الكتاتني : سنُرشح أقباطاً في الانتخابات البرلمانية
انتقد الدكتور محمد سعد الكتاتني، أمين عام حزب (الحرية والعدالة)، اهتمام وسائل الإعلام بقضية مطالبة بعض القوى السياسية بالدستور أولا، مؤكداً أن الانشغال بمعارك التنظير لا فائدة من ورائها.وطالب الكتاتني الإعلام بإلقاء الضوء على مشكلات التعليم والصحة والبطالة، وقال: ''لماذا لا يستضيف خبراء ومتخصصين ليقدموا رؤى لحل هذه المشكلات، بدلاً من الانشغال بقضايا حُسِمت كالدستور أولاً أم الانتخابات''.
وأكد في كلمته التي ألقاها بالمؤتمر الجماهيري الذي أقامه حزب (الحرية والعدالة) بمحافظة المنيا بالساحة الشعبية بمدينة بني مزار، أن باب الحزب مفتوح لكلِّ أبناء مصر ممن يؤمنون ببرنامج الحزب، باستثناء المفسدين وفلول الحزب الوطني والنظام السابق.
وأشار الكتاتني إلى إن الحزب سيُرشح أقباط على قوائمه في الانتخابات البرلمانية المقبلة، وسيكون المعيار في هذا الكفاءة فقط وليس التلاعب بالمشاعر، موضحاً أن جماعة الإخوان قدمت سابقا نماذج عملية في ترشيح أقباط على قوائمهما، كما حدث مع جمال أسعد، وتركت دوائر كما حدث مع منير فخرى عبد النور، والدكتورة منى مكرم عبيد.
وقال أمين عام حزب (الحرية والعدالة): ''نرفض أي محاولات للالتفاف على إرادة الشعب المصري؛ لأنها تمثل خطرًا على مستقبل الديمقراطية في مصر، كما نرفض أسلوب التخوين في تعامل القوى الوطنية مع بعضها''، مؤكدًا حق الجميع التعبير عن آرائه بكلِّ حرية دون تخوين.
وأوضح الكتاتني أن الحزب لديه برامج لتحقيق تنمية حقيقية وشاملة، فضلاً عن (الريادة)، وأضاف ''الحزب يهدف إلى عودة الريادة لمصر في المحيط العربي والإسلامي والإفريقي وذلك بعد أن قزم النظام السابق دورها''، وقال ''الحزب يقوم على 4 ركائز أساسية: (الحرية) وهي التي ينطلق منها النظام السياسي للحزب، والذي يؤمن بالتعددية وحق الشعب في اختيار ممثليه في البرلمان والرئاسة ومحاسبتهم، ويؤمن بسيادة القانون واستقلالية القضاء، و(العدالة الاجتماعية)''.
وأكد في كلمته التي ألقاها بالمؤتمر الجماهيري الذي أقامه حزب (الحرية والعدالة) بمحافظة المنيا بالساحة الشعبية بمدينة بني مزار، أن باب الحزب مفتوح لكلِّ أبناء مصر ممن يؤمنون ببرنامج الحزب، باستثناء المفسدين وفلول الحزب الوطني والنظام السابق.
وأشار الكتاتني إلى إن الحزب سيُرشح أقباط على قوائمه في الانتخابات البرلمانية المقبلة، وسيكون المعيار في هذا الكفاءة فقط وليس التلاعب بالمشاعر، موضحاً أن جماعة الإخوان قدمت سابقا نماذج عملية في ترشيح أقباط على قوائمهما، كما حدث مع جمال أسعد، وتركت دوائر كما حدث مع منير فخرى عبد النور، والدكتورة منى مكرم عبيد.
وقال أمين عام حزب (الحرية والعدالة): ''نرفض أي محاولات للالتفاف على إرادة الشعب المصري؛ لأنها تمثل خطرًا على مستقبل الديمقراطية في مصر، كما نرفض أسلوب التخوين في تعامل القوى الوطنية مع بعضها''، مؤكدًا حق الجميع التعبير عن آرائه بكلِّ حرية دون تخوين.
وأوضح الكتاتني أن الحزب لديه برامج لتحقيق تنمية حقيقية وشاملة، فضلاً عن (الريادة)، وأضاف ''الحزب يهدف إلى عودة الريادة لمصر في المحيط العربي والإسلامي والإفريقي وذلك بعد أن قزم النظام السابق دورها''، وقال ''الحزب يقوم على 4 ركائز أساسية: (الحرية) وهي التي ينطلق منها النظام السياسي للحزب، والذي يؤمن بالتعددية وحق الشعب في اختيار ممثليه في البرلمان والرئاسة ومحاسبتهم، ويؤمن بسيادة القانون واستقلالية القضاء، و(العدالة الاجتماعية)''.
رابط html مباشر:
التعليقات: