فضائح العائلة المالكة بقطر تتواصل.. القبض على الشيخة "سلوى بن جاسم" تمارس الجنس مع 7 رجال بلندن..

القبض على الشيخة "سلوى بن جاسم" تمارس الجنس مع 7 رجال بلندن.. وقطر تساوم "فايننشيال تايمز" بـ50 مليون إسترليني لدفن الفضيحة.. والأميرة تنقل نشاطها المشين إلى باريس..


كشفت صحيفة "فايننشيال تايمز" فضيحة من العيار الثقيل بطلتها ابنة أحد أمراء القصر الملكي في قطر تم القبض عليها في لندن بتهمة مخلة بالآداب؛ لتزيد من سلسلة فضائح العائلة المالكة في قطر التي لا تتوقف وأصبحت تلوكها الألسنة في الداخل والخارج، فقد قامت الشرطة البريطانية بمهاجمة أحد الشقق بداخلها رجل مشتبه به، وكانت الشقة مخصصة للدعارة وتملكها سيدة تدعى الشيخة "سلوى" ابنة رئيس وزراء قطر السابق حمد ابن جاسم بن جبر آل ثاني في بريطانيا.

تم مهاجمة الشقة مساء اليوم التالي لتواجد الفتاة السمراء "سلوى" داخل الشقة، وتحديدًا بعد صعود أحد الرجال المشتبه بهم بنحو 30 دقيقة، ودخل رجال شرطة الآداب ثم تبعهم رجال المكتب السادس إلى الشقة؛ ليجدوا داخلها ابنة رئيس الوزراء القطري السابق حمد بن جاسم (الشيخة سلوى) أثناء ممارستها الجنس الجماعي مع سبعة من الرجال الأوربيين، ثلاثة منهم يحملون الجنسية البريطانية بينما يحمل الآخرون جنسيات تعود لبلدان أوربا الشرقية.

وكانت الشيخة أثناء المهاجمة تمارس الجنس مع ثلاثة من هؤلاء، بينما كان الأربعة الآخرون منتظرين في البهو الخارجي وبينهم الرجل المشتبه به، والذي ذكر في التحقيقات - فيما بعد - أن الشيخة القطرية اتفقت معه عبر وسيط على إمدادها برجال متخصصين في ممارسة الجنس الجماعي بطرق محددة، مع تحديد مواصفات جسمانية معينة لهم - حسبما ذكرت صحيفة فايننشيال تايمز.

وما أثار دهشة الرجل أن الشيخة سلوى طلبت ستة أفراد في وقت واحد، وهو بحسب خبرته شيء يفوق قدرات المرأة العادية على التحمل، مؤكدًا أن السيدة تعطي أموالًا جيدة، وأنها طلبت منه التواجد في تلك الليلة طيلة الوقت؛ لأنه عندما غادر في الليلة الماضية قام بعضهم "بإساءة معاملتها" لذلك فقد كلفته بالتواجد للتدخل إذا ما أساء أحد معاملتها، ومنحته نقودا إضافية مقابل ذلك العمل.

وكشفت التحقيقات أن الشيخة سلوى، التي تم ضبطها، استغرقت بعض الوقت قبل أن تصبح قادرة على الإجابة على أسئلة المحققين، لتؤكد أنها لا تفعل شيئا مقابل المال، بل هي التي تدفع وأنها حسب معرفتها بالقانون البريطاني فإن القانون لا يمنع ذلك، لكن عند مواجهة الشرطة البريطانية لها بأنها استخدمت رجلا له سجل إجرامي في تهيئة عمل من أعمال الدعارة خارج نطاق القانون تعجبت من تكييف الاتهام، وفهمت بعد شرح طويل أن القانون البريطاني بخلاف القوانين الأخرى يعاقب على (دعارة الرجال) خارج نطاق القانون، وأنها طلبت خدمات جنسية خارج نطاق القانون البريطاني، وكلفت بها رجلا له سجل إجرامي في ذلك المجال، وأنها قد يلحقها مسائلة قانونية نتيجة لما قامت به.
بينما كانت الشرطة البريطانية تمارس تحقيقاتها، كان رجال المكتب السادس يدركون أن القضية ستنتهي إلى لا شيء على الإطلاق، لكن أحدهم اتصل بصديق له في الـ"فايننشال تايمز" البريطانية ولم يكتف بإخباره القصة كاملة، لكنه أيضا زوده بصورة من الصور التي عثرت عليها الشرطة البريطانية من الـ (آيباد) الخاص بالشيخة، والتي كانت قد كلفت (متعهد الحفلة) بالتقاطها لها لإغراء مجموعة الرجال الموجودين، وقد فسر الرجل الذي التقطها الأمر بأنه في ذلك المجال لا يمكن أن تفهم بعض التصرفات، لكن يبدو أن الشيخة تستخدم تلك الصور كنوع من الذكرى، أو كوسيلة للاستمتاع فيما بعد، الغريب أن الرجل وصف الشيخة قائلًا: "لم أر من قبل مثل هذا النهم لدى امرأة".

وطبقًا للقانون البريطاني فقد تم إخطار السفارة القطرية، وأن الشيخة سلوى تحمل جواز سفر دبلوماسي، ولم يكن ممكنًا للشرطة البريطانية أن تفعل لها شيئا أكثر من تلك الأسئلة التي تم سؤالها خارج نطاق القانون، كون الشيخة متمتعة بالحصانة الدبلوماسية، لكن السفارة لم تهتم سوى بشيء واحد وهو الصحفي البريطاني التابع للفايننشال تايمز البريطانية، الذي اتصل بها ليسأل عن تداعيات القضية، وتفسير الأمر في ضوء حالة حقوق الإنسان للمواطنين القطريين العاديين داخل قطر، لكن المسئولين في السفارة القطرية نهروه بشدة، ثم اتصلوا أكثر من مرة بإدارة الفايننشال تايمز لدفع الجريدة لعدم النشر، وعرضوا عليها في النهاية 50 مليون جنيه إسترليني ثمنًا للصمت.

لكن الجريدة البريطانية العريقة والتي تعاني من بعض المصاعب المالية رفضت؛ لتصبح فضيحة القطريين هي أول ما يرتبط بالأذهان لدى ذكر اسم تلك الدولة في لندن، أما الشيخة سلوى فقد خرجت من بريطانيا لتمارس عادتها المحببة لها في فرنسا متخذة قدرا أكبر من الاحتياطات حتى لا تتعرض لفضيحة أخرى مدوية. 


Friday, January 17, 2014 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

مقتل شخصين واعتقال عشرات حاولوا تعطيل الاستفتاء في مصر

قتل شخصان أحدهما في مركز ناصر شمال بني سويف والآخر في منطقة ناهيا بمحافظة الجيزة خلال اشتباكات بين الأمن ومتظاهرين معارضين للدستور.

وذكرت قناة "سكاي نيوز" التي أوردت النبأ أن الأجهزة الأمنية المصرية ألقت كذلك القبض على 20 من أنصار جماعة الإخوان المسلمين "المحظورة" لمحاولاتهم تعطيل سير العملية الانتخابية في عدد من لجان القاهرة الكبرى. وأوضح المصدر أن قوات الأمن المصرية ضبطت مع أنصار الإخوان زجاجات "مولوتوف"، بعد أن أشعلوا النيران في بعض إطارات السيارات في شوارع مدينة الفيوم، لقطع الطرق وترهيب المواطنين من التوجه إلى لجان الاستفتاء على الدستور الجديد. وكان مراسل "أنباء موسكو" ذكر في وقت سابق أن قوات الأمن المركزي تصدت اليوم لعدة مسيرات طافت مناطق الهرم، والجيزة، وكرداسة بجنوب القاهرة، ومنطقتي حلوان، ومدينة نصر، ومدينة بني سويف جنوب القاهرة، لتحريض المواطنين على مقاطعة الاستفتاء على مشروع الدستور. ووقعت اشتباكات متقطعة بين المشاركين في المسيرة حيث رشقوا عناصر الأمن بالحجارة، وقامت القوات بإطلاق الغاز المسيل للدموع ومطاردتهم بالهراوات، بعد محاولة المشاركين في المسيرات قطع الطرق المؤدية إلى لجان الاستفتاء. وتأتي التطورات عقب نحو ساعتين من انفجار وقع بمحيط محكمة شمال الجيزة أسفر عن تحطم واجهة المحكمة ولم يسفر عن وقوع ضحايا. وكان ما يسمى بـ"التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب" المؤيد للرئيس المعزول محمد مرسي دعا إلى مظاهرات حاشدة لإسقاط الاستفتاء على مشروع الدستور الذي يجرى اليوم وغداً، ويعتبر التحالف أن الاستفتاء يأتي "تمهيدا لإقرار دستور الانقلاب". 


Tuesday, January 14, 2014 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

غوغل تسعى لغزو سوق الأجهزة المنزلية

تمكنت غوغل من شراء شركة نيست لابس المتخصصة في صناعة الأجهزة المنزلية. الخبراء يرون في الصفقة الكبيرة عزما من شركة غوغل دخول ميدان الأجهزة المنزلية المطورة بأنظمة تحكم وما بات يعرف بالمنزل الذكي على غرار الهاتف الذكي.


بعد نجاحها في إكمال أكبر صفقة استحواذ في تاريخها، تكون شركة غوغل قد خطت خطوة في اتجاه دخول ميدان ربط الأجهزة المنزلية. ويأتي ذلك بعدما اشترت غوغل شركت "نيست لابس" (Nest Labs) المتخصصة في صناعة أجهزة إنذار الحرائق المنزلية وأجهزة تنظيم الحرارة وغيرها من الأجهزة المنزلية. وقد كلفت هذه الصفقة عملاق الانترنت غوغل 3.2 مليار دولار.

وتركز أغلب شركات التكنولوجيا العالمية مثل سامسونغ وبوش وسيمنس وسوني بربط استخدام أجهزتها مع بعضها البعض حتى تتمكن من ضمان دائرة زبائن أكبر. ولم يعد يتعلق الأمر فقط بتطوير أجهزة إلكترونية مثل أجهزة التلفزيون الذكية وربطها بأجهزة أخرى عن طريق الإنترنت، بل يتعداه إلى تطوير آليات للتحكم في الأجهزة المنزلية مثل الثلاجات والغسالات ومواقد المطبخ عن بعد. ويقول المحلل التقني شيام باتيل من "إينفيستمنت هاوس فيدبوش" في هذا السياق "إن إدخال أنظمة تحكم على الأجهزة المنزلية تعد من أكبر الفرص التجارية المتاحة في ظل انتشار الإنترنت الذي يتوقع منه أن يربط أي شيء بكل شيء".

وعلى غرار "الهاتف الذكي" و"جهاز التلفزيون الذكي" ظهر، ومنذ مدة، توجه جديد يتمثل في "البيت الذكي". وتتوقع إيليزابيت ميد من معهد إي إتش إس لأبحاث السوق أن غوغل بعد ضمها لشركة نيست لابس "Nest Labs" ستلعب دورا مهما في هذا الاتجاه. وتقول ميد "الآن يسهل تصور أن تلعب تطبيقات أندرويد دورا مهماً في مجال تقنيات الأجهزة المنزلية".

ع.ش/ م.س (رويترز)

Tuesday, January 14, 2014 | أرسلت في : , | إقرأ التفاصيل »

الأرشيف الأسبوعي

مواقع النشر الإجتماعية:

تابع الأخبار عبر البريد الإلكتروني







إعلانات ومواقع صديقة:


إحداثيات أناقبطي..

التعليقات الأخيرة

أحدث الإضافات