبول به وأن أذهب للمحكمة وأخلص الأمور (أعترف بأننى مبعرفشى وأنها بكر) فى مقابل أن يعطينى تصريح زواج وبه يضمن كرامتى قدام الناس، «هترفض لا طلاق إلا لعلة الزنى وعلى العموم المحكمة بتاخد بكلامنا»، فرفضت ذلك وأدخلت زوجتى الطب الشرعى.

ذهبت للمجلس الإكليريكى العام بالقاهرة فى 14/6/2010 وشاهدت هذا التقرير بعينى فى الملف قامت المحكمة بتحويل زوجتى للطب الشرعى وأثبت فى تقريره:

«وبفحصها موضعيا وجد أن بغشاء بكارتها تمزقًا كاملاً قديمًا ملتئم الحواف مبيض واصل لجدار المهبل مقابل رقم 6 على عقارب الساعة.

المذكورة ثيب من قديم ويتعذر فنيا تحديد تاريخ فض بكارتها على وجه الدقة».

ليثبت بالدليل القاطع أن الكنيسة مزورة فى موضوع مخجل جدا.

إن هؤلاء ليسوا سوى منافقين ومزورين اتفضح أمرهم بالمستندات الرسمية التى قدموها للمحكمة.

ليست هذه السابقة الأولى: فبسبب الأنبا باخوميوس مطران البحيرة قام بالاتصال بوكيل المطرانية فى المحلة القمص/ بطرس الذى قام هو والقمص داود رمزى بكتابة تقرير مفاده «إننى مضطرب نفسيًا وأحتاج إلى علاج نفسى وخطر عليها، وأهددها أنى سوف أقتلها وهناك خطورة على الزوجة من استمرار الحياة الزوجية.
والسبب فيها فعلا «لأن بطلان الزواج يحدث لسببين بكر والجنون».

هم الذين وضعوا هذا القانون الصعب للأحوال الشخصية. وهم أيضًا الذين يلتفون حوله.

كيف يكون هؤلاء رجال دين!!

ملحوظة: قمت بكسب قضية الطاعة فى الاستئناف وبذلك أصبحت زوجتى امرأة «ناشزا»، وأود من كل المسئولين فى الكنيسة والدولة قراءة المستندات المرسلة بتمعن خصوصا التقرير الصادر من المجلس الإكليريكى العام بالقاهرة بخصوص أنها بكر وتوقيع الأنبا بولا بشخصه صورة طبق الأصل وتقرير صادر منه أيضا مقدم للمحكمة مذكور فيه على لسان الزوجة «كما أكدت الزوجة أن العلاقة الزوجية بينهما تمت بعد 3 شهور وكان الزوج يهرب ويتلكأ فى ذلك» حسب ادعاء الزوجة وتقرير الطب الشرعى ثابت فيه تقرير الكنيسة بتقول إيه والطب الشرعى بيقول إيه بعد توقيع الكشف الطبى عليها، وكذلك حكم المحكمة فى القضية، وادعاءات المجلس الإكليريكى الفرعى بالمحلة الكبرى فى الاستئناف بأنى غير منتظم فى معاشرتها (طيب تيجى إزاى وفى الكنيسة فى أول درجة بتقول إنها بكر تضارب فى الأقوال)، إنى أرفض رجوعها لمنزل الزوجية بسبب ممارستى العادة السرية «ده كلام يطلع من جهة كنسية ومن سكرتير المجمع المقدس وخصوصا أنه لا يعرفنى ولم يسبق له على الإطلاق أن قعد وتكلم معى) وأنى مضطرب نفسيا وأحتاج لعلاج نفسى.

هل أعجبك هذا؟

رابط html مباشر:



التعليقات:

تعليقات (فيس بوك)
0 تعليقات (أنا قبطي)

0 التعليقات :



الأرشيف الأسبوعي

مواقع النشر الإجتماعية:

تابع الأخبار عبر البريد الإلكتروني







إعلانات ومواقع صديقة:


إحداثيات أناقبطي..

التعليقات الأخيرة

أحدث الإضافات