فضل: حركة فتح "الصدر" أولى بها جنازة الشهداء يا "مرسي"
أكد الكاتب المصري الساخر بلال فضل أنه إذا كان السبب الرئيسي وراء عدم ذهاب الرئيس محمد مرسي لجنازة شهداء "رفح" هي دواعي أمنية فعليه فوراً أن يقيل تلك القيادات التي لا تستطيع تأمينه في جنازة لأن الأمر يتحول إلي مهزلة "حد قوله".
وأضاف فضل في تغريده له على شبكة التدوينات القصيرة "تويتر" قائلاً: "حركة فتح الصدر للقميص الواقي كان أولى بها الجنازة، مستطرداً: "على الرئيس أن يغير مستشاريه وأن يتحدث للناس لأن صمته أصبح ضد الوطن كله وليس ضده فقط".
وأستكمل الكاتب الساخر "كما قلت مرارا هذا موسم ازدهار الفاشية التي تتخفى خلف قناع الليبرالية والوطنية كما شهدنا من قبل ازدهار الفاشية الدينية، لك الله يا مصر"
وتابع: "ما أعرفه أن الله سبحانه وتعالى عادل وسينزل عقابه على كل الذين شاركوا وسكتوا على سفك دماء المصريين في قلب القاهرة وعلى الحدود طال الوقت أم قصر".
وأختتم فضل تدويناته بالقول: "وختاما كل مشاكلنا ما لهاش حل غير تداول السلطة، غير كده نبقى بنجر البلاد لفوضى وعنف ما فيهوش كسبان الكل فيه مغلوب، حفظ الله مصر، سلام عليكم"
وأضاف فضل في تغريده له على شبكة التدوينات القصيرة "تويتر" قائلاً: "حركة فتح الصدر للقميص الواقي كان أولى بها الجنازة، مستطرداً: "على الرئيس أن يغير مستشاريه وأن يتحدث للناس لأن صمته أصبح ضد الوطن كله وليس ضده فقط".
وأستكمل الكاتب الساخر "كما قلت مرارا هذا موسم ازدهار الفاشية التي تتخفى خلف قناع الليبرالية والوطنية كما شهدنا من قبل ازدهار الفاشية الدينية، لك الله يا مصر"
وتابع: "ما أعرفه أن الله سبحانه وتعالى عادل وسينزل عقابه على كل الذين شاركوا وسكتوا على سفك دماء المصريين في قلب القاهرة وعلى الحدود طال الوقت أم قصر".
وأختتم فضل تدويناته بالقول: "وختاما كل مشاكلنا ما لهاش حل غير تداول السلطة، غير كده نبقى بنجر البلاد لفوضى وعنف ما فيهوش كسبان الكل فيه مغلوب، حفظ الله مصر، سلام عليكم"
أرسلت بواسطة
وجدي أ. حامد
يوم
Wednesday, August 08, 2012
. تحت باب
Featured
,
تحقيقات صحفية
.
لا تدع أي مقالة اخري تفوتك، فقط اشترك في قائمتنا البريدية
من هنــا
أو
هنا
ليصل علي بريدك الإلكتروني مقالات أنا قبطي فور نشرها، وكذلك نتشرف بتواصلك معنا ومتابعتنا عبر
twitter
و
facebook
أو
اتصل بنا
.. بإمكانك إضافة تعليق علي المقال، ويمكنك متابعة الردود من خلال
RSS 2.0
..
رابط html مباشر:
التعليقات: